نائب أمريكي منتقدا: أوقفنا الرحلات إلى إسرائيل والإمارات لا زالت تعمل
تاريخ النشر: 29th, August 2024 GMT
انتقد النائب الأمريكي الديمقراطي المؤيد ل لاحتلال ريتشي توريس، تعليق شركات الطيران الأمريكية والعالمية رحلاتها إلى تل أبيب٬ في الوقت الذي يواصل فيه الطيران الإماراتي العمل مع دولة الاحتلال.
בגלל המתיחות הביטחונית: אורח מיוחד וענק בנתב"ג - הבואינג הגדול ביותר של Etihad
לכתבה - https://t.co/azFsSqLLhp@etihad
צילום: רן פולק pic.
وصرّح توريس، الذي تلقى تبرعات كبيرة من اللوبي الصهيوني في الولايات المتحدة، قائلاً: "كيف يمكن أن يكون من الخطير للغاية لشركات مثل "أمريكان إيرلاينز" و"دلتا" و"يونايتد" أن تسافر إلى إسرائيل، في الوقت الذي تستمر فيه شركات الطيران الإماراتية مثل الاتحاد وفلاي دبي وويز إير أبوظبي في تشغيل رحلاتها إلى تل أبيب؟"
Ritchie Torres is #BribedByAIPAC.
Want to get under his skin? Drop this in his replies: https://t.co/B0F9D5p2SL pic.twitter.com/GXULTeCK6Q — AIPAC Tracker (@TrackAIPAC) August 4, 2024
ووجه توريس انتقاده لقرار شركات الطيران الأمريكية بتعليق رحلاتها إلى دولة الاحتلال، مما جعل السفر إلى تل أبيب أكثر صعوبة وتكلفة.
وقد أوقفت شركات "أمريكان إيرلاينز"، و"دلتا"، و"يونايتد" رحلاتها إلى إسرائيل بعد 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي. وأعلنت شركة "دلتا" أنها ستمدد تعليق رحلاتها حتى 31 تشرين الأول/أكتوبر القادم.
بينما مددت "أمريكان إيرلاينز" تعليق رحلاتها حتى 29 آذار/مارس من العام المقبل، وأعلنت "يونايتد إيرلاينز" أنها ستواصل تعليق رحلاتها إلى أجل غير مسمى.
وأشار توريس إلى أن إدارة الطيران الفيدرالية لم تصدر حظراً للسفر إلى إسرائيل منذ 7 تشرين الأول/أكتوبر الماضي، على عكس ما فعلته في عام 2014 عندما فرضت حظراً لمدة 36 ساعة على الرحلات الأمريكية إلى مطار بن غوريون في تل أبيب.
الإمارات في الصدارة
وبعد توقف عدد كبير شركات الطيران العالمية لرحلاتها من وإلى الأراضي المحتلة٬ تقوم الإمارات بتكثيف رحلاتها إلى تل أبيب من أجل نقل الإسرائيليين العالقين في الخارج والذين تقدر أعدادهم 150 ألف عالق.
ويعمل الطيران الإماراتي على تكثيف رحلاته بين أبو ظبي وتل أبيب حيث أصبحت الإمارات الوجهة التي يتوجه إليها العالقين من أجل العودة.
بدأت الشركة الإماراتية تشغيل رحلاتها بين أبوظبي وتل أبيب في أبريل 2021، أي بعد حوالي ثمانية أشهر من توقيع اتفاقيات "إبراهام"، التي أسفرت عن تطبيع العلاقات بين دولة الاحتلال الإسرائيلي والإمارات العربية المتحدة.
