لهذا السبب.. شيرين عبد الوهاب تتصدر تريند "جوجل"
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
تصدر إسم الفنانة شيرين عبد الوهاب تريند محرك البحث “جوجل”، بعد فسخ تعاقدها مع روتانا.
تفاصيل إنهاء شيرين عبد الوهاب تعاقدها مع روتانا
أصدرت النجمة شيرين عبد الوهاب، أمس بيانًا صحفيًا أكدت خلاله فسخ تعاقدها مع شركة روتانا، وأنها قامت بسداد الشرط الجزائي للشركة وقيمته 5 مليون جنيه بموجب شيك مقبول الدفع، بالاضافة لـ3 مليون أخرى بعد تسريب أغنية "بحلفلك" عن طريق شركة أخرى، ولم يعد لدى الشركة الحق في الاعتراض على أي تعاقد تبرمه مع أي جهة انتاجية أخرى، أو الزج باسمها في أي قضايا أخرى، أو إبلاغ الجهات الانتاجية بأنها مازال تعاقدها مع روتانا ساريًا وهو أمر عار تمامًا من الصحة.
ومن جانبه أكد المستشار القانوني ياسر قنطوش المتحدث الرسمي للنجمة شيرين عبد الوهاب ومحاميها الخاص، أن فسخ التعاقد تم بالفعل منذ أن قامت الفنانة بدفع الشرط الجزائي، وأن البند الرابع من العقد مع روتانا يوضح هذا الامر، حيث ينص على "إذا أصبح تنفيذ الالتزامات الواردة بهذا العقد مستحيلًا – لا قدر الله – يتم تعليق تنفيذ هذا العقد لمدة لا تزيد عن 6 أشهر، وإذا لم تسنح الفرصة للتنفيذ بعد هذه المدة يحق لأي طرف من الطرفين إنهاء العقد دون أدنى مسئولية عليه قبل الطرف الآخر".
وأضاف قنطوش أن البند التاسع أيضًا ينص على:"حال إخلال أي من الطرفين بأي من التزاماته التعاقدية، يسدد الطرف المخل للطرف الاخر مبلغًا وقدره 5 مليون جنيهًا كالتزام بدلي".
وأوضح قنطوش أن الفنانة شيرين عبد الوهاب تعاقدت مع روتانا في شهر يناير عام 2019 بموجب عقد رسمي مدته ثلاث سنوات تبدأ مع توقيع العقد وتنتهي في يناير عام 2022، وأن البند الرابع من العقد نص على ذلك بالتحديد، الأمر الذي ينهي أي قضية أو دعوى قضائية من جهة روتانا ضد موكلته، ومن ثم لا أثر ولا على المحكمة أن تلتفت له.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: شيرين عبد الوهاب الفجر الفني شیرین عبد الوهاب تعاقدها مع مع روتانا
إقرأ أيضاً:
وفد من منطقة نينغشيا الصينية يزور جامعة الدول العربية لهذا السبب
استضافت الأمانة العامة لجامعة الدول العربية، اليوم الإثنين 8 ديسمبر 2025، اجتماعاً تنسيقياً بين قطاع الشؤون الاقتصادية ووفد حكومة منطقة نينغشيا الصينية، وذلك في إطار التحضيرات للدورة الثامنة لمعرض الصين والدول العربية، المقرر عقدها عام 2027 في مدينة ينتشوان بمقاطعة نينغشيا بجمهورية الصين الشعبية.
ويعد المعرض، منذ انطلاقه عام 2013، منصة محورية لتعزيز العلاقات الاقتصادية العربية - الصينية، ودعماً للتعاون المشترك في إطار منتدى التعاون العربي الصيني.
كما يمثل فرصة كبيرة للقطاعين العام والخاص في الدول العربية لتعظيم التعاون التجاري والاستثماري مع الصين، والاستفادة من مبادرة "الحزام والطريق" بما يسهم في تحقيق التنمية الاقتصادية وتقريب الشعوب وتحقيق المنفعة المتبادلة.
وخلال الاجتماع، ناقش الجانبان سبل التنسيق للترويج للدورة الثامنة، وتعميم الدعوات على الجهات المعنية في الدول العربية للمشاركة في فعاليات المعرض.
كما تم التأكيد على أهمية مشاركة القطاع الخاص العربي في مختلف الأنشطة المصاحبة، بما يتيح إبرام صفقات اقتصادية تسهم في تنمية حجم التبادل التجاري والاستثماري بين الجانبين.
وبحث الاجتماع كذلك آفاق تعزيز التعاون الاقتصادي خلال المرحلة المقبلة، واستشراف مجالات جديدة للشراكة.
وأشار قطاع الشؤون الاقتصادية إلى دوره في تنظيم الدورات السابقة للمعرض، بوصفه جسراً لتعزيز التواصل بين الشركات العربية والصينية، وتوفير البيئة الداعمة للتعاون في التجارة والاقتصاد والاستثمار.
وقد أسهم هذا الدور في تعزيز التبادلات الاقتصادية بين الصين والدول الواقعة على مسار الحزام والطريق، وفي مقدمتها الدول العربية.