إيهاب الكومي: تمثيل مصر في الأولمبياد شرف وإنجاز.. وكفى جلدا للذات
تاريخ النشر: 26th, July 2024 GMT
أكد الإعلامي إيهاب الكومي، أن تمثيل مصر في أولمبياد باريس 2024 هو شرف وإنجاز ما بعده إنجاز، معربا عن استيائه من الانتقادات الحادة التي وجهت لأبطالنا الذي لم يوفقوا حتى الآن.
قال إيهاب الكومي في برنامج «الماتش» على قناة «صدى البلد»:" أتمنى أن أسمع نشيد بلادي وهو يعزف في باريس والتتويج بميدالية أولمبية".
أضاف إيهاب الكومي:" هذا هو الأمل والحلم إللي عايش عليه الفترة دي ومصر كلها عايشة عليه، في دورة باريس لدينا أمل أن تزيد عدد ميداليات مصر في الأولمبياد لأن عدد اللاعبين قد زاد".
أكد إيهاب الكومي:" تمثيل مصر في الأولمبياد شرف وإنجاز ما بعده إنجاز، لا أحب التمثيل المشرف، ولكن بذل أقصى جهد حتى نصل لغايتنا بالتتويج ببطولة".
أشار إيهاب الكومي:" أبطالنا لم يوفقوا اليوم في السهم والقوس، كم انتقادات رهيب، يا سادة الموجودين في الأولمبياد هم أبطال العالم، كونك تصل للمنافسة في الأولمبياد فهذا إنجاز".
أتم إيهاب الكومي:" أتمنى عندما لا يوفق بطلا من أبطالنا في تحقيق المطلوب، كفانا جلدا للذات، لا نريد تصدير الطاقة السلبية، وفي النهاية يكون الحساب".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإعلامي إيهاب الكومي أولمبياد باريس 2024 فی الأولمبیاد إیهاب الکومی مصر فی
إقرأ أيضاً:
إعلامي: أتمنى إطلاق اسم حسن شحاتة على النسخة الجديدة للدوري الممتاز
ناشد الإعلامي كريم رمزي، مسؤولي رابطة الأندية برئاسة أحمد دياب إطلاق إسم الكابتن حسن شحاتة على لقب الدوري الممتاز في نسخته الجديدة التي ستنطلق بعد أيام.
وقال كريم في تصريحات لبرنامج لعبة والتانية على راديو ميجا إف إم: الدوري النسخة الجديدة نتمنى ان يكون دوري كابتن حسن شحاتة نظرا للعطاء الكبير الذي قدمه المعلم كلاعب ومدرب.
وأضاف: حسن شحاتة أعطى الكثير للكرة المصرية، وهو رمز لمصر وليس للكرة المصرية فقط، ولا يختلف إثنين على عطاء الكابتن حسن شحاتة.
وتابع: نتمنى أن يكرم المسؤولين الرموز الرياضية التي قدمت الكثير للكرة المصرية وهم على قيد الحياة، ولا شئ يعادل سعادة أي شخص سوى أن يرى نفسه يتم تكريمه.
وأردف: نتمنى أن يصل صوتي إلى رابطة الأندية ويتم إطلاق اسم الكابتن حسن شحاتة على لقب الدوري في النسخة الجديدة، يستحق هذا التكريم والمعلم يحظى بحب الجميع الأهلاوية قبل الزملكاوية وسيرته دائما بالخير واتمنى أن يصل صوتنا إلى المسؤولين.
من يمنح الإرهابيين تأشيرة عبور؟