مفتي عُمان يعلق على اختيار السنوار قائدا لـحماس.. ماذا قال؟
تاريخ النشر: 11th, August 2024 GMT
علّق مفتي سلطنة عمان الشيخ أحمد الخليلي على اختيار حركة المقاومة الفلسطينية "حماس"، يحيى السنوار قائدا لها، ورئيسا لمكتبها السياسي، خلفا للشهيد إسماعيل هنية.
واقتبس الخليلي بيتا للشاعر الجاهلي المعروف "السموأل"، قال فيه "إذا سيد منا خلا.. قام سيد قؤول لما قال الكرام فعول"، وذلك في إطار ثنائه على السنوار وهنية.
وأضاف الخليلي "نهنئ حركة حماس بتوفيقها لانتخاب قائد جديد، ذلكم هو البطل المغوار يحيى السنوار، الذي حل محل القائد الراحل".
وتابع "لعمري إنه لذو الكفاية والكفى، ونرجو ألا يختلف فيه اثنان، وأن يكتب الله تعالى له النجاح ليسير بالمقاومة في النهج الصحيح، وأن يتحقق على يديه الفتح المبين، والنصر العزيز، فنعم القائد ونعم الجند".
وتعد تهنئة الخليلي هي الأولى من شخص في منصب رسمي بدولة عربية.
واغتال الاحتلال الإسرائيلي رئيس الوزراء الفلسطيني المنتخب إسماعيل هنية في العاصمة الإيرانية طهران قبل أسابيع.
إِذا سَيِّدٌ مِنّا خَلا قامَ سَيِّدٌ
قَؤُولٌ لِما قالَ الكِرامُ فَعُولُ pic.twitter.com/ODX8SF51OY
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة عربية سلطنة عمان الخليلي طهران غزة طهران سلطنة عمان الخليلي المزيد في سياسة سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة عربية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة
إقرأ أيضاً:
جيش الاحتلال يزعم نجاحها باغتيال القيادي بالقسام محمد السنوار
يمن مونيتور/ وكالات
زعم جيش الاحتلال الإسرائيلي، مساء اليوم السبت، أنه تمكن من تصفية القيادي في كتائب القسام الذراع المسلحة لحركة حماس، محمد السنوار، في وقت سابقٍ هذا الشهر.
وقال المتحدث باسم جيش الاحتلال أفيخاي أدرعي، في تدوينة على منصة “إكس”: “نؤكد القضاء على محمد السنوار، قائد الجناح العسكري لحركة حماس، في عملية بتاريخ 13 مايو الجاري، إلى جانب محمد شبانة قائد لواء رفح بكتائب القسام”
من جانبه، قال وزير دفاع لاحتلال الإسرائيلي يسرائيل كاتس، إن عز الدين الحداد القيادي البارز في كتائب القسام، وخليل الحية، رئيس حركة حماس في قطاع غزة، على قائمة الاستهداف بعد مقتل محمد السنوار.
وسبق أن أعلن رئيس حكومة الاحتلال بنيامين نتنياهو ووزير دفاعه تصفية السنوار في الهجوم الذي وقع في وقت سابق هذا الشهر على مستشفى غزة الأوروبي شرق مدينة خان يونس، جنوب قطاع غزة.
ونفذ جيش الاحتلال يوم 13 مايو الماضي سلسلة غارات على المستشفى الأوروبي في خان يونس، مستخدماً قنابل خارقة للتحصينات.
ولم يصدر أي تعليق حتى اللحظة من حركة “حماس” أو كتائب القسام حول هذه المزاعم.
وتزعم “إسرائيل” أن القيادي محمد السنوار أصبح الزعيم الفعلي للجناح العسكري لحركة “حماس” بعد استشهاد قائد كتائب القسام محمد الضيف في يوليو 2024.