أول تعليق من مي كساب بعد إجرائها عملية جراحية
تاريخ النشر: 28th, August 2024 GMT
كشفت الفنانة مي كساب عن خضوعها لعملية جراحية في الساعات القليلة الماضية، إذ نشرت صورة لها من داخل المستشفى، عبر «إنستجرام»، وعلقت عليها قائلة: «ادعو لي عملية بسيطة».
تفاصيل العملية الجراحية لـ مي كسابفي أول تصريح لها، بعد إجراء العملية الجراحية، أوضحت الفنانة مي كساب فى تصريحات لـ«الوطن»، أنها أجرت عملية جراحية بسيطة فى العين، وأن حالتها استقرت وغادرت المستشفى، موجهة الشكر لكل من دعا لها بالشفاء.
انتهت الفنانة مي كساب من تسجيل أغنيتها الجديدة، وهي بعنوان «القطة»، من ألحان وكلمات عزيز الشافعي، وتوزيع أمين نبيل، من المقرر طرحها على طريقة الفيديو كليب في الأيام القليلة المقبلة، حيث انتهت من تصويرها في الساحل الشمالي مؤخرا.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مي كساب الحالة الصحية مي كساب عملية مي كساب عزيز الشافعي الفنانة می کساب
إقرأ أيضاً:
تنفّس بسهولة من جديد.. علاجات بسيطة تخلّصك من انسداد الأنف
يشكو ملايين الأشخاص حول العالم من احتقان الأنف، خاصة خلال مواسم الحساسية وفصول البرد، مما يؤثر سلبًا على نوعية الحياة اليومية وجودة النوم.
ومع تعدد الأسباب، تشير التقارير الطبية إلى أن غالبية حالات الاحتقان يمكن تخفيفها بطرق بسيطة وفعالة داخل المنزل، دون الحاجة إلى تدخلات دوائية معقدة.
وبحسب ما أورده موقع “فيستي. رو”، يُعتبر ترطيب الهواء داخل المنزل من أهم وسائل التخفيف، إذ يوصي الأطباء بالحفاظ على نسبة رطوبة تتراوح بين 45 و50% داخل الغرف، ويمكن تحقيق ذلك باستخدام أجهزة ترطيب الهواء، أو عبر وسائل بسيطة مثل وضع مناشف مبللة على مصادر التدفئة أو استنشاق البخار.
كما يُعد الفازلين الطبي خيارًا آمِنًا وفعّالًا لترطيب الغشاء المخاطي للأنف، ما يساعد على مقاومة الجفاف والتهيج. ويُنصح باستخدامه بانتظام خاصة في البيئات الجافة أو أثناء فصل الشتاء.
في السياق ذاته، تؤدي الزيوت الطيارة مثل زيت النعناع والكافور دورًا مزدوجًا كمطهرات ومزيلات طبيعيّة للاحتقان، حيث تحفّز الأغشية المخاطية وتُنشط إفراز المخاط، ما يساعد الجسم على طرد الفيروسات والملوّثات.
وتُشير الدراسات الحديثة إلى فعالية بخاخات الأنف الهرمونية، خاصة في حالات التحسس أو التهاب الأنف الناتج عن الاستخدام المزمن لبخاخات انقباض الأوعية الدموية، وتكمن فعالية هذه البخاخات في استخدامها على المدى الطويل، إذ توفر تأثيرًا تراكميًا يُحسن الأعراض تدريجيًا.
كذلك، توصي الدراسات باستخدام الوسائد المرتفعة أثناء النوم، وهي طريقة قديمة تعود إلى القرن الثامن عشر، تساعد في تحسين تصريف الدم من الرأس، وتخفيف الضغط عن الجيوب الأنفية، مما يخفف من الاحتقان الليلي.
ويؤكد اختصاصيو الأنف والأذن والحنجرة أن نحو 90% من حالات الاحتقان المزمن تعود لأسباب تشريحية، مثل انحراف الحاجز الأنفي، أو لأسباب تحسسية مزمنة. وفي حال فشل العلاجات المنزلية، يُنصح بمراجعة الطبيب المختص لتحديد السبب بدقة وبدء العلاج المناسب.
آخر تحديث: 24 يونيو 2025 - 15:57