راياسا ليال.. أصغر لاعبة تظفر بميداليتين أولمبيتين
تاريخ النشر: 29th, July 2024 GMT
نجحت البرازيلية راياسا ليال يوم أمس الأحد في الظفر بالميدالية البرونزية وذلك في منافسات التزلج على اللوح وهي التي أقيمت ضمن منافسات دورة الألعاب الأولمبية المقامة في باريس 2024.
وتمكنت صاحبة الستة عشر عامًا من إنهاء السباق في المركز الثالث وذلك بعد اليابانية كوكو يوشيزاوا ومواطنتها ليز آكاما أصحاب الميداليتين الذهبية والفضية على الترتيب.
وتمكنت الرياضية البرازيلية الواعدة بهذا التتويج من دخول تاريخ الأولمبياد من الباب الكبير بعد أن باتت أصغر لاعبة تنجح في الظفر بميدالية في نسختين مختلفتين.
نبأ صادم لجماهير الأهلي بشأن التعاقد مع " المسمار " عاجل.. 4 لاعبين خارج الأهلي الموسم القادم بفرمان كولرحيث سبق وأن قامت ليال بالفوز بالميدالية الفضية في أولمبياد طوكيو 2021 وكان عمرها آنذاك ثلاثة عشر عامًا فقط.
وأستطاعت ماياسا أن تكسر الرقم القياسي الذي كان مسجلًا باسم الأمريكية دوروثي بوينتون-هيل وهي التي سبق وأن فازت بالميدالية الفضية في أولمبياد أمستردام 1938 وبعدها نجحت في الظفر بالميدالية الذهبية في لوس آنجلوس 1932 وكان عمرها وقتها 17 عامًا.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: أولمبياد باريس الأولمبياد
إقرأ أيضاً:
البنتاغون يعلن نجاح اختبار رادار “القبة الذهبية”
صراحة نيوز- أعلنت وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون) عن نجاح اختبار رادار بعيد المدى في ألاسكا، والذي يعد جزءًا من منظومة الدفاع الصاروخي “القبة الذهبية”، المصممة لاكتشاف التهديدات الصاروخية من روسيا والصين.
وذكرت الوزارة أن الرادار تمكن من رصد الأهداف الصاروخية وتعقبها والإبلاغ عنها، وهو جزء من المهام الأساسية لمنظومة “القبة الذهبية”. وأُجري الاختبار يوم الإثنين الماضي في محطة كلير سبيس فورس بألاسكا، بالتعاون مع وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية وقوات الفضاء والقيادة الشمالية.
تم تطوير الرادار بواسطة شركة لوكهيد مارتن، وهو جزء من نظام الدفاع الصاروخي الأرضي القائم في ألاسكا، والمخصص لمواجهة التهديدات الصاروخية المحتملة من إيران أو كوريا الشمالية.
أثناء الاختبار، أُطلق هدف صاروخي من قبل وكالة الدفاع الصاروخي الأميركية في شمال المحيط الهادي، وتم تعقبه عبر النظام الدفاعي الأرضي لمسافة ألفي كيلومتر قبالة ساحل ألاسكا الجنوبي.
وتسعى “القبة الذهبية” إلى بناء شبكة من الأقمار الصناعية لاكتشاف وتعقب واعتراض الصواريخ القادمة، وهي مشروع مستوحى من القبة الحديدية الإسرائيلية، رغم التحديات السياسية والمالية التي تواجهه، بسبب التكلفة المتوقعة.
وقد كشف الرئيس الأميركي السابق، دونالد ترامب، في الشهر الماضي عن خطط بناء هذه الدرع الصاروخية، مشيرًا إلى أن كلفة المشروع ستصل إلى نحو 175 مليار دولار عند الانتهاء منه في 2029، مع التركيز على ولاية ألاسكا كجزء رئيسي من البرنامج.