مشاهير يبدون آراءهم حول خروج جو بايدن من السباق الرئاسي الأمريكي
تاريخ النشر: 22nd, July 2024 GMT
بعد إعلان بايدن انسحابه من السباق الرئاسي الأمريكي. وترشيحه هاريس، عبر عدد من المشاهير عن دعمهم لهذه الخطوة.
تفاعل الوسط الفني مع آخر الأخبار السياسية بعد إعلان بايدن التنحي وترشيح هاريس كبديل عنه. فقد لجأ العديد من النجوم عبر وسائل التواصل الاجتماعي لشكر بايدن وإظهار حماسهم لترشيح هاريس المحتمل كمرشح ديمقراطي.
فقد غرد ممثل حرب النجوم مارك هاميل بالقول أن بايدن لديه «سجل من الإنجازات لا مثيل له من قبل أي رئيس في حياتنا».
وأضاف : «لقد أعاد الصدق والكرامة والنزاهة إلى المكتب بعد أربع سنوات من الأكاذيب والجريمة والفضيحة والفوضى». «أشكركم على خدمتكم، سيدي الرئيس. من واجبنا الآن كأمريكيين وطنيين أن ننتخب الديمقراطي الذي سيحترم إرثك ويعززه».
أما باربرا سترايساند فقد نشرت تغريدة على موقع "إكس" قالت فيها أن بايدن «سيدخل التاريخ كرجل حقق إنجازات كبيرة في فترة ولايته البالغة 4 سنوات»، مضيفة: «يجب أن نكون ممتنين لتأييده لديمقراطيتنا».
بدوره علق المخرج جون فافرو إنه كان «قرارًا شجاعًا ونكران الذات». مضيفًا «لقد فعل الرئيس ما فعله على مدى السنوات الأربع الماضية - لقد استمع إلى الشعب الأمريكي ووضع مصالح البلاد قبل مصلحته. على العكس تمامًا من دونالد ترامب».
صاحبة جائزة الأوسكار الممثلة أوكتافيا سبنسر كتبت من جهتها رسالة شكر عاطفية لبايدن تقول فيها: «شكرًا لك على كونك وطنيًا حقيقيًا وموظفًا حكوميًا لهذا البلد. يمكنك التقاعد مع العلم أن ناخبيك لديهم عاطفة هائلة تجاهك وكل ما ضحيت به. لقد قمت بإعادة بناء أمريكا أفضل. شكرًا لك.»
وأضافت: «الديمقراطيون... اجتمعوا!»
View this post on InstagramA post shared by Octavia Spencer (@octaviaspencer)
وعبر موقع "انتساغرام" كتب فينياس - المنتج وشقيق بيلي إيليش - على إنستغرام: «أرى شخصًا يضع الناس قبل أنفسهم وكبريائهم اليوم ولهذا، لدي قدر هائل من الاحترام».
في حين علق مقدم البرنامج الحواري والكوميدي جون ستيوارت على الأخبار من خلال مشاركة من كلمة واحدة على "إكس" "أسطورة"
View this post on InstagramA post shared by FINNEAS (@finneas)
يظهر من خلال تعليقات المشاهير على مواقع التواصل أن هاريس تتمتع بشعبية ودعم واسعين، إذ يتم تصويرها بأنها "المخلصة". فقد كتب المخرج سبايك لي على إنستغرام: «مرة أخرى تأتي سيستا للإنقاذ».
يذكر أنه وقبل ورود أنباء عن انسحاب بايدن من السباق، كانت هناك عدة دعوات من العاملين في عالم الترفيه تطالب الرئيس بالتنحي، خاصة في أعقاب مناظرته الرئاسية الكارثية الأولى ضد ترامب في 27 يونيو.
على المقلب الثاني، وفي وقت سابق، كتب الممثل جورج كلوني مقالة افتتاحية نشرتها نيويورك تايمز، تؤكد بأن الديمقراطيين لا يمكنهم الفوز ضد ترامب مع وجود بايدن على التذكرة.
رد ترامب على عمود كلوني بالقول إنه يجب عليه «العودة إلى التلفزيون».
