الدنيا قاسية.. عصام صاصا متواجد بقوة فالساحة الفنية رغم حبسه
تاريخ النشر: 19th, August 2024 GMT
يتواجد عصام صاصا على الساحة الفنية رغم حبسه، حيث يستعد مطرب المهرجانات عصام صاصا لطرح أغنية جديدة، اليوم، الساعة السادسة مساءً بعنوان «الدنيا قاسية اتشقلبت بيا في ثواني»، على الرغم من وجوده في السجن.
حيث تم الحكم عليه الأيام الماضية بـ 6 أشهر مع الشغل في قضية دهسه مواطن على الطريق الدائري في الطالبية.
وكتبت الصفحة الرسمية لـ عصام صاصا عبر موقع الصور والفيديو «إنستجرام»، منشوراَ عبر خاصية «الأستوري» :«الساعة 6 الدنيا قاسية اتشقلبت بيا في ثواني».
مازال الحزن يسيطر علي أسرة عصام صاصا، وذلك بعد الحكم عليه بالحبس لمدة ٦ أشهر.
محاكمة جديدة لعصام صاصا بتهمة التزويرومن المقرر أن تنظر محكمة جنايات الجيزة، 29 أغسطس الجاري، محاكمة مطرب المهرجانات عصام صاصا، في اتهامه وشقيقه وأخرين، بالتزوير في توكيل شهر عقاري للمحامي الخاص.
يأتي ذلك بعد الحكم عليه ٦ أشهر لاتهامه بتعاطي المواد المخدرة والقيادة تحت تأثير مخدر.
ومن المقرر أن يترافع المستشار ميشيل حليم محامي دفاع متهمين اثنين في القضية.
لا يوجد تزويروأكد في دفاعه قائلا، إنه لا يوجد تزوير بالأساس شارحًا السبب "التزوير في القانون يعني تغيير الحقيقة" مؤكدًا عدم انطباق المعنى في الواقعة المنظورة أمام القضاء إضافة إلى عدم تحقق ركن الضرر إلا أن النيابة العامة ترى وجود ضرر محتمل بشأن المساس بالورقة الرسمية.
أضاف ميشيل حليم، المحامي بالنقض أن مطرب المهرجانات حرر تفويضًا لشقيقه لتوكيل محامي يدافع عنه في اتهامه بدهس شخص أعلى الدائري بسبب تواجده خارج البلاد حينها، مؤكدا أن القانون اشترط ركن العلم لإدانتهم بمعنة علمهم أن المحرَرَ مزور لكنهما أفادا أمام جهات التحقيق "أخوه توأمه هو اللي عمل التوكيل ومنعرفش انه مش هو" مختتمًا بأنه سيكشف عن مزيد من المفاجآت خلال الجلسة .
وكشفت تحقيقات النيابة، فى القضية رقم 11659 لسنة 2024 جنايات قسم الجيزة، المقيدة برقم 3447 لسنة 2024 كلي جنوب الجيزة، اتهام كلا من محمد.
حرص مطرب المهرجانات عنبة، على توجيه رسالة إلى مطرب المهرجانات عصام صاصا، وذلك بعد صدور قرار حبسه لمدة 6 أشهر بتهمة دهسه لمواطن وقتله بالخطأ.
الناس باعتك من أول غلطة وأنا فى ضهرك
وكتب عنبة من خلال «ستوري» عبر حسابه الرسمي بموقع «انستجرام»: «ياه على الدنيا.. الناس نسيت أن عصام صاصا فرحهم كتير ومع أول غلط وغصب عنه باعوه، وأنا محلتيش غير الدعاء ليك يا أخويا وفي ضهرك طول العمر».
سيطر الحزن والحسرة على عصام صاصا فى المحكمة “بالكلابشات” بعد الحكم عليه لمدة 6 أشهر.
انهار مطرب المهرجانات عصام صاصا بالبكاء بعد الحكم عليه بالحبس لمدة ستة أشهر .
