خطوات تغيير كلمة المرور في نظام نور
تاريخ النشر: 15th, August 2024 GMT
يتيح نظام نور الكثير من الخدمات المميزة، التي تسهل العملية التعليمية على الطلاب والمعلمين وأولياء الأمور، بشكل إلكتروني.
يمكن تغيير كلمة المرور في نظام نور بخطوات بسيطة تشمل:تسجيل الدخول إلى نظام نور باسم المستخدم وكلمة المرور الحالية.إدخال رقم الهوية ورمز التحقق.اختيار رقم الجوال أو البريد الإلكتروني المسجل في نظام نور، لإرسال رابط تغيير كلمة المرور.
"التعليم" تُلزم المدارس بتزويد أولياء الأمور بالخطط التعليمية أسبوعيًا#اليوم | #العودة_إلى_المدرسة | #العودة_للمدراس | #عودا_حميدا | #العام_الدراسي_الجديد https://t.co/ZXqg8RbU2g— صحيفة اليوم (@alyaum) August 15, 2024طريقة نقل الطالب من مدرسة لأخرىالدخول إلى نظام نور من خلال هذا الرابط.الدخول على طلب نقل إلى مدرسة.وضع اسم الطالب المُراد نقله.تحديد الإدارة المُراد النقل منها.اختيار إدارة التعليم المراد النقل إليها.اختيار اسم المدرسة المُراد النقل إليها.النقر على خانة "تثبيت" بعد الانتهاء.
أخبار متعلقة 6 نصائح لتنظيم الوقت خلال الدراسة.. ابدأ بالمهام الصعبةنصائح لأولياء الأمور لتهيئة الأبناء نفسيًا وأكاديميًا قبل الدراسة
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية: العودة للمدارس العودة للمدارس العودة للمدارس اليوم الدمام نظام نور كلمة المرور تعليم العودة للمدارس کلمة المرور نظام نور
إقرأ أيضاً:
أمين الفتوى: التهنئة برأس السنة الهجرية جائزة شرعا وليست بدعة محرمة
أكد الشيخ محمود شلبي، أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، أن التهنئة بالعام الهجري الجديد جائزة شرعًا ولا حرج فيها، موضحًا أن الهجرة النبوية تمثل حدثًا جليلًا في تاريخ الأمة الإسلامية، والفرح بها والتذكير بها نوع من الاحتفال المشروع الذي يوافق مقاصد الشريعة.
وقال أمين الفتوى بدار الإفتاء المصرية، خلال فتوى له، اليوم الخميس: "لا خلاف على أن الهجرة من أعظم أحداث التاريخ الإسلامي، وكون الإنسان يهتم بها أو يفرح بها أو يهنئ غيره بها، فهذا يعد من باب الاحتفال، والاحتفال معناه الفرح والتقدير والاهتمام، وليس هناك في الشريعة ما يمنع ذلك".
وأوضح الشيخ شلبي أن التهنئة بعبارات مثل "كل عام وأنتم بخير" أو "عام هجري مبارك" ليست بدعة محرّمة كما يزعم البعض، وإنما تدخل في إطار الأمور المستحدثة الجائزة التي لا تتعارض مع أصول الدين، بل تندرج تحت الفرح بنعمة الله والتذكير بأيامه، مستشهدًا بقوله تعالى:"وذكرهم بأيام الله"، وقوله تعالى: "قل بفضل الله وبرحمته فبذلك فليفرحوا هو خير مما يجمعون" .
وفي رده على من يزعمون أن الاحتفال برأس السنة الهجرية بدعة لأن النبي ﷺ لم يفعله، أوضح: "ليس كل شيء لم يفعله النبي داخل في البدعة المحرّمة، لأن البدعة المحرّمة هي ما يخالف أصلًا شرعيًا أو يضيف عبادة في الدين ما أنزل الله بها من سلطان، أما الأمور الجديدة التي توافق مقاصد الشريعة ولا تعارضها فهي جائزة".
وتابع: "لو كانت كل المستحدثات حرام، لقلنا إن الطائرة أو الإذاعة أو التلفزيون بدعة، وهذا ليس بصحيح.. فالعبرة أن تُعرض هذه الأمور على قواعد الدين ومقاصده، فإن وافقتها فهي جائزة".
واستدل بموقف النبي ﷺ من الصحابي بلال رضي الله عنه، حين قال له إنه يصلي ركعتين بعد كل وضوء، فأقرّه النبي على فعله وأثنى عليه، رغم أنه لم يكن أمره بذلك من قبل، ما يدل على أن الاجتهاد الفردي الموافق لأصول الشريعة مقبول.