???? هلاك البيشي .. الرواية الحقيقية.. اين قتل البيشي؟
تاريخ النشر: 20th, July 2024 GMT
ستظل سنار هي مقبرة الجنجويد، وهي التي علي ابوابها تتكسر المليشيا، وتتلاشى باذن الله.. وكما قال فرح ود تكتوك يجوك التتار ويعدموا طفاي النار.
⭕انتشر خبر هلاك المليشي البيشي بصورة سريعة، وعم الريف والحضر، لتشوق معظم الشعب السوداني لسماع اخبار كتلك،ولكن اين ومتي قتل البيشي.
⭕لم تكن هنالك اي اشتباكات ليلة الامس، وانما كانت هنالك حركة كبيرة جدا للطيران في ولاية سنار،وكانت الاهداف التي قذفها الطيران كثيرة جدا.
⭕ولكن حسب مصادرنا تأكد لنا وبما لايدع مجال للشك، انه كان هنالك اجتماع لعدد من قيادات المليشيا، البيشي كان من ضمنهم في استراحة الغابات بمدينة سنجة، وان الطيران الحربي استهدف ذلك الاجتماع، وفق احداثيات موفقة رفعت من قبل استخبارات الجيش، وكان ذلك مساء الامس، وتأكد ان من قتل في تلك الغارة لم يكن المتمرد البيشي وحده وانما معه عدد من القادة الميدانيين.
⭕التحية لاستخبارات القوات المسلحة بسنار التي رفعت الاحداثيات، والتحية لقائد تلك الغارة الذي كان موفقا بنسبة كبيرة.
⭕مقتل البيشي ومن معه سيغير كثيراً من سير المعارك بسنار، ويمثل خسارة كبيرة للمليشيا، باعتبار ان من قتل هو راس الحية التي ظلت تتحرك بسنار وتعرف مداخل ومخارج الولاية.
#الانتصار قريب بإذن الله
✒️غاندي ابراهيم
المصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
رسالة للمُلاك.. «أبو بكر»: الإيجارات سترتفع لكن لا توازي القيمة الحقيقية للعقارات |فيديو
قال المحامي الدولي والإعلامي خالد أبو بكر، إنّ مجلس النواب وافق على مشروع قانون الإيجار القديم المُقدم من الحكومة، والذي أصبح يُعرف إعلاميًا بـ"قانون الإيجار القديم"، موضحًا أن المادة الأولى من القانون تنص على تطبيقه على الأماكن المؤجرة لغرض السكن، وكذلك الأماكن المؤجرة للأشخاص الطبيعيين لغير غرض السكن، مثل العيادات والمكاتب المهنية، مستثنيًا بذلك الأشخاص الاعتباريين الذين شملهم قانون سابق.
وأضاف "أبو بكر"، خلال تقديمه برنامج "آخر النهار" على قناة "النهار"، أن المادة الثانية من القانون تنص على انتهاء عقود الإيجار للوحدات السكنية بعد سبع سنوات من تاريخ بدء العمل بالقانون، أي من تاريخ توقيع رئيس الجمهورية عليه ونشره في الجريدة الرسمية. أما العقود الخاصة بغير غرض السكن، مثل المكاتب والعيادات، فستنتهي بعد خمس سنوات. وأكد أن القانون يسمح بإنهاء العلاقة الإيجارية قبل هذه المدد في حال الاتفاق بين الطرفين بالتراضي.
وتابع المحامي والإعلامي أن القانون ينص على تشكيل لجان مختصة لتقسيم المناطق إلى ثلاث فئات: متميزة، ومتوسطة، واقتصادية، وذلك بناءً على موقع العقار ومستوى الخدمات المتوفرة فيه.
وأوضح أنه وفقًا لهذا التقسيم، ستُحتسب الزيادة الإيجارية بمعدلات مختلفة: ففي المناطق المتميزة، تُرفع القيمة الإيجارية إلى 20 ضعفًا، بحد أدنى 1000 جنيه، وفي المناطق المتوسطة 10 أضعاف، بحد أدنى 400 جنيه، وفي المناطق الاقتصادية 5 أضعاف، بحد أدنى 250 جنيهًا.
وفيما يخص البعد الدستوري، أكد أبو بكر أن هذا القانون لا يُحقق حكم المحكمة الدستورية العليا، موضحًا أن الحكم الصادر عن المحكمة نصّ على ضرورة أن يكون العائد من الإيجار متناسبًا مع القيمة الاقتصادية للعقار.
وضرب مثالًا بشقة في منطقة الزمالك تبلغ قيمتها السوقية 150 مليون جنيه، بينما سيرتفع إيجارها بعد تطبيق القانون من 200 جنيه فقط إلى 4000 جنيه شهريًا، مؤكدًا أن هذا العائد لا يزال غير متناسب مع قيمة العقار ولا يُحقق التوازن الذي نصّت عليه المحكمة.