أهم التسريبات والتكهنات عن ساعة “غوغل بيكسل” الجديدة
تاريخ النشر: 8th, August 2023 GMT
صراحة نيوز- تُعد ساعة “غوغل بيكسل” أحد الأجهزة المفضلة للكثيرين، وقد بدأت الشائعات والتسريبات تنتشر حول أحدث إصدار من ساعة بيكسل 2.
فيما يلي كل ما يجب معرفته حول ساعة غوغل بيكسل الجديدة، وفق ما أورد موقع “أندرويد بوليس” الإلكتروني:
التصميم والمواصفات
تقول التسريبات إن ساعة بيكسل 2 يمكن أن تأتي مع ترقية داخلية رئيسية، حيث أنها ستحتوي على مجموعة شرائح كوالكوم W5، التي ستعزز أداء الساعة وعمر بطاريتها.
كما أظهرت التسريبات أن تصميم الساعة سيكون مختلفاً كثيراً عن النموذج الأول، حيث سيكون هيكلها مصنوعاً من الألومنيوم بدلاً من الفولاذ المقاوم للصدأ، ما يعني أن جسم الساعة الجديدة قد يكون أكثر عرضة للخدوش والضربات من الموديلات القديمة.
السعر وتاريخ الإصدار
لا تتوفر الكثير من المعلومات عن سعر ساعة بيكسل 2 أو تاريخ إصدارها، ولكن من المتوقع إطلاقها في حدث غوغل في أكتوبر (تشرين الأول) المقبل. وبالنظر إلى أن الجيل الأول من ساعة بيكسل باهظ الثمن حيث يصل إلى 350 دولاراً، لذا يجب ألا يشهد الجيل الثاني زيادة كبيرة في الأسعار. حتى الآن، كل هذا مجرد تكهنات.
ما نود رؤيته في ساعة غوغل 2
عمر بطارية أفضل
يمثل عمر بطارية ساعة غوغل بيكسل مشكلة كبيرة للمستخدمين، لأنها عادة ما تنفذ بسرعة مقارنة بالساعات الأخرى، لذا يرغب المستخدمون في أن يكون عمر بطارية الساعة الجديدة أطول. وبحسب الخبراء فإن أهم شيء تحتاجه ساعة بيكسل 2 هو تحسين أداء بطاريتها، سواء باستخدام بطارية أكبر حجماً، أو إدارة طاقة أكثر ذكاءً.
حواف أصغر
تحتوي ساعة بيكسل الحالية على حواف سميكة بارزة بالنسبة لحجم الشاشة، لذا فإن المستخدمين يطمحون أن تأتي ساعة بيكسل الجديدة بحواف أصغر، لتوفير مساحة شاشة أكثر قابلية للاستخدام.
شاشة أكثر سلاسة
تقدم العديد من الساعات من منافسي غوغل، شاشات بمعدلات تحديث تبلغ 60 هرتز. يعني معدل التحديث الأعلى، رسوماً متحركة أكثر سلاسة على الشاشة. عند 30 هرتز، لا تزال الأشياء تبدو جيدة، لكن معدل التحديث الأبطأ يعد خطأً في الساعة التي تكلف 350 دولاراً، لذا يأمل الكثيرون بأن تكون الشاشة أكثر سلاسة.
خيار حجم أكبر
ساعة بيكسل الحالية متوفرة بحجم واحد، وهو 41 ملم. هذا حجم ساعة متوسط جيد، ولكن يمكن أن يبدو صغيراً على الأشخاص الذين لديهم معصم أكثر سمكاً. الساعات من المنافسين مثل آبل و سامسونغ متوفرة بأحجام متعددة، وبالتالي قد يفضل بعض المستخدمين أن تأتي ساعة بيكسل 2 بحجم أكبر.
متانة محسنة
يساعد تصميم ساعة بيكسل ذو القبة الزجاجية على التميز عن الساعات الأخرى، ولكنه أيضاً حساس، وحواف زجاج الشاشة غير محمية، مما يعني أن أي ضربة قوية يمكن أن تحطم الشاشة. ومن غير الواضح ما إذا كان بإمكان غوغل معالجة هذا القصور في ساعتها الجديدة المحتملة، دون التأثير على الشكل الجمالي.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا علوم و تكنولوجيا عربي ودولي علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي منوعات الشباب والرياضة
إقرأ أيضاً:
ماذا تعرف عن ساعة فلسطين التي ضربها الاحتلال في وسط طهران؟ (شاهد)
في عدوانه الأخير على العاصمة الإيرانية طهران، شنّ جيش الاحتلال الإسرائيلي غارات جوية استهدفت منشآت ومقارّ تابعة للحرس الثوري وقوات الأمن الداخلي، إلا أن اللافت كان قصف "ساعة فلسطين" الرقمية الشهيرة في ساحة فلسطين، والتي نُصبت عام 2017 كرمز لزوال الاحتلال الإسرائيلي بحلول عام 2040.
وتم تدشين الساعة خلال "يوم القدس العالمي" في آخر جمعة من شهر رمضان عام 2017، وبدأ العد التنازلي من الرقم 8411، وهو عدد الأيام المتبقية - بحسب الرؤية الإيرانية - على نهاية دولة الاحتلال.
وقد تحولت الساعة إلى أداة دعاية سياسية وإعلامية بارزة، تُستخدم في المناسبات المناهضة للتطبيع واحتفالات "يوم القدس"، كما وظفتها وسائل الإعلام الإيرانية لتأكيد خطاب "زوال إسرائيل" كأحد ركائز العقيدة الثورية.
???? ستزول بإذن الله تعالى على يد أبناء فلسطين.
**#عاجل
**
دمّرت غارة صهيونية "ساعة العد التنازلي لزوال (إسرائيل)" في ميدان فلسطين في طهران، التي كان من المقرر أن تصل إلى الصفر في عام 2040، وهو العام الذي قال خامنئي أن (إسرائيل) ستختفي من الوجود فيه#تل_أبيب_تحترق #ایران… pic.twitter.com/eAlOUdHlsR — مصطفى كامل (@mustafakamilm) June 23, 2025
رمزية تتجاوز التقنية
ولا تحمل الساعة التي أقامها الحرس الثوري وسط طهران في ظاهرها قيمة عسكرية، لكن استهدافها يكشف البعد الرمزي في الاستراتيجية الإسرائيلية الأخيرة، إذ تعكس محاولة لضرب أحد أبرز الرموز التعبوية التي تغذي وعي الأجيال الإيرانية بهدف وجودي واستراتيجي.
ويسلّط الهجوم على الساعة الضوء مجددًا على موقع "يوم القدس" في الاستراتيجية الإيرانية، بعد أن تحول إلى شعار وحدوي لدعم القضية الفلسطيني.