دبي.. القرية العالمية تعلن موعد افتتاح الموسم الـ29
تاريخ النشر: 2nd, September 2024 GMT
أعلنت القرية العالمية في دبي، عن تواريخ بداية ونهاية موسمهما الـ29 المرتقب، وذلك بعد النجاح الكبير الذي شهده الموسم الماضي بتحقيقه رقماً قياسياً جديداً واستقطاب أكثر من 10 ملايين زائر، إذ ستستقبل ضيوفها بموسمها الجديد اعتباراً من 16 أكتوبر (تشرين الأول) 2024 إلى 11 مايو (أيار) 2025.
وتتميز القرية العالمية بكونها الوجهة العائلية الأكثر شعبية في الإمارات، حيث تمكنت من ترسيخ مكانتها محوراً للاحتفاء بثقافات العالم، فضلاً عن كونها الوجهة المتكاملة لاستكشاف ألذ المأكولات وأروع العروض.وستطرح القرية العالمية خلال موسمها الـ29، مجموعةً من العروض والبرامج والوجهات الجديدة التي ستتضمن استضافة المزيد من الثقافات، والتجارب الترفيهية غير المسبوقة، فضلاً عن التحسينات الكبيرة التي ستطرأ على مرافق الوجهة وبنيتها التحتية.
ويترقب الملايين من زوار القرية العالمية من جميع أنحاء العالم، افتتاح موسمها الجديد لاستكشاف عجائبها وعالمها الأكثر روعةً، إلى جانب خياراتها المتنوعة من حيث منافذ التسوق والمطاعم والعروض والوجهات الترفيهية التي تجسد ثقافات مختلفة من جميع أنحاء العالم.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: الهجوم الإيراني على إسرائيل رفح أحداث السودان غزة وإسرائيل الإمارات الحرب الأوكرانية القرية العالمية الإمارات الإمارات القرية العالمية القریة العالمیة
إقرأ أيضاً:
رتيبة النتشة: إسرائيل لا تعلن حقيقة الأهداف التي يتم إصابتها
قالت رتيبة النتشة، عضو هيئة العمل الوطني والأهلي في القدس، إنّ جميع الأهداف من الحرب بين إيران وإسرائيل عسكرية، موضحة أنّ إسرائيل لا تعلن حقيقة الأهداف التي يتم إصابتها، لكن يتبين لاحقا أنّها أهداف عسكرية استخبراتية أو مخازن استراتيجية للأسلحة.
وأضافت «النتشة»، خلال مداخلة هاتفية عبر قناة «القاهرة الإخبارية»، أنّ إيران لم تضرب بورصة تل أبيب، إذ أن الموقع الذي جرى ضربه هو بورصة الألماس وهو مصنع لتصنيع الألماس بشكل أساسي، حيث يختص بصناعة المواد الدقيقة، مشيرا إلى أنّ إسرائيل تضع قوانين لمنع النشر والتحدث عن هذه الأهداف، لكنها ليست أهداف اقتصادية، وذلك سيتضح خلال الأيام القليلة المقبلة.
وتابعت: «إيران تستخدم دقة عالية جدا خلال ضربها لإسرائيل، كما أن إيران لم تطلب أي دعم خارجي حتى هذه اللحظة، لكن وفق خريطة التوازن العالمي في الشرق الأوسط، روسيا لديها مصالح كبيرة جدا في الشرق الأوسط لم تتخلى عنها بسهولة، إذ شاهدنا ذلك في الحرب على سوريا لفترة طويلة من خلال تمسك روسيا بمصالحها في المنطقة».