ياسمين عز تدعو إلى إلغاء الخطوبة.. واستبدال الذهب بـ كريستال عصفور
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
من جديد عادت الإعلامية ياسمين عز لتثير الجدل بين متابعيها، حيث عبرت ياسمين عز عن رفضها لفترة الخطوبة قبل الزواج، قائلة، إن احتفالية الخطوبة تكلف العروسين الكثير دون داعي، موجهة نصيحة للفتيات بأن يشترين كريستال عصفور بديلا للذهب في الشبكة.
وأضافت ياسمين عز، خلال تقديمها برنامج «كلام الناس»، المذاع عبر شاشة قناة MBC مصر أن: الخطوبة المفروض تتلغي ونخليه كتب كتاب على طول، الخطوبة ولا ليها أي لازمة، ليه الفشخرة؟ ليه نتبهرج بالذهب؟ ما تجيبوا خاتم كريستال عصفور ومحدش هيعرف.
وواصلت ياسمين عز: اللي هيقولي ما أنت لابسة ألماظ أنا جايباه لنفسي، نجيب حاجة معقولة واللي مقتدر يجيب، أرفقي بخطيبك، ولكن الأغلبية حالة متوسطة والذهب غالي، والخطوبة مش جواز فيه فرق.
كما تسائلت ياسمين عز: من امتى بنلبس فساتين بيضاء في الأفراح؟، محدش بيلبس فستان أبيض غير العروسة إلا إذا كنتي بتكرهيها وعايزة تنكدي عليها، واللي بيلبسوا أبيض أخوات العريس ودايمًا لازقين فيه وبيقهروا العروسة، ركزي في نفسك ومتحطيش مرات أخوكي في دماغك من أولها دي بديهيات.
وأضافت: واحدة بتقول لمرات أخوها متهزريش معاه قدامي علشان بزعل، ما تزعلي لو فاضية روحي اتجوزي، هتعيشي كتلة الفراغ في حياتك وهتعيشي الأحزان على الأطلال، أو رتبي هدومك في الدولاب.
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الخطوبة الذهب الشبكة كريستال عصفور ياسمين عز یاسمین عز
إقرأ أيضاً:
أصالة نصري: “سوريا حرة وأبية.. والغد لكِ”
صراحة نيوز- وجهت الفنانة السورية أصالة نصري رسالة مليئة بالمشاعر إلى وطنها سوريا عبر حساباتها الرسمية، عبّرت فيها عن حبها العميق لأرضها وارتباطها بجذورها، بالتزامن مع احتفالات السوريين بذكرى التحرير، مؤكدة أن الأمل بعودة سوريا إلى أيام ازدهارها لا يزال حيًا.
وأوضحت أصالة أن سوريا حاضرة في كل تفاصيل حياتها، في لغتها وفنها وكرامتها، واصفة إياها بأنها الأغنية الأقرب إلى قلبها والملاذ الذي يجد فيه روحها السكينة والطمأنينة. وأضافت أن حبها يمتد لكل شوارعها وحاراتها وأهلها الطيبين، وأن شوقها للوطن يملأ قلبها دائمًا.
وعبرت عن أن ذكرى التحرير مناسبة للتفاؤل، مؤكدة أن “الغد قادم”، وأن الماضي يحمل ذكريات جميلة، لأن الشعب السوري يمتلك جذورًا صلبة لا تقتلع بالأزمات. ووصفت السوريين بأنهم أصل الحضارات والأمم، وأول من كتب الأغنية في التاريخ.
وأضافت أصالة أن صمود السوريين يعكس قدرتهم على الثبات مهما تبدلت الظروف، وأنها قطعت على نفسها عهدًا بالعودة، وأن لحظة اللقاء المنتظرة مع وطنها متجمدة في روحها، متمنية أن تستعيد سوريا طمأنينتها وجمالها. وختمت رسالتها بالتأكيد على أن سوريا بحاجة إلى الحب والحكمة والصبر، وأنها تستحق أن تنهض من جديد، ووجهت كلماتها الأخيرة لوطنها قائلة: “سوريا يا حبيبتي، افرحي واحتفلي، فالنصر قد بدأ، والغد لك، واليوم بين يديك.. هكذا أنت: حرة، أبية، شامخة”.
ولاقت رسالتها صدى واسعًا بين الجمهور السوري والعربي، حيث أعرب المتابعون عن تأثرهم العميق بمشاعرها الصادقة تجاه وطنها، وتمنى الكثيرون أن تقيم حفلات فنية على أرض سوريا، مؤكدين أنهم سيكونون في الموعد، وأن كلماتها أشعلت الحنين في قلوبهم وجلبت الأمل.