المصدر: عربي21
كلمات دلالية: سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة اقتصاد رياضة مقالات صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة تفاعلي سياسة سياسة عربية مقابلات سياسة دولية سياسة دولية الإماراتي إسرائيل إسرائيل امريكا غزة الإمارات المزيد في سياسة سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة دولية سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة سياسة اقتصاد رياضة صحافة أفكار عالم الفن تكنولوجيا صحة شرکات الطیران تعلیق رحلاتها رحلاتها إلى إلى إسرائیل إلى تل أبیب
إقرأ أيضاً:
العرض الأفريقي الأول لعائشة لا تستطيع الطيران لمراد مصطفى بمهرجان ديربان السينمائي الدولي
يُقام العرض الأفريقي الأول لفيلم الإثارة المصري عائشة لا تستطيع الطيران للمخرج مراد مصطفى بالدورة السادسة والأربعين من مهرجان ديربان السينمائي الدولي، وذلك خلال فعاليات المهرجان التي تمتد من 17 حتى 27 يوليو. في ثاني عرض له بالمهرجانات الدولية حيث سبقه عرض عالمي أول بمهرجان كان السينمائي الدولي.
فيلم عائشة لا تستطيع الطيران يدور حول عائشة وهي شابة سودانية تبلغ من العمر 26 عامًا وتعمل في مجال الرعاية الصحية، تعيش في حيّ بقلب القاهرة، حيث تشهد التوتر بين زملائها المهاجرين الأفارقة وعصابات محلية. عالقة بين علاقة غامضة مع طباخ مصري شاب، وعصابة تبتزّها لتُبرم صفقة غير أخلاقية مقابل حمايتها، ومنزل جديد مُكلّفة بالعمل فيه. تُكافح عائشة للتغلّب على مخاوفها ومعاركها الخاسرة، مما يُؤدي إلى تقاطع أحلامها مع الواقع، ويقودها إلى طريق مسدود.
الفيلم من بطولة بوليانا سيمون إلى جانب مغني الراب المصري زياد ظاظا وعماد غنيم وممدوح صالح، ومونتاج محمد ممدوح، مع مدير التصوير السينمائي المصري مصطفى الكاشف الذي سبق له التعاون مع مراد في الفيلم القصير عيسى، وتصميم أزياء نيرة الدهشوري ومهندس صوت مصطفى شعبان، ومهندسة ديكور إيمان العلبي، وهو إنتاج مشترك بين مصر وفرنسا وألمانيا وتونس والسعودية وقطر والسودان.
نال مشروع عائشة لا تستطيع الطيران منحًا ودعمًا من عدد من الجهات البارزة مثل مؤسسة الدوحة للأفلام، وصندوق المورد الثقافي، ومهرجان الجونة السينمائي، وأكاديمية لوكارنو، وبرنامجي سينيفوداسيون ومصنع السينما في مهرجان كان، ومهرجان مونبلييه.كما فاز بالجائزة الكبرى من لودج البحر الأحمر، وبخمسة جوائز في مسابقة فاينال كات بمهرجان فينيسيا السينمائي الدولي، وعلى رأسهم جائزة الدعم الكبرى التي تُمنح لأفضل فيلم في مرحلة ما بعد الإنتاج، وبعدها فاز بجائزة ورشات الأطلس الكبرى لمرحلة ما بعد الإنتاج ضمن فعاليات الدورة الـ21 من المهرجان الدولي للفيلم بمراكش والتي تقدر بـ25 ألف دولار أمريكي.
الفيلم من إنتاج شركة بونانزا فيلمز (سوسن يوسف)، بمشاركة شركة Nomadis Images التونسية (درة بوشوشة - لينا شعبان)، وShift Studios (شريف فتحي)، وشركة A. A. Films (أحمد عامر)، وشركة Cinewaves films (فيصل بالطيور) وشركة MAD Solutions (علاء كركوتي وماهر دياب) التي تتولى أيضا المبيعات الدولية للفيلم عبر MAD World، وMayana Films (مي عودة وزورانا موزيكيتش)، وCo-Origins (لورا نيكولوڤ). وشركة الصور العربية / Arabia Pictures (عبد الإله الأحمري) ومنتج مساهم أمجد أبو العلا.