المسلة:
2025-06-27@11:17:43 GMT

وفاة أكبر معمرة في العالم.. بعمر 117 عام

تاريخ النشر: 20th, August 2024 GMT

وفاة أكبر معمرة في العالم.. بعمر 117 عام

20 أغسطس، 2024

بغداد/المسلة: أعلنت عائلة أكبر معمرة في العالم، ماريا براناس موريرا، اليوم الثلاثاء، وفاتها عن عمر يناهز 117 عاما.

وقالت العائلة في بيان: “أنها توفيت كما أرادت، أي في أثناء نومها دون أن تعاني من ألم”.

وأصبحت ماريا براناس موريرا أكبر إنسان معمر على هذا الكوكب بعد وفاة المعمرة البولندية تيكلا يونيفيتش عام 2022.

ولدت ماريا براناس موريرا في 4 مارس عام 1907 في سان فرانسيسكو في عائلة إسبانية. وبعد ثماني سنوات، قرر والداها العودة إلى إسبانيا.

وفي عام 1931 تزوجت من طبيب. وعملت ممرضة في أثناء الحرب الأهلية الإسبانية مع زوجها في مستشفى، وكان للزوجين ثلاثة أولاد و11 حفيدا و13 من أبناء الأحفاد.

وفي السنوات الأخيرة عاشت في دار لرعاية المسنين. واعترفت في مقابلة مع وسائل الإعلام الإسبانية بأنها لا تعرف كيف تمكنت من العيش حتى عمر 117 عاما، فقالت: “لم أفعل أي شيء خاص للوصول إلى هذا العمر”.

وقالت الصحيفة El Pais الإسبانية إن ما يقرب من 20 ألف شخص تزيد أعمارهم عن 100 عام يعيشون في إسبانيا، ومنهم 700 شخص تزيد أعمارهم عن 110 أعوام.

المسلة – متابعة – وكالات

النص الذي يتضمن اسم الكاتب او الجهة او الوكالة، لايعبّر بالضرورة عن وجهة نظر المسلة، والمصدر هو المسؤول عن المحتوى. ومسؤولية المسلة هو في نقل الأخبار بحيادية، والدفاع عن حرية الرأي بأعلى مستوياتها.

About Post Author moh moh

See author's posts

المصدر: المسلة

إقرأ أيضاً:

خسائر الاحتلال بغزة تزيد الضغوط على نتنياهو لوقف الحرب

رجحت تقارير اليوم الأربعاء، أن يؤدي مقتل 7 من جنود الجيش الإسرائيلي في غزة إلى زيادة الضغوط على رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو للتوصل إلى وقف دائم لإطلاق النار في القطاع وإنهاء الحرب المستمرة منذ ما يقرب من عامين.

وقد تعرض نتنياهو مرارا للضغوط الإسرائيلية، لا سيما من عائلات الأسرى وزعماء المعارضة، إذ تراجعت شعبيته منذ السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023، على خلفية "أكبر إخفاق أمني في تاريخ إسرائيل".
لكن تقارير صحفية تقول، إن شعبية نتنياهو زادت أخيرا بعد قراره المفاجئ قصف إيران، وقد اعتبره كثيرون "ضربة قوية لعدو لدود وقديم لإسرائيل"، وفق رويترز.

مظاهرة سابقة لعائلات الأسرى الإسرائيليين للمطالبة بإعادة المحتجزين من غزة (الأناضول)

وقد استمرت حرب إسرائيل المدمرة على غزة رغم تزايد الدعوات المحلية والدولية لوقف إطلاق نار دائم وضمان إطلاق سراح من تبقى من الأسرى، بينما يدعو وزيران في الحكومة الإسرائيلية، هما وزيرا الأمن القومي إيتمار بن غفير والمالية بتسلئيل سموتريتش، إلى مواصلة القتال.
ولدى ائتلاف نتنياهو اليميني، المكون من أحزاب علمانية ودينية، أغلبية برلمانية ضئيلة مما يعني أن رئيس الوزراء لا يستطيع معارضة الأعضاء المتشددين في ائتلافه الحاكم، ويواصل الحرب "لأغراض تتعلق بمصالحه ومستقبله السياسي".

