محمد النني يوجه طلبًا عاجلًا إلى اتحاد الكرة بشأن منتخب مصر الأوليمبي
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
وجه محمد النني، نجم منتخب مصر ونادي الجزيرة الإماراتي، رسالة للمسؤولين على المنتخب الأوليمبي، بعد نهاية مشوار الفراعنة في أولمبياد باريس 2024.
واكتفى منتخب مصر بالتواجد في المركز الرابع بدورة الألعاب الأولمبية "باريس 2024"، في منافسات كرة القدم، بعد الخسارة من المغرب بستة أهداف.
رسالة محمد الننيوكتب محمد النني عبر حسابه الرسمي على موقع التواصل الاجتماعي "تويتر" اليوم: "فخور جدا بإني كنت مع جيل المنتخب الأوليمبي الحالي، اللعيبة الرجالة اللي محدش فيهم قصر أو بخل بنقطة عرق".
فخور جدا بإني كنت مع جيل المنتخب الأوليمبي الحالي، اللعيبة الرجالة اللي محدش فيهم قصر أو بخل بنقطة عرق..ورغم وصولنا لقبل النهائي وتحقيقنا للمركز الرابع لأول مرة من ٦٠ سنة إلا ان هدفنا كان تحقيق ميدالية ولكن قدر الله ومشاء فعل الحمد لله.. أتمنى نحافظ على الجيل دا وندعمه بالقول… pic.twitter.com/ZMubQlEMzH
— Mohamed ELNeny (@ElNennY) August 10, 2024
وواصل: "ورغم وصولنا لقبل النهائي وتحقيقنا للمركز الرابع لأول مرة من 60 سنة إلا ان هدفنا كان تحقيق ميدالية ولكن قدر الله وما شاء فعل الحمد لله".
واختتم قائد المنتخب الأوليمبي في أولمبياد باريس: "أتمنى نحافظ على الجيل دا وندعمه بالقول والفعل".
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: منتخب مصر النني محمد النني الجزيرة أولمبياد باريس منتخب مصر الأوليمبي قائد منتخب مصر المنتخب الأولیمبی محمد الننی
إقرأ أيضاً:
ديشان يتحرك لخطف شرقي من الجزائر
في ظل الاستعدادات لخوض المرحلة النهائية من دوري الأمم الأوروبية المقررة بين 5 و8 جوان المقبل، يواجه مدرب المنتخب الفرنسي، ديدييه ديشان، تحديًا حقيقيًا في اختيار قائمته.
وحسب تقرير لموقع صحيفة “ليكيب” الفرنسية، اليوم الثلاثاء، فإن النقاش الأبرز في الأيام الأخيرة داخل الاتحاد الفرنسي لكرة القدم كان حول اللاعب ريان شرقي، نجم نادي ليون.
هذا اللاعب الشاب يحظى بمتابعة كبيرة من الإعلام والجماهير. ويُعد من أبرز الأسماء الصاعدة، رغم تراجع مستواه مؤخرًا مقارنة ببداية 2025.
ورغم أن ديشان سبق أن صرّح بعد مباراة منتخب الأمل ضد كرواتيا بأنه يرغب في ترك العناصر الأساسية تحت تصرف مدرب منتخب الآمال جيرالد باتيكل للمشاركة في بطولة أوروبا القادمة. إلا أن حالة ريان شرقي تبدو استثنائية، وقد تُصنّف ضمن “حالات القوة القاهرة”.
كما أشار المصدر، أن ريان شرقي، ذو الأصول الجزائرية والإيطالية. ألمح في محيطه الخاص إلى استعداده لقبول دعوة منتخب الجزائر في حال لم يتم استدعاؤه إلى المنتخب الفرنسي الأول. كما فتح باب التوجه لإيطاليا، حيث تنحدر بعض أصول عائلته.
هذه الأحاديث وصلت إلى الطاقم الفني للمنتخب الفرنسي، ما دفعهم إلى التفكير في استباق الأمور ومنع خسارة موهبة مثل شرقي.
كما أكد المصدر ذاته أن مدرب المنتخب الفرنسي الأولمبي، جيرالد باتيكل، الذي تربطه علاقة جيدة بشرقي. حاول جس نبض اللاعب مؤخراً، لكن نتائج التواصل لم تكن حاسمة.
ورغم استمرار النقاشات حتى وقت متأخر من مساء الثلاثاء. فإن الاتجاه السائد هو نحو استدعاء ريان شرقي لأول مرة إلى المنتخب الفرنسي الأول، وقطع الطريق أمام الجزائر.