النصب على 10 مواطنين من الصم والبكم بالجيزة
تاريخ النشر: 1st, September 2024 GMT
تمكنت مباحث الجيزة، يوم السبت، من القبض على امرأة متهمة بالنصب على 10 مواطنين من الصم والبكم، وسرقتهم مبالغ مالية في منطقة بولاق الدكرور.
تلقى اللواء محمد شرقاوي، مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، إخطارًا من العميد عمرو حجازي، رئيس قطاع الغرب، يفيد بتقدم أمل عبد الفتاح، مترجمة إشارة، ببلاغ إلى قسم الشرطة، وكانت برفقتها 10 مواطنين من الصم والبكم.
وكشف البلاغ عن تضررهم من “حسن. أ”، موظف بمدرسة ومحبوس على ذمة قضية سابقة بتهمة النصب على الصم والبكم، و”أمنية. ط”، سكرتيرة تعمل لديه، حيث قاما بالنصب عليهم وسرقة مبالغ مالية.
تم القبض على الثانية وبمواجهتها اعترفت بارتكابها الواقعة مع الأول، وتولت النيابة التحقيق.
جريدة الدستور
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
كلمات دلالية: الصم والبکم
إقرأ أيضاً:
قروض الحزام والطريق.. 75 دولة نامية تسدّد مبالغ قياسية للصين هذا العام
الاقتصاد نيوز - متابعة
أظهرت دراسة نشرها معهد لوي الأسترالي، الثلاثاء، أن الدول النامية المدينة للصين ستسدّد هذا العام مبالغ قياسية لبكين، التي ستستفيد من "تسونامي" مالي مصدره سداد القروض والفوائد المترتبة عليها.
وتندرج هذه القروض ضمن مبادرة "الحزام والطريق"، وهي مشروع صيني ضخم أُطلق عام 2013 لتطوير البنى التحتية وتعزيز الروابط التجارية مع مختلف أنحاء العالم، بهدف تأمين الإمدادات الاستراتيجية للصين.
وفي الدراسة التي أعدّها المعهد، وهو مركز أبحاث مستقل مقره سيدني، حذّر الباحث رايلي دوكن من أن "الدول النامية تواجه موجة هائلة من سداد أصل الدين وخدمة الدين للصين"، وفق وكالة "فرانس برس".
وبحسب الدراسة، فإن الصين لن تبقى خلال العقد المقبل "بنك الدول النامية"، بل ستتحول إلى "مُحصِّل قروض"، إذ سيقوم المقترضون بسداد مبالغ تفوق ما سيحصلون عليه من قروض جديدة.
واعتمد المعهد في دراسته على بيانات البنك الدولي لحساب التزامات السداد المترتبة على البلدان النامية.
ومن المتوقع أن تسدد أفقر 75 دولة في العالم مبالغ قياسية للصين في عام 2025، تُقدّر إجمالاً بنحو 19 مليار يورو.
كما تشير الدراسة إلى تراجع معدلات الإقراض الصيني في معظم أنحاء العالم.
وتشير البيانات إلى أن دولاً مثل هندوراس وجزر سليمان حصلت على قروض من الصين بعد أن قطعت علاقاتها الدبلوماسية مع تايوان في عامي 2023 و2019 على التوالي. كذلك، وقّعت إندونيسيا والبرازيل في السنوات الأخيرة اتفاقيات قروض جديدة مع بكين، التي تسعى لتأمين إمداداتها من المعادن والفلزات.
ويحذر منتقدو مبادرة الحزام والطريق من خطر سقوط بعض الدول في "فخ الديون" الصينية.
ليصلك المزيد من الأخبار اشترك بقناتنا على التيليكرام