شارك هذا المقالمحادثة مواضيع إضافية مئات المهاجرين يتجهون من جنوب المكسيك إلى الحدود الأميركية: ماذا لو فاز ترامب؟ من هي كامالا هاريس: الآفرو آسيوية ورأس حربة الديمقراطيين أمام ترامب مشاهير يوجهون رسالة إلى بايدن: "انسحب من السباق الرئاسي" كامالا هاريس دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 أخبار المشاهير هوليوود، كاليفورنياالمصدر: euronews
كلمات دلالية: إسرائيل اليمن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحوثيون روسيا إسرائيل اليمن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحوثيون روسيا كامالا هاريس دونالد ترامب جو بايدن الانتخابات الرئاسية الأمريكية 2024 أخبار المشاهير هوليوود كاليفورنيا إسرائيل اليمن غزة الصراع الإسرائيلي الفلسطيني الحوثيون روسيا تركيا جو بايدن أوروبا تغير المناخ موجة حر حزب الله السياسة الأوروبية یعرض الآن Next من السباق
إقرأ أيضاً:
ملف تدخل روسيا بالانتخابات.. القضاء الأمريكي يعيد فتح التحقيقات مع ترامب
يأتي هذا التحرك في سياق انتقادات متكررة من ترامب وحلفائه حول ما يصفونه بـ"تحقيق روسيا"، الذي شكّل محورًا رئيسيًا خلال رئاسته الأولى. وسبق أن دعا ترامب إلى ملاحقة خصومه السياسيين قضائيًا، ما يُعزز مخاوف من استخدام وزارة العدل لأغراض سياسية. اعلان
أوعز المدعي العام الأمريكي بام بوندي إلى ممثلي الادعاء بعرض الأدلة أمام هيئة محلفين كبرى تُحقق في البدايات الأولى للتحقيق الذي أجرته مصلحة التحقيقات الفيدرالية (FBI) حول علاقة حملة دونالد ترامب بروسيا، وفق ما أفادت وكالة أسوشيتد برس.
ويُعد هذا التحقيق الجنائي امتدادًا لإحالات من مسؤولين استخباراتيين في إدارة ترامب، ويستهدف التحقيق الأصلي الذي خلُص إلى أن روسيا تدخلت في انتخابات 2016 لصالح ترامب. وذكر مصدر تحدث بشرط عدم الكشف عن هويته أن التحقيق يركّز على كيفية انطلاق التحقيق الفيدرالي، وليس على مضمون التدخل الروسي نفسه.
وكانت قناة فوكس نيوز أول من أبلغ عن بدء الإجراءات. ولم تُعلّق وزارة العدل على الطلب المقدّم للحصول على تعليق.
ولا تزال التفاصيل غير واضحة حول هوية المسؤولين السابقين الذين قد تُوجّه إليهم اتهامات، أو مكان إجراءات المحاكمة، أو الطبيعة الدقيقة للادعاءات المحتملة.
ويأتي هذا التحرك في سياق انتقادات متكررة من ترامب وحلفائه حول ما يصفونه بـ"تحقيق روسيا"، الذي شكّل محورًا رئيسيًا خلال رئاسته الأولى. وسبق أن دعا ترامب إلى ملاحقة خصومه السياسيين قضائيًا، ما يُعزز مخاوف من استخدام وزارة العدل لأغراض سياسية.
كما يُطرح التحقيق الجديد في وقت تواجه فيه الإدارة انتقادات حول تعاملها مع وثائق من قضية جيفري إبستين، ما يُضفي مزيدًا من التوتر على سلامة المؤسسات القضائية.
التحقيق الأصلي، الذي بدأ في 2016، أدى إلى تعيين المحقق الخاص روبرت مولر. وقد وثّق مولر تدخلًا روسيًا واسع النطاق في الانتخابات، عبر حملات إلكترونية واجتماعية، لكنه لم يثبت تواطؤًا جنائيًا رسميًا بين فريق ترامب وموسكو. كما سجّل حالات يُرجّح أنها تشكل عرقلة للعدالة من قبل ترامب، لكنه تجنّب إصدار حكم قاطع في هذا الصدد.
ووظل التحقيق حاضرًا طوال فترة الرئاسة الأولى، ووجّه ترامب انتقادات لاذعة إلى قيادات في الأجهزة الأمنية، أبرزها المدير السابق لمكتب التحقيقات الفيدرالية جيمس كومي، الذي أقاله في مايو 2017، والمدير السابق لوكالة الاستخبارات المركزية جون برينان.
