لقي 12 شخصاً على الأقل مصرعهم إثر تعرض منزل سكني اليوم لانهيار أرضي نتيجة للأمطار الغزيرة التي اجتاحت منطقة "دير العليا" شمال غرب باكستان.
وأوضح مسؤولون في إدارة الإغاثة المحلية أن معظم القتلى من الأطفال، وتزامن الانهيار الأراضي الذي وقع في منطقة جبلية مع هطول أمطار غزيرة، مشيرين إلى أن فرق الإغاثة تمكنت من انتشال جثث تسعة أطفال وامرأتين ورجل.
الآثار السلبية لتفاقم تلوث الهواء في #باكستان تؤثر بشكل كبير على متوسط العمر المتوقع لمواطنيها.#اليوم https://t.co/rAdUq4ESf5— صحيفة اليوم (@alyaum) August 28, 2024الأمطار الغزيرةكما حذرت السلطات المحلية من أن الأمطار الغزيرة المستمرة، والتي بدأت الشهر الماضي، قد تتسبب في حدوث انهيارات أرضية وفيضانات مفاجئة في مختلف أنحاء باكستان، حيث لقي أكثر من 275 شخصًا حتفهم في حوادث مرتبطة بالأمطار في أجزاء مختلفة من البلاد.
أخبار متعلقة "الصحة العالمية" تستعد لإطلاق حملة تطعيم ضد شلل الأطفال بغزةمقتل وإصابة أكثر من 100 شخص بسبب إعصار اليابان
المصدر: صحيفة اليوم
كلمات دلالية:
العودة للمدارس
العودة للمدارس
العودة للمدارس
واس
إسلام آباد
انهيار أرضي
باكستان
أمطار غزيرة
إقرأ أيضاً:
مقتل نحو 13 شخصاً في هجوم انتحاري دامٍ هزّ العاصمة الصومالية مقديشو
الجديد برس| في هجوم إرهابي مروع هز العاصمة
الصومالية مقديشو صباح اليوم الأحد، لقي 13 شخصاً على الأقل مصرعهم وأصيب 16 آخرون عندما فجر انتحاري نفسه داخل منشأة عسكرية كانت تستقبل متطوعين للتجنيد. وقد أعلنت
حركة الشباب المسلحة، التي لها صلات بتنظيم القاعدة، مسؤوليتها عن هذا العمل الإرهابي. وفقاً لتصريحات الشرطة الصومالية لوكالة الأنباء الألمانية (د ب أ)، تمكن المهاجم الانتحاري من التسلل إلى صفوف نحو 200 شاب كانوا ينتظرون استكمال إجراءات التجنيد في أحد المراكز العسكرية. وقد أدى الانفجار العنيف إلى سقوط ضحايا على الفور، فيما انتشرت حالة من الذعر في أرجاء المكان. وبثت حركة الشباب بياناً عبر محطتها الإذاعية أعلنت فيه مسؤوليتها الكاملة عن الهجوم، مدعية أنها استهدفت “عشرات من المجندين الجدد”. ووجهت الجماعة اتهامات للحكومة الصومالية بـ”استغلال الشباب العاطلين وإرسالهم لخوض معارك ضد المسلحين”، في إشارة إلى الحملات العسكرية الجارية ضد التنظيمات
المسلحة في البلاد. وأفاد شهود عيان أن دوي الانفجار سُمع في عدة أحياء من العاصمة مقديشو، مما خلف حالة من الرعب بين السكان. وقد نُقل الجرحى على الفور إلى المستشفيات القريبة، بينما لا تزال فرق الإنقاذ تبحث بين الحطاب عن ضحايا محتملين، مع توقعات بارتفاع عدد القتلى. ويأتي هذا الهجوم في إطار تصاعد أعمال العنف في الصومال، حيث تشن حركة الشباب هجمات متكررة ضد القوات الحكومية والمدنيين. وتواصل الحكومة الصومالية بدعم من القوات الأفريقية عملياتها العسكرية ضد التنظيمات المسلحة، في وقت تشهد فيه البلاد أزمة سياسية وأمنية متصاعدة.