برشلونة ينفرد بصدارة الليغا بعد سباعية في مرمى بلد الوليد
تاريخ النشر: 31st, August 2024 GMT
بغداد اليوم- متابعة
انفرد برشلونة بصدارة ترتيب الدوري الإسباني لكرة القدم (الليغا)، وذلك بعد فوزه الكاسح على ضيفه بلد الوليد 7 – صفر، اليوم السبت، (31 آب 2024)، ضمن منافسات الجولة الرابعة بالمسابقة.
ورفع برشلونة رصيده إلى 12 نقطة في صدارة الترتيب، بفارق خمس نقاط عن فياريال صاحب المركز الثاني وثماني نقاط عن سيلتا فيغو في المركز الثالث، وبفارق سبع نقاط كاملة عن ريال مدريد، الغريم التقليدي، الذي يحتل المركز الخامس.
على الجانب الآخر، تجمد رصيد بلد الوليد عند أربع نقاط في المركز الثاني عشر.
وتقدم برشلونة في الدقيقة 20 عن طريق رافينيا، وبعده بأربع دقائق سجل ليفاندوفسكي الهدف الثاني، فيما أضاف جول كوندي الهدف الثالث في الدقيقة الثانية من الوقت المحتسب بدلا من الضائع للشوط الأول.
وفي الدقيقة 64 سجل رافينيا الهدف الثاني له والرابع لبرشلونة، وعاد ليكمل ثلاثيته الشخصية في الدقيقة 72 مسجلا الهدف الخامس، فيما أضاف داني أولمو الهدف السادس في الدقيقة 82.
وفي الدقيقة 85 سجل فيران توريس الهدف السابع لبرشلونة.
المصدر: وكالة بغداد اليوم
كلمات دلالية: فی الدقیقة
إقرأ أيضاً:
طلاب الثانوية العامة بالفيوم: امتحان اللغة الأجنبية الثانية في مستوى الطالب المتوسط مع بعض الجزئيات الدقيقة
أبدى طلاب الثانوية العامة بمحافظة الفيوم ارتياحهم عقب أداء امتحان مادة اللغة الأجنبية الثانية، في ثاني أيام امتحانات نهاية العام الدراسي، مؤكدين أن الأسئلة جاءت في مستوى الطالب المتوسط، مع وجود بعض الأجزاء التي تطلبت تركيزًا عاليًا ودقة في الإجابة.
وقالت احدى الطالبات، بالشعبة العلمية "رياضة"، إن الامتحان جاء مناسبًا في مجمله، رغم تضمنه لبعض الأسئلة التي وصفتها بـ "التركات البسيطة"، لافتة إلى أن سؤال القطعة تطلب تركيزًا أكثر من بقية الأسئلة، إلا أن الامتحان لم يخرج عن نطاق المنهج.
وأشارت الطالبة إلى أن طبيعة المادة كونها لا تُضاف إلى المجموع الكلي للدرجات جعلت الاهتمام بها أقل مقارنة بباقي المواد الأساسية، مضيفة: "اعتمدنا على المراجعة ليلة الامتحان فقط، وده ساعدنا نفتكر النقاط المهمة في اللجنة".
واتفقت معها عدد من الطالبات، حيث أوضحت إحداهن أن الامتحان كان "معقول"، وأن معظم الطلبة ركزوا على المواد الأساسية فقط، لكنها أبدت رضاها عن مستوى الأسئلة رغم صعوبة سؤال القطعة، الذي تطلب وقتًا أطول وتركيزًا أعلى.
في السياق ذاته، قالت طالبة أخرى إن الامتحان لم يكن الأفضل، خاصة في أسئلتي القطعة والقواعد، حيث شملتا عدة نقاط صعبة تحتاج إلى تدقيق كبير، فيما رأت زميلتها أن الامتحان تضمن مزيجًا من الأسئلة السهلة والصعبة، مشيرة إلى أن نسبة الصعوبة بلغت نحو 30%، لكنها أكدت ثقتها في تجاوز المادة بنجاح.
وأكد الطلاب أن أجواء اللجان كانت هادئة ومنظمة، وسط التزام كامل من المراقبين والملاحظين، مما ساعدهم على التركيز والتعامل بهدوء مع ورقة الأسئلة.
من جانبهم، أعرب عدد من أولياء الأمور عن رضاهم تجاه التنظيم داخل اللجان، معربين عن أملهم في استمرار سير باقي الامتحانات بنفس الهدوء والانضباط.
ويُشار إلى أن طلاب الثانوية العامة يؤدون امتحانات نهاية العام في ظل إجراءات تنظيمية مشددة، تهدف إلى توفير بيئة مناسبة تضمن تكافؤ الفرص بين الطلاب وسلامة سير العملية الامتحانية.