صحيفة صدى:
2025-12-04@18:18:30 GMT

النصر يخطط لتغيير شعار النادي .. فيديو

تاريخ النشر: 21st, August 2024 GMT

النصر يخطط لتغيير شعار النادي .. فيديو

‍‍‍‍‍‍

ماجد محمد

أكد الإعلامي الرياضي علي العنزي‬⁩ أن بعض من يعملون حاليًا في نادي ⁧‫النصر‬⁩ يدرسون فكرة تغيير الشعار.

وقال العنزي” هناك معنيين الآن داخل أسوار نادي النصر يدرسون فكرة تغيير شعار النادي لذلك الدوري من الممكن ألا يعود كاملا “.

يذكر أن إبراهيم المهيدب رئيس مجلس إدارة نادي النصر أعلن استقالته من منصبه مساء الثلاثاء، بشكل رسمي مما زاد الوضع داخل البيت النصراوي اشتعالاً.

وتأتي استقالة إبراهيم المهيدب من منصبه بعد أيام من خسارة الفريق لنهائي كأس السوبر هذا الموسم، من أمام منافسه الهلال برباعية مقابل هدف.

https://cp.slaati.com//wp-content/uploads/2024/08/qvqEbfP9xYAZFuc.mp4

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: النصر دوري روشن شعار النصر

إقرأ أيضاً:

محللون: الإعلان الاسرائيلي حول معبر رفح بالون اختبار لتغيير الاتفاق حسبما يريد "نتنياهو"

غزة - خاص صفا

مرة أخرى يعود الخلاف بين مصر و"إسرائيل" حول موضوع تهجير الفلسطينيين من غزة، والذي تقف أمامه مصر سدًا منيعًا، مجددًا، بقضية معبر رفح البري، الذي حاولت "إسرائيل" أن تتخذه غطاءً لضغوط تريدها في هذه المرحلة، وقف محللون سياسيون.

وأعلن المنسق لأعمال حكومة الاحتلال الاسرائيلي أمس الأربعاء، أن معبر رفح البري سيُفتح خلال الأيام القادمة للمغادرين فقط إلى مصر، مشيرًا إلى أن ذلك سيكون بالتنسيق مع مصر وبتواجد فرق أوروبية.

وسرعان ما نفى مصدر مصري مسؤول أي تنسيق لفتح المعبر، مؤكداً رفض مصر فتح المعبر إلا في كلا الاتجاهين وبدون قيود على حركة الغزيين.

ويقول المختص السياسي طلال عوكل لوكالة "صفا"، "إن الخلاف يعود بين مصر وإسرائيل مجددًا، على موضوع تهجير أهل غزة إلى مصر وهو هدف إسرائيلي واضح منذ بدايه العدوان".

ويرى أن الرفض المصري الحازم، يعود لغياب الثقة بمدى استعداد "إسرائيل" للالتزام بخطة الرئيس الأمريكي "دونالد ترامب"، التي ينص البند الثاني عشر منها على حق الفلسطينيين بحرية الحركه في الاتجاهين مغادرة وعوده بدون قيود.

 ويؤكد عوكل أن "نتنياهو سيواصل التلاعب بالخطة وإفشالها".

ولكنه يستطرد "لكن المسؤولية تقع على عاتق الرئيس الأمريكي الذي عليه التدخل ح إسرائيل، بالالتزام".

وإن لم يتدخل "ترامب"، فإن الخطة ستكون في مهب الريح، ويتوقع عوكل، تدخله والضغط على "نتنياهو"، وبالرغم من ذلك فإن هذا لا يعني أن "نتنياهو" سيكف عن محاولاته لإفشال الخطة، بحسبه.

ضغط باتجاه تغيير الاتفاق

من جانبه، يقول المختص بالشأن السياسي والإسرائيلي عماد عواد "إن الإعلان الاسرائيلي يشير إلى النية لتسهيل خروج الفلسطنيين، بمعنى أنها لم تتخلى عن مشروعها خلال الحرب، وهو تمهيد الطريق لإمكانية تهجير الفلسطنيين أو جزء كبير منهم".

ويضيف "أيضًا هذا الإعلان جاء للضغط على الجانب المصري، من أجل أن تتخذ صيغة مخالفة، فإسرائيل تعلم أن مصر سترفض، وبالتالي ستذهب لتحميلها المسؤولية أمام الأطراف الأخرى خاصة الولايات المتحدة".