لماذا نقاتل؟

من جهته، قال موشيه غافني رئيس لجنة المالية بالكنيست وعضو حزب "يهودات هتوراه" في حكومة نتنياهو الائتلافية، إنه لا يفهم لماذا تقاتل إسرائيل في قطاع غزة، بينما الجنود يقتلون طوال الوقت.

وتساءل غافني، اليوم الأربعاء، أمام لجنة برلمانية عن سبب استمرار إسرائيل في حرب، "هذا يوم حزين جدا بمقتل 7 جنود في غزة.. لا أزال لا أفهم لماذا نقاتل هناك، ما السبب؟".

في الأثناء، قال زعيم حزب الديمقراطيين يائير غولان إن "الوقت قد حان لحسم حرب غزة باتفاق، مشيرا إلى أن "مَن لا يسعى لاتفاق ينطلق من اعتبارات سياسية ويتخلى عن الجنود والمختطفين إنه يضر بالأمن".

إعلان

كما دعا منتدى عائلات الرهائن والمفقودين الولايات المتحدة هذا الأسبوع إلى الضغط من أجل التوصل إلى اتفاق شامل، يضمن إطلاق سراح المحتجزين في غزة، إذ لا يزال 20 أسيرا وجثث 30 آخرين في القطاع عند جانب حماس.
وفي حين أبدت حركة المقاومة الإسلامية (حماس) مرارا استعدادها لصفقة، تطلق فيها الأسرى مع وقف إطلاق نار دائم وانسحاب الاحتلال من غزة، فإن نتنياهو يضع عراقيل عدة، منها مطالبته بنزع سلاح الحركة، وألّا يكون لها أي دور في القطاع مستقبلا.

وعاد الاهتمام إلى غزة بعد إعلان الرئيس الأميركي دونالد ترامب وقف إطلاق النار بين إسرائيل وإيران والذي دخل حيز التنفيذ أمس الثلاثاء.

وأعلن الجيش الإسرائيلي مقتل 7 من أفراده في هجوم بجنوب غزة اليوم الأربعاء، في حين أكدت كتائب القسام -الجناح العسكري لحركة حماس، تنفيذ كمين مركب استهدف قوة إسرائيلية في خان يونس جنوبي قطاع غزة.

ومنذ 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، ترتكب إسرائيل حرب إبادة في غزة، خلفت نحو 188 ألف فلسطيني شهداء وجرحى، وما يزيد على 11 ألف مفقود، إضافة إلى مئات آلاف النازحين ومجاعة متفاقمة.

مقالات مشابهة

  • أكبر 10 دول في العالم منتجة ومصدرة للخوخ والنكتارين بينها دولة عربية
  • مصر تزيد معاشات التقاعد 15% الشهر المقبل
  • المخاوف الإسبانية من التفوق العسكري المغربي تدفع مدريد لاقتناء حاملة طائرات جديدة
  • خسائر الاحتلال بغزة تزيد الضغوط على نتنياهو لوقف الحرب
  • الشرطة الإسبانية تعتقل ابن عم زعيم “موكرومافيا” أثناء محاولته الفرار إلى المغرب
  • ميسي وسواريز وراموس ضمن قائمة أكبر الهدافين في تاريخ كأس العالم للأندية
  • مصباح دومة: إحاطة المبعوثة الأممية تزيد الأزمة وتعطل التنمية في ليبيا
  • شاب "مسلم تقدمي" بعمر 33 عاما يفوز برئاسة بلدية نيويورك
  • «دي ماريا» يقود الهجوم.. تشكيل بنفيكا ضد بايرن ميونخ في كأس العالم للأندية
  • مشاهد تخطف الأنظار لأشجار معمرة على قمة جبلية في سلطنة عُمان