أحمد فهمي يحصد 170 ألف جنية بفيلم "عصابة الماكس"
تاريخ النشر: 28th, July 2024 GMT
يعد فيلم “عصابة الماكس” للمخرج حسام سليمان، أحد أهم الأعمال الكوميدية المشاركة ضمن موسم عيد الأضحى المبارك لهذا العام، وينافس مع مجموعة قوية بين عدة أفلام، دخلت في المنافسة بجدارة وحققت إيرادات عالية فور عرضها في السينمات.
فحقق فيلم «عصابة الماكس» إيرادات بلغت 170 ألف جنيه، ليحتل المركز الرابع في شباك التذاكر، وذلك حسب بيان الموزع السينمائي محمود الدفراوي.
فيلم "عصابة الماكس" يضم نخبة من ألمع نجوم الوسط الفني فهو من بطولة كلًا من: أحمد فهمي، روبي، لبلبة، حاتم صلاح، أوس أوس، وعدد آخر من الفنانين، والعمل من إخراج حسام سليمان.
قصة “عصابة الماكس”
فيلم “عصابة الماكس” تدور أحداثه في إطار تشويقي كوميدي حول عائلة المكسيكي في إطار كوميدي حول المكسيكي، والذي اعتاد القيام بعمليات السرقة والتهريب وحده دون أي مساعدة، ويتورط في عملية كبيرة تحتاج أن يستعين بمجموعة تساعده في تنفيذها ولكنه يكتشف أن من اختارهم يورطوه في مشاكل أكبر تهدد نجاح العملية.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أبطال فيلم عصابة الماكس أحمد فهمي الموزع السينمائي محمود الدفراوي فيلم عصابة الماكس موسم عيد الأضحى عصابة الماکس
إقرأ أيضاً:
مفاجأة.. مدير مكتب محمد مرسي سرب وثائق سيادية مقابل 50 ألف دولار
أكد الإعلامي حسام الغمري، أن جماعة الإخوان الإرهابية تكن عداءً عميقًا للمؤسسة العسكرية المصرية، لأنها كانت الحاجز الحقيقي الذي حمى الوطن من مخطط إسقاط الدولة وتقسيمها، موضحًا أن التنظيم يرى نفسه أحق بحكم مصر من أسرة محمد علي نفسها.
وقال الغمري خلال حلقة خاصة يفضح فيها جرائم الإخوان من الداخل، وذلك مع الإعلامي أحمد موسى في برنامج على مسئوليتي المذاع على قناة صدى البلد، إن أعداء مصر يقدمون دعمًا مفتوحًا للجماعة الإرهابية، سواء عبر التمويل السياسي أو من خلال الأبواق الإعلامية المأجورة التي تتحدث باسم الدين، بينما هم أول من يخالفون تعاليمه.
كشف الغمري عن واقعة خطيرة تورط فيها الإخواني الإرهابي أحمد عبدالعاطي، مدير مكتب الجاسوس محمد مرسي، حيث سلّم وثائق سيادية مهمة إلى وسيط بشبكة رصد الإرهابية مقابل 50 ألف دولار، لتهريبها خارج البلاد.
وأضاف أن الإخواني الإرهابي أسامة جاويش تفاوض مع قناة عربية معروفة لبيع تسجيلات ومستندات سرية مقابل مليون دولار، مشيرًا إلى أن كل هذه التحركات يُشرف عليها الموساد الإسرائيلي بشكل مباشر، وهو من ينسّق بين قيادات الجماعة في الخارج.
كما وصف الغمري محمد ناصر بأنه مجرد أجير لدى جماعة الإخوان الإرهابية، لا يمتلك قرارًا أو مبدأ، بل ينفذ تعليمات التنظيم مقابل المال، تمامًا كغيره من أبواق الجماعة الإعلامية الذين يتحدثون عن الإسلام، بينما يمارسون الخيانة باسم الدين.