ينتظره الملايين.. شركة آبل تستعد لإطلاق آيباد ميني جديد في أكتوبر.. ما هي مواصفاته؟
تاريخ النشر: 6th, September 2024 GMT
كشف تقرير حديث لمارك جورمان، المحلل في وكالة بلومبرج، عن خطط آبل لإطلاق نسخة جديدة من جهاز آيباد ميني في أكتوبر المقبل.وفقًا للتقرير، سيأتي الإعلان عن آيباد ميني الجديد ضمن حدث أكبر يشمل إطلاق أول أجهزة ماك مزودة برقاقات M4. ومن المتوقع أن تشمل هذه الأجهزة ماك بوك برو بإصداريه 14 و16 بوصة، إضافة إلى ماك ميني وآيماك.
لم يكشف جورمان عن تفاصيل محددة حول مواصفات آيباد ميني 2024 الجديد، لكن الشائعات السابقة أشارت إلى تحسينات تشمل: معالج أسرع كاميرات أمامية وخلفية محسنة حل لمشكلة “تمزق الشاشة” عند الاستخدام بالوضع الرأسي دعم Wi-Fi 6E وBluetooth 5.3 خيارات ألوان جديدة
يذكر أن النسخة الحالية من آيباد ميني أُطلقت في سبتمبر 2021، وجاءت بشاشة 8.3 بوصة، ومنفذ USB-C، ورقاقة A15 Bionic.
وأشار جورمان إلى احتمال تحديث آيباد الأساسي أيضًا خلال الحدث نفسه، لكن دون تقديم تفاصيل إضافية.تجدر الإشارة إلى أن آبل لم تؤكد بعد عقد حدث في أكتوبر، لكن الشركة اعتادت على إطلاق منتجات جديدة في هذا الوقت من العام.
المصدر
Source link
مرتبطالمصدر: الميدان اليمني
إقرأ أيضاً:
إعلام غربي: طهران لم تتوقع شدة الهجوم الإسرائيلي بعد 7 أكتوبر
قالت وسائل إعلام أجنبية إن إيران أساءت تقدير الرد الإسرائيلي على دعمها حركات المقاومة في غزة ولبنان، وظنت أن الضغوط الدولية على تل أبيب ستقلل من شدة ردودها العسكرية بداية من السابع من أكتوبر 2023.
وقالت واشنطن بوست إن إيران ساندت بشكل واضح وكانت الداعم الأساسي لحركة حماس في هجوم "طوفان الأقصى" الذي يمتد أثره حتى الآن بعد أن شنت إسرائيل واحدة من أعنف ردودها العسكرية ما أسفر عن تدمير نحو 80% من مباني قطاع غزة وجعله مكانًا غير قابل للحياة.
وأوضحت الصحيفة الأمريكية أن تكلفة هذه الحرب يدفعها الفلسطينيون لا إيران التي لم تبدِ أي استعداد لإعادة إعمار القطاع الذي يتكلف أموالًا مذهلة ويستغرق عقودًا في ظل حالة عدم اليقين السياسي وغياب الإرادة الدولية الواضحة لتمويل مثل هذا الجهد.
ونوهت لوموند الفرنسية بأن إيران لطالما قدمت نفسها كراعٍ لحركات المقاومة، بما في ذلك حماس وحزب الله، وقد حصل كلا التنظيمين على دعم مالي وعسكري ولوجستي من الجمهورية الإسلامية.
ووفقًا للاستخبارات الأمريكية والإسرائيلية، زودت طهران حركة حماس بأنظمة أسلحة وأموال ومعرفة تقنية، واستضافت قادة بارزين وسهّلت التنسيق مع وكلاء إقليميين آخرين.
ويُعد هذا التحالف جزءًا مما يسميه كثير من المحللين "محور المقاومة" وهو شبكة تنسقها إيران بدرجة كبيرة لمواجهة المصالح الإسرائيلية والغربية، حسب الصحيفة الفرنسية.
ونوهت لوموند بأن المشهد تكرر في دعم إيران حزب الله وتركه لبنان يعاني حالة دمار بعد حروب متعددة مع إسرائيل ودفعت البلاد إلى حالة من الشلل السياسي والاقتصادي.
ونوهت الصحيفة بأن الهجوم الأخير على إيران كان آخر مرحلة من سلسلة إساءة طهران تقدير الهجوم الإسرائيلي الذي كان دقيقًا وكبدها خسائر كبيرة على المستوى العسكري.