أفادت وسائل إعلام إسرائيلية، بأن عائلات المحتجزين الإسرائيليين تغلق محور أيالون الرئيسي في تل أبيب، وذلك حسبما جاء في نبأ عاجل لـ«القاهرة الإخبارية».

.

المصدر: الوطن

كلمات دلالية: المحتجزين عائلات المحتجزين القاهرة الإخبارية إسرائيل

إقرأ أيضاً:

آلاف الإسرائيليين يواجهون الغموض في مطارات العالم

القدس المحتلة - الوكالات

 

أفادت القناة 12 الإسرائيلية في تقرير عاجل، أن نحو 100 ألف إسرائيلي لا يزالون عالقين خارج البلاد، في ظل تصاعد التوتر الأمني والتقييدات على حركة الطيران، نافية ما أعلنته وزيرة المواصلات بشأن عودة 50 ألف مواطن إلى إسرائيل.

وبحسب القناة، فإن عدد العائدين الفعليين لا يتجاوز 25 ألف شخص، ما يعكس - بحسب مراقبين - فجوة كبيرة بين التصريحات الحكومية والواقع على الأرض، في ظل تحديات لوجستية وأمنية تواجه عمليات إعادة الإسرائيليين من الخارج.

يأتي هذا في وقت تتزايد فيه ضغوط ذوي العالقين، خصوصًا في مناطق النزاع والاضطرابات، وسط انتقادات للسلطات الإسرائيلية بسبب بطء التنسيق وعدم وضوح المعلومات الرسمية.

وتسببت التطورات الأمنية الأخيرة في الشرق الأوسط، وخاصة التوتر مع إيران، في تعليق أو تقليص رحلات جوية من وإلى إسرائيل، مما أدى إلى تكدس آلاف المسافرين في المطارات الأجنبية، خصوصًا في أوروبا وأمريكا اللاتينية وجنوب شرق آسيا.

ويطالب نواب في الكنيست بفتح تحقيق في آليات الإجلاء والتواصل الرسمي مع الجاليات الإسرائيلية في الخارج، وسط تصاعد القلق من أن المعلومات المضللة تؤثر على مصير آلاف العائلات.

مقالات مشابهة

  • إسرائيل تعلن بدء رحلات لإعادة الإسرائيليين من الخارج
  • اختباء عائلات مسؤولين إيرانيين في النجف وكربلاء
  • بينهم عائلات بأكملها.. ارتفاع عدد شهداء العدوان على غزة إلى 55,908
  • هجمات صاروخية متبادلة بين إيران ودولة الاحتلال.. مراسلة القاهرة الإخبارية تكشف التفاصيل
  • آلاف الإسرائيليين يواجهون الغموض في مطارات العالم
  • القاهرة الإخبارية: إيران تعلن اعتقال 22 شخصًا بتهمة التجسس لصالح إسرائيل
  • أغنية أمريكية عن قصف تل أبيب تشعل مواقع التواصل.. لماذا أغضبت الإسرائيليين؟
  • القاهرة الإخبارية: سماع دوى انفجارات فى أنحاء متفرقة من الضفة الغربية
  • القاهرة الإخبارية: جيش الاحتلال يعترض مسيرة إيرانية قرب البحر الميت
  • الضحايا من النساء والأطفال.. مراسل القاهرة الإخبارية: 37 شهيدا في قصف عنيف على خان يونس ودير البلح