أساور خلف: بدأت العمل بالحرف اليدوية من عمر الـ18 سنة بلشت بداية بالكفرات الهاتف 

"السعي وراء الحلم يصنع الواقع" بهذه الجملة استهلت أساور خلف حديثها لـ"رؤيا" عن مشروعها المنزلي لصناعة البراويز والخشبيات المزركشة وأغطية حماية الهواتف النقالة.

اقرأ أيضاً : مصدر أمني: العثور على فتاة متوفية داخل منزلها في الأغوار الشمالية

بدأت العشرينية أساور مشروعها قبل عامين من الأغوار الجنوبية، لتعتمد على منصات التواصل الاجتماعي لتسويق منتجاتها، لتنجح في زيادة دخلها ودخولها الجامعة وتأمين مصاريفها.

وقالت أساور أنها بدأت بتسويق المنتجات صديقاتها وأقاربها، الأمر الذي شجعها على بدء مشروعها الخاص إبان فترة الحظر المنزلي جراء جائحة كورونا.

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: المشاريع الصغيرة تمكين المرأة الاغوار

إقرأ أيضاً:

رويترز: ديب سيك تساعد الجيش الصيني وتتفادى قيود الصادرات الأميركية

تساعد شركة الذكاء الاصطناعي الصينية "ديب سيك" الجيش الصيني في العمليات والاستخبارية للصين، كما أنها تعتمد على شركة وهمية في جنوب آسيا من أجل الوصول إلى أشباه الموصلات والشرائح اللازمة لتطوير تقنيات الذكاء الاصطناعي، والتي لا يمكن الوصول إليها بسبب القيود الأميركية، وذلك بحسب تصريحات مسؤول أميركي رفيع لـ"رويترز".

وتعكس الاستنتاجات الأميركية قناعة متنامية في واشنطن بأن السبب الرئيسي لصعود "ديب سيك" ونموها ربما يعتمد على التقنيات الأميركية وكان مبالغا فيه، بالإضافة إلى الضجة التي حدثت عند ظهور النموذج للمرة الأولى والاتهامات بالاعتماد على نماذج "أوبن إيه آي".

وأضاف المسؤول في مقابلته مع "رويترز" أن الحكومة الأميركية تدرك مساعدة "ديب سيك" للجيش الصيني في العمليات العسكرية والاستخباراتية الصينية طواعية، وذلك بشكل يتخطى مجرد الاعتماد على تطبيقات مفتوحة المصدر المعتادة، إذ أشار المسؤول إلى أن الشركة كانت تشارك بيانات المستخدمين مع أجهزة المراقبة في بكين.

وتعد هذه المرة الأولى التي تشير فيها الحكومة الأميركية إلى كون "ديب سيك" تتعاون مع الجيش الصيني والأجهزة السيادية في الدولة، وذلك في خضم حرب تجارية واسعة النطاق بين الولايات المتحدة والصين، وذلك رغم أن المشرعين الأميركيين أوضحوا أن سياسة الخصوصية في الشركة تنقل البيانات إلى الحكومة الصينية من خلال باب خلفي في البنية الأساسية بشركة الهواتف المحمولة الصينية، بحسب تقرير "رويترز".

"ديب سيك" اعتمدت على مجموعة من بطاقات "إتش 100" من "إنفيديا" لتدريب نموذجها (رويترز)

كما أوضح التقرير أن "ديب سيك" ظهرت أكثر من مرة في سجلات المشتريات لجيش التحرير الشعبي الصيني وغيره من الكيانات التابعة للقاعدة الصناعية الدفاعية الصينية، ورفضت الشركة الإجابة عن الأسئلة المتعلقة بسياسة الخصوصية لديها.

إعلان

وعلى صعيد آخر، أشار تقرير "رويترز" إلى أن "ديب سيك" تمكنت من الوصول إلى عدد كبير من بطاقات "إنفيديا" من طراز "إتش 100" الرائد، متجاوزة بذلك القيود الأميركية على الصادرات، إذ وضعت الحكومة الأميركية هذه البطاقات على قائمة حظر التصدير إلى الصين خوفا من تعزيز قدراتها العسكرية.

لكن "ديب سيك" اعتمدت على مجموعة من الشركات الوهمية في جنوب شرق آسيا من أجل تفادي هذه القيود، وذلك ضمن مساعي الشركة لبناء مراكز بيانات في جنوب شرق آسيا للتهرب من القيود وإتاحة خدماتها عالميا.

من جانبه، رفض المسؤول الأميركي التوضيح إن كانت "ديب سيك" تواجه أي عقوبات خاصة مثل "هواوي".

ويناقض هذا الأمر الإعلان الأولي للشركة عن نموذجها، إذ قالت آنذاك إنها لم تحتج إلى شرائح "إنفيديا" المتطورة من أجل تدريب النموذج مسوقة للنموذج على أنه جاء بأقل تكلفة ودون بذل عناء كبير في التدريب.

مقالات مشابهة

  • كوريا الشمالية تطلق مشروعها السياحي الأضخم.. افتتاح مرتقب خلال أيام
  • جامعة جنوب الوادي تستضيف مؤتمر الاقتصاد المنزلي وتعتمد خططًا طموحة للتعليم والبحث العلمي
  • مختصون: تصريح ”التوصيل المنزلي“ ينهي فوضى القطاع ويحمي المستهلك
  • الطقس حار نسبياً وارتفاع تدريجي على الحرارة
  • ارتفاع تدريجي على الحرارة حتى نهاية الأسبوع
  • حرارة أربعينية في هذه المناطق غدا الأربعاء
  • النقل الدولي واللوجستيات: خطة الحكومة تساعد الشركات الصناعية على خفض التكاليف
  • رويترز: ديب سيك تساعد الجيش الصيني وتتفادى قيود الصادرات الأميركية
  • العدو الصهيوني يغلق حاجز الحمرا ويعيق حركة الفلسطينيين نحو الأغوار
  • خضار الصيف .. 10 فوائد تحصل عليها عند تناول البامية