"تريند الفيسبوك لمدة أسبوع".. فيلم حياة الماعز يثير الجدل.. تعرّف على قصته وأسباب الضجة
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
أثار فيلم حياة الماعز ضجة كبيرة على مواقع التواصل الاجتماعي ومحركات البحث، حيث أصبح حديث الساعة بين محبي الأفلام ورواد منصات التواصل، وتساءل الكثيرون عن قصة الفيلم وما الذي جعله يتصدر التريند على الفيسبوك لأكثر من أسبوع، في هذا التقرير نلقي الضوء على قصة الفيلم وأسباب انتشاره الواسع.
قصة فيلم "حياة الماعز"و "حياة الماعز" هو فيلم درامي يروي قصة مستوحاة من الواقع، تدور أحداثه حول شاب هندي يعاني من الظروف الاقتصادية الصعبة في بلده، ويفشل في الحصول على وظيفة تضمن له حياة كريمة، نتيجة الضيق المالي وقلة فرص العمل.
كما يقرر البطل السفر بحثًا عن فرصة أفضل، ويختار المملكة العربية السعودية كوجهة لتحقيق حلمه بالحصول على وظيفة مرموقة، ويبدأ رحلة مليئة بالآمال والتطلعات، لكن الواقع يكون مغايرًا تمامًا لتوقعاته، فبدلًا من العمل في وظيفة تليق بطموحاته، يجد نفسه مجبرًا على العمل في مجال رعي الأغنام في الصحراء، ليواجه ظروفًا شاقة ومعيشة قاسية.
سبب انتشار فيلم "حياة الماعز" عبر مواقع التواصل الاجتماعيوأثار فيلم "حياة الماعز" جدلًا واسعًا عبر مواقع التواصل الاجتماعي، وأصبح حديث الناس لأسباب متعددة، من أبرزها قصة الفيلم التي تلامس الواقع المؤلم للكثيرين من الباحثين عن فرص عمل في الخارج، حيث يعكس الفيلم معاناة العمال المهاجرين الذين يقعون ضحية للاستغلال تحت غطاء فرص العمل.
والمشاهد المؤثرة في الفيلم، مثل بقاء البطل لمدة ثلاث سنوات في وظيفة شاقة دون مكافأة مالية أو حتى تقدير معنوي، كانت من أكثر العوامل التي جذبت المشاهدين وتسببت في انتشار الفيلم على نطاق واسع، لتصبح قصة "حياة الماعز" تريند الفيسبوك لأسبوع كامل، حيث ناقش الجمهور مدى قسوة الظروف التي يمكن أن يواجهها العمال في الصحراء القاحلة، بعيدًا عن أوطانهم.
ونجح فيلم حياة الماعز في أن يكون موضوع الساعة بفضل قصته المؤثرة التي تعكس واقعًا معاشًا للكثير من العمال المهاجرين، ليصبح تريند الفيسبوك لأكثر من أسبوع، وما زالت قصته تثير الجدل والنقاش بين رواد التواصل الاجتماعي.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: فيلم حياة الماعز قصة فيلم حياة الماعز تريند الفيسبوك أفلام درامية عمال مهاجرين السعودية تريند الأفلام حیاة الماعز
إقرأ أيضاً:
الدردير يثير الجدل بشأن زيزو .. تفاصيل
شارك الناقد الرياضي عمرو الدردير منشوراً بشأن اللاعب أحمد سيد زيزو نجم الزمالك عبر صفحته على موقع التواصل الاجتماعي فيسبوك.
وكتب الدردير :"قضية زيزو من البداية للنهاية بكل تفاصيلها: عشان الصورة تكون واضحة للجميع، زيزو تم تصويره أثناء دخوله السفارة – من الداخل والخارج – وده في الوقت اللي كان فيه لاعبًا ضمن صفوف الزمالك، ومربوط بعقد ساري مع النادي.
في ظل الحماية التعاقدية، اللاعب لا يحق له التفاوض أو التوقيع لأي نادٍ آخر، خصوصًا إذا كان النادي المنافس داخل نفس الدولة، وبيشارك في نفس البطولات.
كل الشواهد بتؤكد إن زيزو بالفعل وقع للنادي الأهلي.
اللاعب لسه قدامه ستة شهور على نهاية الموسم، وهيكملهم مع الزمالك.
القضية دي، لو مسكها محامي شاطر ولم كل خيوطها، وقدّمها بشكل قانوني للفيفا ومحكمة كاس الدولية، الأهلي هيتعرض لعقوبات كبيرة، منها غرامة مالية وإيقاف القيد لمدة فترتين، لأنه حرّض لاعب على التمرد والتوقيع لنادٍ منافس في فترة غير قانونية.
بإذن الله، الزمالك هيفوز بالقضية، وياخد التعويض المناسب من الفيفا".
وكان قد علّق إمام عاشور، نجم خط وسط النادي الأهلي، على الأنباء المتداولة بشأن اقتراب أحمد سيد زيزو، لاعب الزمالك، من الانتقال إلى القلعة الحمراء، مؤكدًا أن “انضمام زيزو إلى الأهلي سيكون صفقة القرن بعدي”.
وأوضح عاشور أن تلك الخطوة، حال إتمامها، ستكون إضافة قوية للفريق.
لم أتأثر بتصريحات دونجا
ورفض عاشور التقليل من شأنه بعد التصريحات التي أدلى بها نبيل دونجا، لاعب الزمالك، ووصفه خلالها بـ”بتاع لقطة”، حيث رد قائلًا: “لم أتأثر بها، وأنا أركز فقط داخل الملعب”.
الاستمرار في الأهلي أمنية حياتي
كشف عاشور عن رغبته الكبيرة في البقاء داخل أسوار النادي الأهلي حتى نهاية مسيرته الكروية، مشيرًا إلى أنه لم يطلب تعديل عقده بعد ضم صفقات جديدة، وترك هذا الأمر لإدارة النادي. وقال: “أتمنى أن أعتزل في الأهلي، لكن القرار النهائي للإدارة”. وأضاف: “لم يكن في خططي اللعب للأهلي قبل الانتقال إلى ميتلاند”.
أعشق الضغط والتحديات
أكد إمام عاشور أن الموسم الحالي يُعد الأفضل في مسيرته الكروية، موضحًا أنه يحب اللعب تحت الضغط ويجد نفسه في مواجهة التحديات. كما أبدى ثقته الكبيرة في قدرة الأهلي على بلوغ دور الثمانية في كأس العالم للأندية.
أفضل من ارتدى القميص رقم 10
واختتم عاشور تصريحاته بالإشارة إلى عدد من نجوم الكرة المصرية الذين ارتدوا القميص رقم 10، حيث قال: “أفضل من ارتدى هذا الرقم هو أفشة، ثم عبد الله السعيد، يليه محمد إبراهيم”. كما عبّر عن سعادته بتحقيق حلمه بالتدرب تحت قيادة حسام حسن