ويرى أن "إسرائيل" تريد أن يكون هناك ضغط باتجاه صيغة جديدة فيما يتعلق بمعبر رفح، بمعنى أن يكون هناك مراقبة معينة أو نسب دخول وخروج معينة، وأن تبدأ العملية فقط باتجاه الخروج فقط، وليس الدخول، وهي تحاول الوصول لتفاهم معين من أجل ذلك".

ويشير إلى أن "إسرائيل" أعطت صورة دعائية، أنها ليس لديها مشكله في فتح معبر رفح، لكن هي أيضًا كأسلوب للضغط على الجميع، وفق عواد.

ويكمل "حينما تعلن بهذا الشكل عن نية فتح المعبر، وتعلن عن مشاريع في مناطق تسيطر عليها، هي تريد أن تغير باتفاق وقف إطلاق النار، رغم أنه جاء على مقاسها، لكنها لا تعدم الحيل والوسيلة".

أهداف تمديد المرحلة

ويجزم بأن "إسرائيل" تريد من خلال استمرار الضغط في كل الاتجاهات، أولاً "إطالة أمد المرحلة الحالية كما هي أكبر فترة ممكن، من حيث الواقع الإنساني السيء والضغط على الفلسطينيين، وأن يبقى الاحتلال لحين مجيء حكومة إسرائيلية جديدة وانتخابات، لأن هذه قضايا مهمة بالنسبة لـ"نتنياهو".

وثانياً-حسب عواد- فإن "نتنياهو يستخدم ملف غزة في إطار ترتيب الملف الفلسطيني، وحسم الصراع مع الفلسطينيين في تجاه مختلف.

ويوضح "في الضفة يعمل بجد وتسارع لبنود أهداف اليمين المتطرف، وفي القطاع يعمل لعل وعسى أن يكون هناك ترتيب آخر فيه، كاستمرار احتلال أجزاء منه ضمن تفاهم معين، ووجود قوة دولية فقط في المناطق على الخط الأصفر، والدفع باتجاه فرض المزيد من الضغط الإنساني على الغزيين برغم أن حماس لا تزال موجودة".

وكما يقول "بالتالي، نحن نتحدث عن رغبة إسرائيلية حقيقية في اتجاه صيغ جديدة فيما يتعلق بكل شي، بما فيها معبر رفح".

ويبين أن "إسرائيل" ومن خلال بالون الإختبار هذا ضغطت الجميع باتجاه أن يكون المعبر مفتوح للمغادرين، وأنه في حال فتحه للقادمين يجب أن يكون بنسب وأعداد معينة لأن هدفها التهجير، ووجود نوع من الرقابة هي تحددها.

وثالثاً، يؤكد عواد أن "إسرائيل" تريد ضبط القضية بمسألة مَنْ من الدول يجب أن تستقبل جزء من الغزيين، وبالتالي فإن على مصر أن تسمح للغزيين للمغادرة إلى أين شاءوا، وفق المخطط الاسرائيلي.

مقالات مشابهة

  • العنزي يحصل على الدكتوراة في الثقافة الوطنية والمسؤولية الاجتماعية للشركات
  • رسائل تحذير لجافريل بسبب مساعده في سلة الأهلي
  • رئيس سموحة يكشف خطته لإعادة هيكلة النادي وحل أزمات الديون والكرة
  • تحليل: الإعلان الاسرائيلي حول معبر رفح بالون اختبار لتغيير الاتفاق حسبما يريد "نتنياهو"
  • محللون: الإعلان الاسرائيلي حول معبر رفح بالون اختبار لتغيير الاتفاق حسبما يريد "نتنياهو"
  • نادي استقلال طهران يحقق مع مدافعه الدولي بعد انتشار فيديو المشروبات الكحولية
  • أول تحرك برلماني في واقعة وفاة يوسف سباح نادي الزهور
  • الرامي عبدالسميع إبراهيم من نادي البلاغ يتوج ببطولة فئة الكبار
  • بين الرئيس وأمينه المالي.. اشتباك من المسافة صفر داخل نادي الموصل
  • فكرة خارج الصندوق للباحثين عن عمل