الوطن:
2025-06-08@07:32:18 GMT

«لو بتعمل دايت».. ما أفضل قطعة في حلاوة المولد؟

تاريخ النشر: 30th, August 2024 GMT

«لو بتعمل دايت».. ما أفضل قطعة في حلاوة المولد؟

بدأ العد التنازلي للاحتفال بالمولد النبوي الشريف، الذي من المقرر أن يكون يوم 29 من شهر صفر من عام 1446 هجريا، والموافق 2 سبتمبر 2024، إذ ينتظره المصريون ويتناولون فيه «حلاوة المولد» التي تعد من الطقوس والتقاليد لديهم، ولكن من يتبعون حميات غذائية يخافون من تناولها خشية زيادة الوزن، ونستعرض في السطور التالية أفضل قطع الحلويات التي يمكن تناولها.

أفضل قطع حلاوة المولد 

هناك قطع من حلويات المولد يمكن تناولها دون القلق من زيادة الوزن، ومنها عين الجمل والفسدق واللوز والمكسرات، لأنها تحتوي على كمية كبيرة من الدهون الصحية، فهي تعد من الأنواع الأكثر فائدة لجسم الإنسان من بين حلويات المولد، وفقا لما ذكرته الدكتورة ليندا جاد الحق، استشاري التغذية العلاجية والسمنة، خلال حديثها لـ«الوطن»، مشيرة إلى أن الدهون الصحية تحافظ على دفء الجسم، كما أنها تعمل كوسادة لحماية الأعضاء.

وجاءت من ضمن قطع الحلويات التي يمكن تناولها دون قلق هى الحمصية والسمسمية، فهي تأتي في المرتبة الثانية من حيث تحقيق الفائدة الصحية للجسم، كما أنها تحتوي على نسبة عالية من الألياف الطبيعية والفيتامينات مثل فيتامين «ب» والبروتينات والمعادن اللازمة للجسم.

فئات ممنوعة من حلويات المولد 

ولكن هناك فئات ممنوعة من تناول حلويات المولد النبوي الشريف وفقا لما ذكره الدكتور محمد الحوفي أخصائي التغذية العلاجية في تصريحات خاصة لـ«الوطن» وهم: 

 المصابون بمرض السكري لأنها ترفع نسبة السكر مرضى السمنة المفرطة كبار السن يجب عليهم عدم الإفراط في تناولها. مرضى القلب. نصائح يجب اتباعها قبل شراء حلاوة المولد

وحسب جهاز حماية المستهلك، فإنه يجب عليك قبل شراء حلاوة المولد اتباع عدة نصائح، وهي: اختيار مكان شراء موثوق ومعروف بسمعته الجيدة، لضمان الحصول على منتجات ذات جودة عالية، بالإضافة إلى التحقق من تاريخ الصلاحية المدون على العبوة.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: حلاوة المولد النبوي المولد النبوي حلاوة المولد مرضى السمنة حلویات المولد حلاوة المولد

إقرأ أيضاً:

مصر تنتصر لتراثها.. استرداد 11 قطعة أثرية نادرة من نيويورك

نجاح جديد يُسجَّل في سجل جهود الدولة المصرية لحماية تراثها، بعدما أعلنت وزارة الخارجية، الأربعاء، استرداد 11 قطعة أثرية نادرة تم تهريبها إلى نيويورك، من بينها إناء نادر يُجسد “الإله بس” يعود إلى أكثر من 2500 عام، وتُعد هذه المرة الثانية خلال أقل من شهر التي تنجح فيها القاهرة في استعادة آثارها من الولايات المتحدة، في مؤشر واضح على التصعيد المصري لحماية آثارها وملاحقة مهربيها حول العالم.

القطع المستردة– وفقًا لبيان الوزارة– تنتمي إلى فترات تاريخية متباينة، وتحمل قيمة فنية وحضارية فريدة. من بين أبرزها إناء على هيئة المعبود المصري القديم “بس”، والذي يعود إلى الفترة ما بين عامي 650 و550 قبل الميلاد، وعقد نادر على شكل رأس حورس يعود إلى الحقبة ما بين 300 و700 قبل الميلاد، إلى جانب رأس تمثال روماني يُرجّح أنه صُنع بين القرن الأول والرابع الميلادي.

