مارجوت روبي تستعرض حملها بإطلالة بسيطة
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
تألقت الممثلة مارجوت روبي بحملها، مرتدية قميصًا أبيض مفتوح الأزرار، بينما كانت تستمتع بعطلة مشمسة في مدينة سردينيا بإيطاليا أمس الثلاثاء.
وبحسب صحيفة "ديلي ميل" البريطانية، بدت ممثلة باربي، البالغة من العمر 34 عامًا، متألقة في بلوزة بيضاء تظهر علامات الحمل أثناء خروجها لاستنشاق بعض الهواء النقي.
واستمتعت مارجوت وزوجها توم أكيرلي بالأسابيع القليلة الأخيرة كزوجين قبل استقبال طفلهما الأول معًا، بينما ارتدت بنطالًا فضفاضًا من الكتان وصندلًا أسود.
حافظت النجمة الشهيرة على مظهرها الرائع من خلال ارتداء قبعة شمسية سوداء متواضعة ونظارة شمسية كبيرة وعصرية وحقيبة كتف أنيقة.
وفي الوقت نفسه، بدا توم أنيقًا بقميص أبيض وشورت شينو باللون البيج، واستكمل أناقته بصندل أسود.
وأكدت مصادر مقربة من الثنائي لمجلة Peopleخبر حمل مارجوت منذ شهرين، يذك أن مارجريت التقت زوجها في موقع تصوير الدراما التي تدور أحداثها عن الحرب العالمية الثانية Suite Française في عام 2013.
وجمعت علاقة حب مارجوت وزوجها في عام 2014، وتزوجا في عام 2016، وهما منتجان مشاركينن في عدد من المشاريع، بما في ذلك Dollface من Hulu، التقيا أثناء العمل في فيلم Suite Française في عام 2013، حيث كان هو مساعدًا للمخرج.
وصرح توم لمجلة فوج في وقت سابق عن علاقتهما العاطفية: "فكرة الارتباط لم تكن واردة في ذهني لكني عندما التقيت مارجريت تغير كل شئ."
وأضاف توم: "كنا صديقين لفترة طويلة.. لكنني سرعان ما وقعت في حبها"، وبدأ الثنائي المواعدة في العام التالي في عام 2014 وتزوجا في عام 2016.
قالت مارجوت لصحيفة ديلي تلغراف في عام 2016: "الشيء الأكثر فائدة الذي تعلمته حول الزواج في هوليوود هو أنك لايجب أن تبتعد عن شريكك مدة تزيد على 3 أسابيع لأي سبب."
وأضافت مارجوت "إن الدخول في علاقة طويلة المدى قد يكون صعبًا للغاية لذا فإن قاعدة الأسابيع الثلاثة هي المفتاح".
حافظ الزوجان على علاقتهما بعيدًا عن أعين الجمهور إلى حد كبير فلم يظهرا معًا على السجادة الحمراء حتى عام 2017، أي بعد عام كامل تقريبًا من زواجهما.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: مارجوت السجادة الحمراء هوليوود إيطاليا فی عام
إقرأ أيضاً:
تنفّس بسهولة من جديد.. علاجات بسيطة تخلّصك من انسداد الأنف
يشكو ملايين الأشخاص حول العالم من احتقان الأنف، خاصة خلال مواسم الحساسية وفصول البرد، مما يؤثر سلبًا على نوعية الحياة اليومية وجودة النوم.
ومع تعدد الأسباب، تشير التقارير الطبية إلى أن غالبية حالات الاحتقان يمكن تخفيفها بطرق بسيطة وفعالة داخل المنزل، دون الحاجة إلى تدخلات دوائية معقدة.
وبحسب ما أورده موقع “فيستي. رو”، يُعتبر ترطيب الهواء داخل المنزل من أهم وسائل التخفيف، إذ يوصي الأطباء بالحفاظ على نسبة رطوبة تتراوح بين 45 و50% داخل الغرف، ويمكن تحقيق ذلك باستخدام أجهزة ترطيب الهواء، أو عبر وسائل بسيطة مثل وضع مناشف مبللة على مصادر التدفئة أو استنشاق البخار.
كما يُعد الفازلين الطبي خيارًا آمِنًا وفعّالًا لترطيب الغشاء المخاطي للأنف، ما يساعد على مقاومة الجفاف والتهيج. ويُنصح باستخدامه بانتظام خاصة في البيئات الجافة أو أثناء فصل الشتاء.
في السياق ذاته، تؤدي الزيوت الطيارة مثل زيت النعناع والكافور دورًا مزدوجًا كمطهرات ومزيلات طبيعيّة للاحتقان، حيث تحفّز الأغشية المخاطية وتُنشط إفراز المخاط، ما يساعد الجسم على طرد الفيروسات والملوّثات.
وتُشير الدراسات الحديثة إلى فعالية بخاخات الأنف الهرمونية، خاصة في حالات التحسس أو التهاب الأنف الناتج عن الاستخدام المزمن لبخاخات انقباض الأوعية الدموية، وتكمن فعالية هذه البخاخات في استخدامها على المدى الطويل، إذ توفر تأثيرًا تراكميًا يُحسن الأعراض تدريجيًا.
كذلك، توصي الدراسات باستخدام الوسائد المرتفعة أثناء النوم، وهي طريقة قديمة تعود إلى القرن الثامن عشر، تساعد في تحسين تصريف الدم من الرأس، وتخفيف الضغط عن الجيوب الأنفية، مما يخفف من الاحتقان الليلي.
ويؤكد اختصاصيو الأنف والأذن والحنجرة أن نحو 90% من حالات الاحتقان المزمن تعود لأسباب تشريحية، مثل انحراف الحاجز الأنفي، أو لأسباب تحسسية مزمنة. وفي حال فشل العلاجات المنزلية، يُنصح بمراجعة الطبيب المختص لتحديد السبب بدقة وبدء العلاج المناسب.
آخر تحديث: 24 يونيو 2025 - 15:57