لبنان ٢٤:
2025-05-30@10:29:24 GMT

رحلات طيران الشرق الاوسط... هل من تعديلات؟

تاريخ النشر: 7th, August 2024 GMT

رحلات طيران الشرق الاوسط... هل من تعديلات؟

 أعلنت شركة طيران الشرق الأوسط  - الخطوط الجوية اللبنانية، في بيان  أن رحلاتها للفترة الممتدة من 9 الى 13 آب 2024 ستبقى على مواعيدها بإستثناء بعض الرحلات التي تم تعديلها، وذلك لأسباب تقنية تتعلق بتوزيع المخاطر التأمينية على الطائرات بين لبنان والخارج.
 

.

المصدر: لبنان ٢٤

كلمات دلالية: طيران رحلات

إقرأ أيضاً:

200 ألف تذكرة طيران تُلغى و شركات طيران تنسحب حتى إشعار آخر

يمانيون |
في تطور يعكس حجم الخسائر المركبة التي يتكبدها كيان الاحتلال جرّاء الحصار الجوي اليمني، أعلنت شركة الطيران الأوروبية “ريان إير” إلغاء جميع رحلاتها من وإلى الأراضي المحتلة، ما أدى إلى إلغاء نحو 200 ألف تذكرة طيران دفعة واحدة، في ضربة موجعة لبنية النقل الجوي الصهيونية، التي باتت تتآكل تحت وطأة الردع اليمني المتصاعد.

المعطيات القادمة من الداخل الصهيوني تؤكد أن هيئة المطارات تقف عاجزة حتى اللحظة عن إعادة فتح الأجواء أمام شركات الطيران الدولية، رغم ما تبذله من جهود يائسة، في وقت تتسابق فيه الشركات العالمية لتعليق رحلاتها، في موقف يعكس هشاشة الوضع الأمني الذي فشل الكيان في تطمين شركائه التجاريين تجاهه.

اللافت أن القرار الجديد لشركة “ريان إير”، وهي من أكبر شركات الطيران منخفضة التكاليف في أوروبا، لم يقتصر على تعليق مؤقت، بل امتد حتى نهاية يوليو القادم، في مؤشر واضح على إدراك الشركات الأجنبية لطول أمد التصعيد وخطورة الطيران فوق أجواء أصبحت مهددة بالصواريخ والطائرات المسيّرة اليمنية.

ومع إعلان مجموعة “لوفتهانزا” الألمانية للطيران قبل يومين تمديد تعليق رحلاتها حتى منتصف يونيو على الأقل، تتسع دائرة المقاطعة الجوية بشكل متسارع، وتغدو السماء فوق الكيان منطقة محظورة تجاريًا، وهو ما يترجم في لغة الاقتصاد إلى خسائر بمئات الملايين من الدولارات، إلى جانب الأثر السياسي المتفاقم.

هذا الانهيار المتدرج في قطاع الطيران لا يمكن فصله عن معادلة الردع الجديدة التي فرضتها صنعاء، والتي تمثلت في حظر الطيران إلى مطار بن غوريون، كرد عملي على استمرار الإبادة الجماعية في غزة، في إطار الموقف اليمني السيادي والأخلاقي الذي أثبت فاعليته الميدانية والتكتيكية.

وتُشكّل هذه التطورات تحوّلًا نوعيًا في أدوات المواجهة، حيث بات الردع لا يقتصر على الجبهة العسكرية بل يمتد ليشلّ مفاصل الاقتصاد الصهيوني الحيوي، وفي مقدمتها قطاع الطيران والسياحة والنقل الجوي، وهو ما يشير إلى أن زمن الحروب التقليدية قد ولّى، لتحلّ محله أدوات مدروسة تتقن فن التأثير دون حاجة لاجتياح بري أو استنزاف مباشر.

فالضربة التي تلقاها كيان الاحتلال لا تكمن فقط في تعطيل جدول رحلات، بل في تفكك الثقة بالنظام الأمني الجوي للكيان، وما يتبع ذلك من انسحابات تدريجية للشركات الدولية، وضغط شعبي داخلي متزايد نتيجة تعطل السفر، وارتفاع الأسعار، وغياب البدائل الآمنة، وكلها عوامل تفكك الجبهة الداخلية للاحتلال من حيث لا يتوقع.

في المحصلة، تُثبت صنعاء مجددًا أن كيان الاحتلال ليس محصنًا، وأن الذراع اليمنية قادرة على إعادة صياغة المشهد الإقليمي بأدوات دقيقة وفاعلة، تفرض واقعًا جديدًا من الردع المتعدد الأبعاد، حيث لم يعد الكيان يملك حرية الحركة لا في البحر ولا في الجو، بينما تتساقط ورقة “التفوق الجوي” التي طالما تغنّى بها.

مقالات مشابهة

  • جمعية خبراء الضرائب: 5 امتيازات رئيسية في تعديلات قانون الضريبة العقارية
  • 200 ألف تذكرة طيران تُلغى و شركات طيران تنسحب حتى إشعار آخر
  • 10 شهداء فلسطينيين في قصف طيران العدو الصهيوني وسط مدينة غزة
  • طيران ناس يطلق رحلات مباشرة بين الرياض ودمشق اعتباراً من 5 يونيو
  • مصر وصربيا تبحثان فتح خط طيران مباشر بين القاهرة وبلجراد
  • مدبولي: تعديلات الإيجار القديم تراعي العدالة الاجتماعية وتفاوت المناطق
  • شركة طيران سعودية تعتزم تسيير رحلات جوية إلى سوريا
  • طيران الاحتلال يشن غارة على منطقة معن شرق خان يونس
  • منسى يلتقي عمران ريزا: تشديد على التمديد لليونيفيل بلا تعديلات
  • وزير النقل يبحث مع لجنة مختصة تعديلات مقترحة على قانون السير والمركبات