Related محذرًا من تسييس الاستخبارات.. أوباما يخرج عن صمته ويصف اتهامات ترامب بـ"العبثية""كل شيء أو لا شيء" عن خفايا حملة ترامب الانتخابية... والأخير يرد: "كذب وافتراء"موقع فيسبوك يسحب إعلانات لحملة ترامب الانتخابية تتضمن رمزا نازيافي يوليو الماضي، أصدرت وزارة العدل بيانًا نادرًا أكدت فيه أن تحقيقًا جنائيًا جارٍ ضد كومي وبرينان، دون الكشف عن طبيعته أو تفاصيله.
وقد وثّقت لجان استخبارات في الكونغرس، ومحققون خاصون، ومفتش عام وزارة العدل، جهودًا متعددة الأوجه من روسيا للتأثير في الانتخابات، شملت اختراق بريد الحزب الديمقراطي ونشر محتوى مزيّف عبر وسائل التواصل الاجتماعي.
وفي 2020، أصدرت لجنة الاستخبارات في مجلس الشيوخ تقريرًا ثنائي الحزبية أكد التدخل الروسي، ووثّق اتصالات بين أفراد من حملة ترامب ومسؤولين روس. وخلُص إلى أن بول مانافورت، رئيس الحملة، شارك بيانات استطلاع داخلية مع ضابط استخبارات روسي، وأن الحملة استقبلت بترحيب أي مساعدة من روسيا.
في الأسابيع الأخيرة، شكّكت مديرة الاستخبارات الوطنية تولسي غابارد وحلفاؤها في هذه النتائج، ونشروا وثائق سرية سابقة يزعمون أنها تُظهر محاولة من إدارة أوباما لتضليل الرأي العام حول العلاقة بين ترامب وروسيا.
من بين هذه الوثائق، رسائل بريد إلكتروني نُشرت في يوليو أظهرت أن مسؤولين في إدارة أوباما كانوا على علم بأن روسيا لم تُخترق أنظمة التصويت لتزوير النتائج، لكن الإدارة لم تزعم قط حدوث تزوير، بل ركّزت على أشكال أخرى من التدخل.
في الأسبوع الماضي، نشر رئيس لجنة الشؤون القضائية في مجلس الشيوخ تشارلز جراسلي سلسلة من الرسائل، ادّعى مدير مكتب التحقيقات الفيدرالية كاش باتل أنها تثبت أن حملة هيلاري كلينتون "خطّطت لتلفيق اتهامات بالتعاون مع روسيا".
وتلك الرسائل جزء من مرفق سري في تقرير صدر في 2023 عن المحقق الخاص جون ديربورن، الذي عيّنه ترامب للتحقيق في سلوك مكتب التحقيقات خلال التحقيق الأصلي.
وأشار ديربورن إلى أخطاء إجرائية في التحقيق، لكنه لم يعثر على أدلة تنفي التدخل الروسي. وأسفرت تحقيقاته عن ثلاث قضايا جنائية: انتهت اثنتان بالبراءة، واعترف محامٍ في مكتب التحقيقات بالذنب في تهمة تقديم تصريح كاذب.
وخلُصت تحقيقات متعددة، بما في ذلك تحقيق مفتش عام وزارة العدل في عهد ترامب، إلى أن قرار فتح التحقيق الأصلي كان مبررًا، رغم وجود أخطاء إجرائية.
وأُبرزت رسالة بريد إلكتروني مؤرخة في 27 يوليو 2016 ضمن مرفق سري في تقرير المحقق الخاص جون ديربورن، وتُفيد بأن هيلاري كلينتون وافقت على خطة خلال الحملة الانتخابية لربط دونالد ترامب بروسيا. لكن التحقيق واجه شكوكًا حول مصداقيتها: إذ نفى المسؤول المُشار إليه ككاتب للرسالة، وهو عضو في منظمة خيرية مرتبطة بجورج سوروس، أن يكون أرسلها، كما أفادت المستلمة المزعومة أنها لا تتذكر استلامها.
وأشار التقرير إلى أن المحققين لم يتمكنوا من التحقق من صحة المراسلة، واعتبروا أن المحتوى قد يكون "مزيجًا من رسائل تم تسريبها في إطار حملة القرصنة الروسية"، ما يوحي بكونها جزءًا من محاولة لبث معلومات مضللة.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة