الطيب في لقائه بوزير التعليم: لابد من استعادة المدرسة لدورها الحقيقي في بناء الأجيال
تاريخ النشر: 22nd, August 2024 GMT
استقبل الإمام الدكتور أحمد الطيب، شيخ الأزهر الشريف، بمشيخة الأزهر، السيد محمد عبد اللطيف، وزير التربية والتعليم والتعليم الفني، لبحث سبل تعزيز التعاون المشترك.
التعليم هو أحد أهم الأعمدة لتعزيز الهوية الدينيةوقال الدكتور أحمد الطيب إن التعليم هو أحد أهم الأعمدة لتعزيز الهوية الدينية والثقافية لدى النشء والشباب، وهو الجدار الواقي لتحصين أبنائنا من مخاطر الفكر المتطرف والغزو الثقافي، ولذا فإن التعليم في عالمنا العربي له شخصية مستقلة لابد أن تتناسب مع تطلعات الأمة لخلق كوادر شبابية قادرة على حمل راية القيادة في المستقبل.
وشدد شيخ الأزهر على خطورة الانسياق خلف «الأنظمة والأساليب التعليمية الحديثة»، التي تحمل أهدافا غير معلنة لإقصاء هويتنا العربية والدينية، وضرورة استعادة المدرسة لدورها المرموق ورونقها المعهود، وألا يكون التعليم عبئا على عاتق الأسر فقط، مشيرا إلى ضرورة توفير البيئة المناسبة لاحترام المعلم وتشجيعه على البذل والعطاء، والوقوف أمام تهميش
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: الأعمال الدرامية شيخ الأزهر التعليم وزير التعليم
إقرأ أيضاً:
بهذه الطريقه.. درة تروج لدورها في فيلم "الست لما"
روجت الفنانة درة لفيلمها الجديد "الست لما"، الذي من المقرر طرحه خلال الفترة المقبلة.
درة تروج لدورها في فيلم الست لماونشرت درة عدد من الصور عبر حسابها بموقع انستجرام، وظهرت مرتديه الحجاب.
وعلقت درة علي صورها، وكتبت: “فاطمة.. من فيلم الست لما”.
قصة فيلم الست لماوتدور أحداث فيلم الست لما في اطار اجتماعي يطرح عدد من القضايا المرأة بشكل لايت.
أبطال فيلم الست لماويضم فيلم "الست لما" بطولة يسرا، ماجد المصري، درة، ياسمين رئيس، عمرو عبد الجليل محمود البزاوي، رانيا منصور، دنيا سامي، إنتصار، أحمد صيام، مي حسن، والفيلم من تأليف كيرو أيمن، ومحمد بدوي وإخراج خالد أبوغريب. وإنتاج ندى، ورنا السبكي.
تفاصيل فيلم الست لماوسبق، انطلق تصوير فيلم الست لما الشهر الماضي دون بطلته الفنانة يسرا التى كانت موجودة فى فعاليات مهرجان كان السينمائي الدولى فى دورته الـ 78، حيث تم تصوير يوم فقط في أحداثه جمع بين الفنانة انتصار الفنانة الشابة مي حسن.
آخر أعمال درةوكان آخر أعمال درة هو فيلم "وين صرنا" الذي أخرجته وأنتجته النجمة درة وهو يعتبر أولى تجاربها الإخراجية والإنتاجية، ويحكي عن نادين، امرأة شابة من غزة، وصلت إلى مصر بعد 3 أشهر من الحرب، رفقة ابنتيها الرضيعتين، اللتان أنجبتهما قبل الحرب ببضعة أشهر بعد معاناة 5 سنوات في مصر، وتنتظر زوجها الذي لم يتمكن من الانضمام إليها إلا بعد شهرين.