قومي المرأة يجتمع مع الوكالة الفرنسية لمتابعة إعادة تأهيل ترام الرمل بالإسكندرية
تاريخ النشر: 27th, August 2024 GMT
عقد المجلس القومي للمرأة اجتماعاً مع ممثلي الوكالة الفرنسية للتنمية الدولية ووزارة التعاون الدولي والتخطيط، لمتابعة مشروع إعادة تأهيل ترام الرمل بالإسكندرية.
جاء ذلك بحضور كل من صفاء حبيب رئيسة الإدارة المركزية للمراسم والإعلام ومديرة مشروع النقل الحضري وإعادة تأهيل ترام الرمل، و شيرويت إبراهيم المديرة العامة للإدارة العامة للاتفاقيات الدولية والتعاون الدولي، و فيروز نجا منسقة المشروع، ومن جانب الوكالة الفرنسية، حضر محمد فنجري و إيزادورا كلاف، إلى جانب بسنت محمود ممثلة وزارة التعاون الدولي والتخطيط.
واستعرضت صفاء حبيب، خلال الإجتماع خطة المشروع وآلية تنفيذ الأنشطة المتعلقة به، كما أشارت إلى الأنشطة التي تم تنفيذها خلال الستة أشهر الماضية، والتى تضمنت حملة توعوية شارك فيها شباب وفتيات من الإسكندرية لرفع الوعي بين ركاب الترام وسكان المناطق المجاورة حول أهمية الإبلاغ عن حالات العنف ضد المرأة وكيفية التصدي لها.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: القومي للمرأة المجلس القومى للمرأة ترام الرمل بالإسكندرية الإسكندرية
إقرأ أيضاً:
القومي للمرأة ينظم فعاليات الاجتماع التنسيقي لوحدات المرأة الآمنة في المستشفيات الجامعية
نظم المجلس القومي للمرأة فعاليات الاجتماع التنسيقي لوحدات المرأة الآمنة في المستشفيات الجامعية بالتعاون مع صندوق الأمم المتحدة للسكان والوكالة الإيطالية للتنمية والتعاون، وذلك بمشاركة الدكتورة سلمى دوارة عضوة المجلس ومقررة لجنة الصحة والسكان.
وفي كلمتها خلال الاجتماع، أكدت الدكتورة سلمى دوارة على أن العنف ضد المرأة قضية مجتمع ، فهي من أبرز القضايا الاجتماعية التي تؤثر على حياة النساء في مصر و العالم بمختلف اعمارهم و انتماءاتهن الاجتماعية و الجغرافية ، حيث يشكل هذا العنف تهديدا مباشرا لكرامة المرأة و سلامتها النفسية و الجسدية ، كما يُعيق تقدم المجتمع و يضعف تماسكه، مشيرة إلى أن هذه القضية تتصل اتصالا مباشرا بأهداف التنمية المستدامة التي وضعتها الأمم المتحدة، لاسيما الهدف الخامس الذى ينص على ضرورة تحقيق المساواة بين الجنسين و تمكين النساء و الفتيات.
كما أكدت الدكتورة سلمى دوارة على شراكة المجلس القومي للمرأة مع صندوق الأمم المتحدة للسكان للوصول إلى مجتمع بلا عنف ضد المرأة، مضيفة ضرورة تدريب الأطباء وفرق التمريض والمشرفين الاجتماعيين من أجل التعامل بشكل سليم مع المرأة المعنفة.