مصطفى بكري: جمال عبد الناصر ورفاقه صنعوا المجد في ثورة 23 يوليو العظيمة
تاريخ النشر: 23rd, July 2024 GMT
احتفى الإعلامي مصطفى بكري، عضو مجلس النواب، بالذكرى الثانية والسبعين لثورة 23 يوليو المجيدة، قائلًا: «72 عامًا مرت على ذكرى الثورة العظيمة، ثورة 23 يوليو».
وأضاف مصطفى بكري، في تغريدة نشرها على صفحته الرسمية بموقع التغريدات القصيرة (إكس): «في هذه الذكرى، نتذكر الزعيم جمال عبد الناصر ورفاقه من الضباط الأحرار، الذين صنعوا المجد، وأعادوا مصر للمصريين».
وأكد بكري، أن مصر واجهت التحديات الجسام، وخاضت معارك التحرر الوطني والإجتماعي والإقتصادي، متابعًا: «مصر الثورة التي طردت المحتل وأممت القناة، واستردت عزتها وكرامتها.. مصر التي بلغ معدل النمو الإقتصادي فيها في الفتره من 57 وحتى 67 حوالي 6.7».
وأوضح مصطفى بكري، أن مصر هي التي هزمت الهزيمة، وخاضت حرب الألف اليوم، التي مهدت الطريق لانتصار 1973، ومصر التي ساندت حركات التحرر، وساهمت في طرد المحتل وتحرير العديد من البلدان العربية والإفريقية ودول العالم الثالث.
واختتم الإعلامي مصطفى بكري: «هذه الثورة العظيمة لا تزال ملهمة لكل شعوب الأرض، باعتبارها صاحبة المشروع الحضاري الأهم في الحرية والإشتراكية والوحدة.. في الذكرى الـ 72 لثورة 23 يوليو المجيدة نتذكر القائد والزعيم الخالد جمال عبد الناصر ورفاقه المناضلين».
اقرأ أيضاًالرئيس السيسي: مصر حافظت على سيادة واستقلال أرضها.. وتمسكت بحقوق أشقائها
الرئيس السيسي: التاريخ شهد لـ ثورة 23 يوليو بدور وطني وتحرري
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: عضو مجلس النواب جمال عبد الناصر الإعلامي مصطفى بكري ثورة 23 يوليو 23 يوليو الضباط الأحرار مصطفى بکری
إقرأ أيضاً:
مصطفى بكري: استهداف مصر ليس جديدًا ويتكرر عبر التاريخ
اكد الإعلامي مصطفى بكري، أن استهداف مصر ليس جديدًا، وإنما يتكرر عبر التاريخ كلما حاولت بناء قوتها واستقلال قرارها، مستشهدًا بما جرى مع محمد علي حين أجبرت القوى الأوروبية مصر على تقليص جيشها بعد أن وصل إلى 130 ألف جندي.
وقال مصطفى بكري، خلال تقديمه برنامج “حقائق وأسرار”، أنه كان هناك محاولة لإسقاط الزعيم جمال عبدالناصر، بعد نكسة 67، وكيف صمد الشعب المصري وخاض الجيش حرب الاستنزاف التي مهدت لانتصار أكتوبر 1973.
وتابع مقدم برنامج “حقائق وأسرار”، أن اليوم يتكرر نفس السيناريو مع الرئيس عبد الفتاح السيسي، المتمسك بموقفه والرافض لممارسات الصهاينة والأمريكان واللى واقف حجر عثرة امام التهجير وتصفية القضية الفلسطينية، وانتم شوفتوا المؤامرة بتتمدد وصدر قانون بيرفض السيادة الاسرائيلية على الضفة الغربية.
وأشار مصطفى بكري إلى أن الجيش المصري بات مصدر قلق لأعداء الدولة، والشرطة استعادت قوتها وهيبتها من جديد، في وقت تواصل فيه مصر تنفيذ مشروعاتها القومية رغم كل التحديات.