بالصور| 24 مليون دولار.. أغلى قطعة رياضية في تاريخ المزادات
تاريخ النشر: 26th, August 2024 GMT
حطم قميص لأسطورة البيسبول الأمريكي بيب روث الرقم القياسي لأغلى قطعة رياضية على الإطلاق تباع في مزاد علني، إذ تخطى سعرها 24 مليون دولار.
بيع هذا القميص الذي يحمل ألوان فريق "نيويورك يانكيز" مقابل 24,1 مليون دولار، بما يشمل الرسوم والعمولات، خلال مزاد نظمته دار "هيريتيغ أوكشنز".
واستمر المزاد الذي أقيم عبر الإنترنت أسابيع عدة.
وبهذا الرقم القياسي، أطاح القميص بطاقة بيسبول كانت عائدة إلى لاعب آخر في فريق "نيويورك يانكيز" هو ميكي مانتل، بيعت بـ12,6 مليون دولار في آب/أغسطس 2022 في مزاد نظمته أيضا دار "هيريتيغ أوكشنز".
وعلى صعيد المعدات الرياضية التي استُخدمت خلال مباراة واحدة أو أكثر، سُجل السعر القياسي في سبتمبر (أيلول) 2022 لقميص ارتداه مايكل جوردان خلال المباراة الأولى من نهائي الدوري الأميركي لكرة السلة للمحترفين (ان بي ايه) في عام 1998.
وبيع القميص في مقابل 10,1 ملايين دولار خلال مزاد نظمته دار سوذبيز.
وفي إشارة إلى النمو القوي في هذه السوق، لم تتجاوز أي قطعة رياضية في المزادات عتبة العشرة ملايين دولار الرمزية قبل عام 2022.
ارتدى بيب روث (1895-1948) القميص الذي حطم الرقم القياسي في مباراة تاريخية ضد فريق "شيكاغو كابس" في نهائيات كأس العالم (World Series) في البيسبول عام 1932.
وفاز فريق "نيويورك يانكيز" بالمباراة وبالنهائي في أربعة أشواط (4-0).
بعد سنوات من اعتزاله الرياضة، تبرع بيب روث بالقميص لشريك له في لعبة الغولف. وأعيد بيعه ثلاث مرات، آخرها في عام 2005 مقابل 940 ألف دولار فقط.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية الرقم القیاسی ملیون دولار
إقرأ أيضاً:
صندوق “ديسربتيك” يخطط لاستثمار 12 مليون دولار في السوق المصري خلال عامين
صرح محمد عكاشة، المؤسس والشريك الإداري لصندوق “ديسربتيك”، بأن الصندوق يعتزم ضخ استثمارات بقيمة 12 مليون دولار في السوق المصري خلال العامين المقبلين، ضمن خطته التوسعية لدعم الشركات الناشئة، خاصة في مجال التكنولوجيا المالية.
وأوضح عكاشة في تصريحات صحفية، أن جهاز تنمية المشروعات المتوسطة والصغيرة ومتناهية الصغر التابع للحكومة المصرية يشارك في رأسمال الصندوق باستثمار قدره 4 ملايين دولار، كما تساهم البنوك الحكومية أيضًا من خلال صندوق “أفانز”.
وأشار إلى أن إجمالي رأسمال “ديسربتيك” يبلغ 36 مليون دولار، تم استثمار نحو 24 مليون دولار منها خلال العامين الماضيين في 21 شركة ناشئة، وهو ما أسهم في تحقيق إيرادات تجاوزت 450 مليون دولار، في عمليات امتدت عبر 12 دولة.
وأضاف عكاشة أن المبلغ المتبقي من رأسمال الصندوق، والبالغ 12 مليون دولار، سيتم توجيهه للاستثمار خلال العامين القادمين، مؤكدًا أن الصندوق يواصل دعم رواد الأعمال في السوق المحلي.
وأشار إلى أن تمويلات الصندوق جاءت من عدة جهات، أبرزها جهاز تنمية المشروعات (4 ملايين دولار)، مؤسسة التمويل الدولية (5 ملايين دولار)، الوكالة الفرنسية للتنمية (5 ملايين دولار)، إلى جانب مساهمات من بنوك حكومية وخاصة.
وتم تأسيس صندوق “ديسربتيك” في عام 2021 بهدف دعم رواد الأعمال المصريين والشركات الناشئة في مجال التكنولوجيا المالية، سواء داخل مصر أو بالخارج، شريطة احتفاظ تلك الشركات بمراكزها التشغيلية والتقنية داخل البلاد.
وتقوم آلية عمل الصندوق على الاستحواذ على حصص تتراوح بين 5% و10% من رأسمال الشركات الناشئة، بمتوسط حجم استثمار يتراوح بين 250 ألف دولار و1.25 مليون دولار.
وفي سياق متصل، كشف عكاشة عن أن الصندوق يدرس إمكانية إطلاق صندوق استثماري جديد بالتنسيق مع مستثمرين حاليين وجدد، مشيرًا إلى أن اتخاذ خطوات عملية في هذا الاتجاه قد يتم العام المقبل