تغريدة لمحمد الحوثي تضاعف قلق الكيان
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
وتسائل محمد علي الحوثي في التغريدة على منصة اكس: "متى يصل النتن"!? في اشارة الى انباء وردت بوسائل اعلام العدو حول قطع رئيس حكومة الكيان نتنياهو زيارته لواشنطن والعودة الى الاراضي المحتلة بعد حادثة مجدل شمس في الجولان.
واثارة التغريدة تفاعلا واسعا من نشطاء واعلاميون والذين اكدوا بانه نتنياهو على ما يبدو سيواجه اضطرابا فب رحلته الجوية الطويلة.
فيما اكد آخرون عن ضرورة أستقباله إستقبالا رسميا بسبب جرائم الابادة التي يرتكبها بحق الشعب الفلسطيني في قطاع غزة مؤكدين بانه سيصل خلال 3 ساعات تقريباً.
وعادة ما يرسل عضو السياسي الاعلى رسائل مبهمة على اعلام تتحول الى حقائق تستنزف العدو نفسيا خصوصا وان اليمن بات في مواجهة مباشرة مع كيان العدو الصهيوني في اعقاب عدوانه الهمجي البربري على الحديدة واستهداف منشآت مدنية ادت لاستشهاد 6 مواطنين واصابة 87.
وتوعد قائد الثورة السيد عبدالملك بدر الدين الحوثي في خطابة الاخير بالرد على العدوان الاسرائيلي على الحديدة مشددا على ان الرد على العدوان الاسرائيل اتٍ وانه لابد منه.
المصدر: ٢٦ سبتمبر نت
إقرأ أيضاً:
“أطباء بلا حدود” تدين العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة
يمانيون../
أدانت منظمة أطباء بلا حدود العدوان الإسرائيلي على ميناء الحديدة والتي اسفرت عن استشهاد 7 أشخاص وإصابة 97 آخرين مؤكدة بانها ستزيد من تعريض المدنيين للخطر من خلال إيقاف وصول الإمدادات الإنسانية الحيوية للمدنيين.
وأكدت المنظمة في بيان رصده 26 سبتمبر نت ان هذه الهجمات التي ألحقت أضراراً ببنى تحتية مدنية مهمة في بلد يعتمد بشكل كبير على المساعدات الإنسانية. وفي المقام الأول، المدنيون هم الذين سيعانون من عواقب هذا العدوان.
ويقول دينيس هباسة، رئيس بعثة أطباء بلا حدود في اليمن: “هذا التصعيد يهدد العمليات الإنسانية وقد يزيد من حدة بيئة انعدام الأمن الغذائي لليمنيين. وهناك خطر حدوث كارثة إنسانية في اليمن، لا سيما في شمال البلاد، بسبب انقطاع الإمدادات الحيوية وعدم الوصول إلى الرعاية الصحية”.
وأضاف بان المنظمة أطباء بلا حدود تعاني بالفعل صعوبات مستمرة في إرسال الإمدادات إلى اليمن، مع تحديات أكبر في إيصالها إلى المرافق الطبية شمال البلاد لافتا الى إن تدمير مطار صنعاء وميناء الحديدة، وهي نقاط دخول حاسمة للإمدادات الإنسانية والموظفين من وإلى شمال اليمن، سيكون أثره مدمراً للسكان اليمنيين، الذين يعانون بالفعل من أزمة إنسانية هائلة.