هنأ النائب طارق عبد العزيز ابطال مصر في أولمبياد باريس الذين رفعوا أسم مصر عاليا علي منصات التتويج ، موضحاً بأن ذهببة احمد الجندي في الخماسي الحديث ، وفضية سارة سمير في رفع الأثقال، وبرونزية محمد السيد في سلاح الشيش، هو تتويج لمن اجاد وتحمل المسؤولية ورفع اسم وطنه في اكبر المحافل الرياضية، واستحقوا نوط الامتياز، ودرع الوطنيه والاستحقاق .

الفريق المصري يفوز بمسابقة الومبياد جينيس المقامة بجامعة روتشستر في نيويورك السيدة انتصار السيسي تهنئ أبطال مصر في أولمبياد باريس 2024

واضاف عبد العزيز في تصريحات للمحررين البرلمانيين اليوم، بأن تهنئة الرئيس السيسي لمن حققوا الانجازات الاوليمبيه ، هو استشعار من القيادة السياسية بضرورة المحافظه علي هؤلاء الأبطال والبناء علي ماتحقق من إنجازات ، وتقديم كافة الدعم الممكن لمن كان علي قدر المسؤولية من اللاعبين واستطاع حصد الميدليات ، وان اتصال وتهنئة السيدة الأولي / انتصار السيسي تأكيد علي إعلاء روح الأسرة المصرية بالاهتمام بالرياضين والمتفوقين من رب الأسرة المصرية والسيدة الأولي.

ولفت عضو الشيوخ بأن الأولمبياد أفرز إيجابيات كثيرة وسلبيات أيضا، ومايهمنا هو استثمار هذة النتائج ودعمها حتي تكون شعاع امل لنا في المستقبل ويستطيع النشء الاستفادة منها لإخراج اجيال قادرة علي حصد البطولات والميداليات.

وتابع عبد العزيز بأن الدولة المصريه حريصة كل الحرص علي ابنائها ولابد من الإشادة ورفع القبعه للمجدين ومحاسبة من قصر في أداء واجبه، وأن تجربة الأولمبياد مفيدة وستؤتي ثمارها في القريب العاجل.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: طارق عبد العزيز أبطال مصر الأولمبياد الخماسي الحديث النائب طارق عبد العزيز عبد العزیز

إقرأ أيضاً:

