«القاهرة الإخبارية»: أهالي غزة يعيشون معاناة يومية للحصول على الطعام
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
عرضت قناة القاهرة الإخبارية تقريرا تلفزيونيا بعنوان «مهمات شاقة يعيشها الفلسطينيون للحصول على الطعام في قطاع غزة»، سلطت فيه الضوء على المهام البدنية والنفسية التي يقوم بها مئات الآلاف من الفلسطينيين في قطاع غزة يوميا للبحث عن الطعام، فمنذ اللحظات الأولى من شروق الشمس وحتى مغربها يخوض أهالي غزة بين الطرق الوعرة سيرا على الأقدام، وتحت حرارة الشمس الحارقة، معتركا للحصول على أقل القليل من الطعام يبقيهم على قيد الحياة.
وجاء في التقرير، أنه وسط عشرات الأسر التي تحارب في رقعة صغيرة من الأرض بين المباني المحطمة من أجل كسرة صغيرة من الطعام، تكافح امرأة فلسطينية في مخيم جباليا بين الحشود لعلها تحصل على القليل لها ولمن تبقى من أسرتها.
صعوبة العودة إلى المنزل بالطعاموقالت المرأة الفلسطينية لـ«القاهرة الإخبارية»، إن رحلات العودة للمنزل بقليل من الطعام أشد صعوبة وخطورة بين الطرق المهدمة، وتحت ويلات الغارات التي قد تقصف أي منطقة عل حين غرة: «على الرغم من حصولي على لقمة العيش لكني لا أضمن الوصول إلى منزلي حية أو لا».
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: قطاع غزة جيش الاحتلال المجاعة في غزة
إقرأ أيضاً:
بتحصل لكتير مننا .. اعرف أعراض غير متوقعة لمرض الخرف
يعد الخرف من الأمراض الشائعة في العصر الحديث بشكل كبير جدا حتى فى السن الصغير، لذا من المهم معرفة أعراضه وعلاماته.
ووفقا لما ذكره موقع “ betterhealth” نرصد فى هذا التقرير أهم أعراض الخرف المبكرة والأمراض المشابهة له.
اطلع على قائمة الأعراض الشائعة للخرف و إذا ظهرت على الشخص المصاب عدة أعراض، فاستشر طبيبًا لإجراء تقييم شامل.
من الطبيعي أن ننسى المواعيد أحيانًا ثم نتذكرها لاحقًا أما المصاب بالخرف فقد ينسى الأشياء أكثر أو لا يتذكرها إطلاقًا.
قد يتشتت انتباه الناس وينسون تقديم جزء من الوجبة ويواجه المصاب بالخرف صعوبة في جميع خطوات تحضير الوجبة.
قد يواجه الشخص المصاب بالخرف صعوبة في العثور على طريقه إلى مكان مألوف أو يشعر بالارتباك بشأن مكانه، أو يعتقد أنه عاد إلى وقت سابق من حياته.
يواجه الجميع صعوبة في إيجاد الكلمة المناسبة أحيانًا، لكن المصاب بالخرف قد ينسى كلمات بسيطة أو يستبدلها بكلمات غير مناسبة، مما يجعل الجمل صعبة الفهم كما قد يواجه صعوبة في فهم الآخرين.
يمكن أن تكون إدارة الأموال صعبة على أي شخص، ولكن الشخص المصاب بالخرف قد يواجه صعوبة في معرفة ما تعنيه الأرقام أو ما يجب فعله بها.
تتطلب العديد من الأنشطة حكمًا سليمًا عندما تتأثر هذه القدرة بالخرف، قد يواجه الشخص صعوبة في اتخاذ القرارات المناسبة، مثل اختيار الملابس المناسبة في الطقس البارد.
قد يواجه الشخص المصاب بالخرف صعوبة في تقدير المسافة أو الاتجاه عند قيادة السيارة.
قد يضيع أي شخص محفظته أو مفاتيحه مؤقتًا وقد لا يعرف المصاب بالخرف استخدام المفاتيح.
يصاب الجميع بالحزن أو تقلب المزاج من وقت لآخر وقد يعاني المصاب بالخرف من تقلبات مزاجية سريعة، دون سبب واضح. قد يصاب بالارتباك أو الشك أو الانطواء. وقد يصبح البعض الآخر أكثر انفتاحًا أو انفعالًا.
من الطبيعي أن يتعب الشخص من بعض الأنشطة ولكن الخرف يُفقد اهتمامه بالأنشطة التي كان يستمتع بها سابقًا، أو قد يحتاج إلى إشارات تحفزه على المشاركة فيها.
تذكر أن العديد من الحالات تُشبه أعراض الخرف، لذا من المهم عدم افتراض إصابة شخص ما بالخرف لمجرد وجود بعض الأعراض حيث أن السكتات الدماغية، والاكتئاب، والإفراط في تناول الكحول لفترات طويلة، والالتهابات، والاضطرابات الهرمونية، ونقص التغذية، وأورام الدماغ، كلها عوامل تُسبب أعراضًا تُشبه الخرف ويمكن علاج العديد من هذه الحالات.