وبحسب البيان، المجموعة تضم كذلك قناعًا جنائزيًا لشاب من العصر الروماني، ولوحة جدارية من عصر الدولة الحديثة، مزيّنة بنصوص هيروغليفية وتُظهر الجزء العلوي لهيئة آدمية، وقد حافظت على ألوانها الأصلية رغم مرور القرون، كما شملت المجموعة شاهد قبر من الفترة البيزنطية يعود للفترة ما بين القرنين الثالث والرابع الميلادي، وإناءً مزخرفًا بكتابات عربية يعود للقرن التاسع عشر، وعددًا من القطع المتنوعة الأخرى ذات الأهمية التاريخية.

ووفق البيان، القنصلية العامة لمصر في نيويورك لعبت دورًا محوريًا في تنسيق جهود الاسترداد، بالتعاون مع مكتب المدعي العام في ولاية نيويورك، وسلطات إنفاذ القانون الأمريكية، إلى جانب القطاع الثقافي بوزارة الخارجية ووزارة السياحة والآثار.

وأكدت القنصل العام هويدا عصام أن هذه العملية تجسد التزام الدولة المصرية الثابت بحماية تراثها، كما تعكس أهمية التعاون الدولي في مكافحة تهريب الآثار والاتجار غير المشروع بها.

من جانبه، أوضح الدكتور محمد إسماعيل خالد، الأمين العام للمجلس الأعلى للآثار، أن عملية الاسترداد تمت بعد تحقيقات جنائية دقيقة أجرتها السلطات الأمريكية، أثبتت أن القطع خرجت من مصر بطرق غير قانونية. وعلى إثر ذلك، تم تسليم القطع للقنصل العام المصري رسميًا.

وأشار شعبان عبد الجواد، مدير عام الإدارة العامة لاسترداد الآثار، إلى أن هذه القطع تتميز بتنوعها الزمني والأسلوبي، مما يمنحها قيمة كبيرة في تأريخ مراحل مختلفة من الحضارة المصرية، من مصر القديمة إلى العصر الروماني ثم الفترات الإسلامية المتأخرة.

وتأتي هذه العملية بعد أقل من شهر على استعادة مصر 25 قطعة أثرية أخرى من نيويورك في مايو الماضي، بعد جهود استمرت ثلاث سنوات، مما يؤكد تكثيف التحركات المصرية لاسترجاع آثارها التي سُرقت وهُرّبت على مدار عقود.

وبهذا الإنجاز، تواصل مصر كتابة فصول جديدة في معركتها الطويلة لاستعادة آثارها المسروقة، مؤكدة أن ذاكرة الحضارة لا تُنسى، وأن كنوزها لا يمكن أن تبقى حبيسة المتاحف أو المزادات الأجنبية إلى الأبد.

مقالات مشابهة

  • حلويات عيد الأضحى.. طريقة عمل رقاق باللبن بأسهل الخطوات
  • طريقة عمل حلويات العجل فى العيد.. بأسهل الخطوات
  • ضبط 363 قضية مخدرات و160 قطعة سلاح نارى وتنفيذ 85690 حكما قضائيا متنوعا
  • أفضل 6 أطعمة لصحة العظام.. احرص على تناولها
  • أجمل تهاني المولد النبوي الشريف 2025.. رسائل تهنئة مكتوبة
  • مصرع سيدة إثر تناولها حبة الغلة السامة بساحل سليم باسيوط
  • مصر تنتصر لتراثها.. استرداد 11 قطعة أثرية نادرة من نيويورك
  • احذروا الإفراط في تناول اللية .. ماذا يحدث لجسمك؟
  • حلويات العيد تراث يحافظ عليه أهالي طرطوس
  • حلويات العيد في حمص… تقليد يحمل البهجة ويرتبط بتراث الأجداد