أبطال مصر.. فى رقبة وزير الرياضة



قبل أن نلتقط أنفاسنا من حادث مؤلم لأحد الأبطال الرياضيين.. حتى يحدث آخر أشد قسوة .. فقد تحولت الرياضة إلى كابوس فى عهد الدكتور أشرف صبحى وزير الشباب والرياضة. 
ضحية جديدة من ضحايا الإهمال الرياضى.. يوسف محمد سباح نادى الزهور.. وجع قلب كل أمهات مصر 
فى لحظة واحدة تبدد الحلم. تحول البطل إلى جثة هامدة، صاحب الميداليات الذهبية.. ابن ١٢ عاما 
كانت أم يوسف كحال جميع الأمهات فى البطولات الرياضية لا تكف عن الدعاء بأن يكلل الله تعب الشهور والسنين بتحقيق ميدالية..
آه لو تعرف أم يوسف أنها النهاية ما كانت سمحت له بالاشتراك فى البطولة.. ما كانت سمحت له بتعليم السباحة.. ما كانت سمحت له بالخروج من حضنها.. لكنها إرادة الله.. 
نعم لكل أجل كتاب
"وَلِكُلِّ أُمَّةٍ أَجَلٌ فَإِذَا جَاءَ أَجَلُهُمْ لَا يَسْتَأْخِرُونَ سَاعَةً وَلَا يَسْتَقْدِمُونَ" صدق الله العظيم، ولكن هذا لا يمنع  التفتيش فى أوجه القصور.. ما قيل على لسان مدرب يوسف ووالدته وبعض الأطباء المتواجدين فى منطقة حمامات السباحة وقت الحادث يثبت بالدليل القاطع وجود تقصير كبير.
بطولة السباحة تحت ١٢ سنة على مستوى الجمهورية المقامة فى استاد القاهرة.. هل يتخيل أحد أن سيارة الإسعاف المتواجدة فى الاستاد تفتقد لأجهزة الانعاش. هل يتخيل وزير الرياضة أن العيادة المتواجدة فى الاستاد تفقد لأى وسيلة تنعش القلب وتنقذ حياة طفل كان أمل والديه.. إذا كان هذا حال استاد القاهرة.. فما هو حال باقى الأندية الصغيرة؟ 
مدرب السباح يوسف _رحمة الله عليه _قال فى أحد حواراته إن المدربين وأولياء الأمور يتواجدون خارج حرم حمام السباحة والحمام مظلم.. أين الحكام؟ أين لجنة التحكيم، أين المنقذين؟ إذا كانت اللجنة مشغولة بتحديد المراكز الأولى.. فماذا كان يفعل المنقذون؟ 
من المعروف أن الأشتراك فى البطولات يكون مدفوعا.. أين تذهب هذه الأموال التى تتجاوز ملايين الجنيهات. لماذا لا يتم إنفاقها لتجهيز الصالات المخصصة للطبطولات باختلاف كل رياضة على حده. إذا كانت بطولة واحدة تحت ١٢ سنة يشارك فيها أكثر من ٧٠٠ لاعب على مستوى الجمهورية أى أنها تحقق عائدا كبيرا فضلا عن بطولات باقى الأعمار. أين تنفق هذه المليارات؟ 
هل يمكن أن يعلن رئيس اتحاد السباحة ياسر إدريس مصير هذه الأموال؟ 
من حق الرأى العام ومن قبلهم كل سباحى مصر بداية من البراعم وحتى الكبار معرفة أين تنفق عوائد الاشتراكات. من حق أولياء أمور السباحين وكافة الألعاب الرياضية الاطمئنان على صحة أولادهم.
ما ينطبق على السباحة ينطبق على كافة الألعاب الرياضية. ففى بداية الموسم الرياضى.
تحدثت عن الكشف الطبى والذى أقره وزير الشباب والرياضة أشرف صبحى مجانا لكل اللاعبين.. إلا أنه لم يتم إلا فى عدد قليل من للأندية.. ونظرا لارتفاع الأسعار عجز الكثير من اللاعبين عن عمل الكشف الطبى مما يهدد حياتهم بالخطر.
فى النهاية لا أملك سوى الدعاء لأم يوسف بأن يربط الله على قلبها ويصبرها على الفراق.

مقالات مشابهة

  • منتجات دفاعية ومدنية.. اللواء عمرو عبد العزيز يكشف تفاصيل هامة عن مصنع قادر للصناعات المتطورة
  • مصطفى بكري: الرئيس السيسي احترم القضاء وترك الفصل في الطعون الانتخابية للهيئة الوطنية
  • مطار الملك عبد العزيز الدولي يحقق نمواً في عدد المسافرين خلال نوفمبر 2025
  • كريم خالد عبد العزيز يكتب: تنمية الذات .. رحلة مستمرة نحو التميز
  • لينا صوفيا تنظم إلى مسلسل وننسى اللي كان بطولة ياسمين عبد العزيز
  • «الأولمبياد الخاص» إلى نهائي المجموعة الثالثة لكأس العالم للسلة
  • أحمد عبد القادر ميدو: الدولة المصرية الحديثة اتبنت في عهد الرئيس السيسي بمشاريع عملاقة
  • أبطال مصر.. فى رقبة وزير الرياضة
  • سورة الكهف نور الجمعة ودرع الإيمان وحصن القلوب من الفتن
  • ⁨«الأولمبياد الخاص» يختتم 2025 بمونديالي «السلة 3X3» و«الإبحار الشراعي»