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: عصام صاصا حادث عصام صاصا كليب عصام صاصا زوجة عصام صاصا عصام صاصا 2024 عصام صاصا 2023 سجن عصام صاصا حبس عصام صاصا ضبط عصام صاصا قضية عصام صاصا اغاني عصام صاصا حادثة عصام صاصا عصام صاصا اليوم فيديو عصام صاصا محاكمة عصام صاصا عصام صاصا وزوجته عصام صاصا الجديد عصام صاصا مهرجان مطرب المهرجانات عصام صاصا بعد الحکم علیه
إقرأ أيضاً:
موقف الرئيس بري يُعَّول عليه
بين ما حمله الموفد الأميركي الجديد إلى لبنان توماس برّاك إلى المسؤولين اللبنانيين، الذين أجمعوا على أن إدخال لبنان في حرب جديدة سيكون كارثيًا هذه المرّة، وبين موقف الأمين العام لـ "حزب الله" الشيخ نعيم قاسم، الذي أعلن عدم وقوفه على الحياد في الصراع الدائر بين مَن مدّ المقاومة الإسلامية بالمال والسلاح وبين عدّو لم يترك شيئًا إلا ودمرّه في الجنوب والبقاع والضاحية الجنوبية من بيروت، يقف اللبنانيون محتارين أمام سيناريوهات تُرسم هنا وهناك عن إمكانية دخول "حزب الله" في "حرب الكبار"، وهي حرب قد تعني هذه المرّة إذا ما قرّرت القيادتان السياسية والعسكرية في "الحزب" الانجرار إليها أن قيامة لبنان ستصبح مستحيلة بعدما بدأت تلوح في الأفق بوادر الخروج من الحلقة الجهنمية. فهذا السؤال عمّا إذا كان "حزب الله" سيُدخل لبنان من جديد في حرب لا ناقة له فيها ولا جمل يطرحه كل لبناني على نفسه، حتى ولو كانت إسرائيل طرفًا فيها، وهي العدو الذي عانى منه اللبنانيون ما عانوه على مدى عقود طويلة. وهذا السؤال الباقي من دون جواب حتى الساعة بفعل الموقف الملتبس للشيخ نعيم قاسم، يقلق الجميع، مسؤولين ومواطنين، حتى "الأخ الأكبر"، الذي بدا موقفه الواضح والجلي برفض الدخول في هذه الحرب الكبرى متناقضًا مع موقف الأمين العام. وعلى رغم أن لا أحد لديه الجواب الشافي عن هذا السؤال المقلق فإن لبنان والمنطقة والعالم بأسره لا يزالون ينتظرون نتائج هذه المواجهة الإيرانية – الإسرائيلية، بعد الضربة الاميركية القاسية ليل امس لايران، وسط خشية من أن تتحّول هذه الحرب إلى حرب كونية قد تكون أسوأ أنواع الحروب، التي شهدتا الكرة الأرضية على الاطلاق. وأمام هذه المشهدية الرهيبة تبدو مشاكل لبنان الداخلية، على أهميتها، صغيرة قياسًا إلى ما هو آتٍ في حال فّرضت عليه حرب لا يزال ينظر خلفه لما أسفرت عنه الحرب التي شنّتها عليه إسرائيل، التي اتخذت من "حرب مساندة غزة" ذريعة لصبّ جام حقدها على هذا البلد، الذي يناقضها في كل شيء وبالأخص في ميزة عيش أبنائه بين بعضهم البعض في تعددية دينية وثقافية هي مصدر غنىً.فالملفات الأساسية التي كانت مطروحة على بساط البحث قبل بدء إسرائيل بحربها على إيران قد وُضعت على رفّ الانتظار في الوقت الراهن، من سلاح "حزب الله" الى السلاح الفلسطيني وقضايا داخلية أخرى، وذلك حتى انقشاع صورة المشهد الإيراني – الإسرائيلي.
من الطبيعي أن يكون موقف كل من الرئيسين جوزاف عون ونواف سلام معارضًا لزجّ لبنان في حرب لا هوادة فيها، ولكن ما هو فوق الطبيعي أن يأتي موقف الرئيس نبيه بري متناقضًا، أقله في العلن، مع موقف الشيخ نعيم قاسم. وهذا التناقض أطلق العنان للكثير من التفسيرات على رغم أن الطرفين حاولا التقليل مما أعطي لموقفهما من تفسيرات وتأويلات.
إلاّ أن هذا الموقف المتقدّم للرئيس بري اعتبرته أوساط سياسية مراقبة أكثر واقعية من أي موقف آخر على رغم أهمية موقف رئيس الجمهورية، الذي أوحى بكلامه الأخير بأن قرار الحرب والسلم في يد الدولة اللبنانية، وليس في يد أي طرف آخر، حتى ولو كان قرار هذا الطرف مغايرًا للتوجّه العام. واللافت أن موقف الرئيس بري تزامن مع زيارة الموفد الأميركي، الذي يُقال إنه تمنّى على رئيس مجلس النواب بصفته أقرب المقربين إلى "حزب الله" أن يقدّم النصح إلى "حزب الله" بأن يفكّر ألف مرّة هذه المرّة قبل أن يقدم على أي عمل لا يعود ينفع معه الندم.
المصدر: خاص "لبنان 24" مواضيع ذات صلة أسامة سعد للمتطوعين في الانتخابات البلدية: أنتم أمل نعول عليه لاستكمال مسيرة النضال Lebanon 24 أسامة سعد للمتطوعين في الانتخابات البلدية: أنتم أمل نعول عليه لاستكمال مسيرة النضال