مستعينا بالذكاء الاصطناعي.. أحمد الفيشاوي لـ والده: «سعيد لأنني أؤمن بأنك في الجنة»
تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT
أعرب الفنان أحمد الفيشاوي، عبر حسابه الرسمي بموقع تداول الصور والفيديوهات «إنستجرام»، عن اشتياقه لوالده الفنان الراحل فاروق الفيشاوي خلال الساعات القليلة الماضية، وذلك بعد رحيله عن عالمنا متأثرا بأزمة صحية مزمنة.
وشارك أحمد الفيشاوي صورة تجمعه بوالده باستخدام تقنية الذكاء الاصطناعي، عبر حسابه على «إنستجرام»، معلقا عليه قائلا: «أبي أنا سعيد لأنني أؤمن بأنك في الجنة وأنا فخور بي أيضًا، ولكن لا تزال الحياة عديمة اللون بدونك يا أبي».
A post shared by Ahmad AlFishawy (@fishawyofficial)
آخر أعمال أحمد الفيشاويومن ناحية آخرى، يعيش الفيشاوي حالة من النشاط الفني في الوقت الحالي، حيث ينتهي من تصوير فيلم ورد وريحان، المقرر انطلاقته خلال الفترة المقبلة.
ويشمل فيلم ورد وريحان لـ أحمد الفيشاوي الكثير من التفاصيل، حيث تدور أحداثه في إطار تشويقي، مليء بالغموض من بطولة أحمد الفيشاوي، رانيا يوسف، عمرو عبد العزيز، حسن بن منصور، أسما سليمان، من إخراج محمد نبيل صابر، سيناريو وحوار محمد أشرف.
آخر أعمال أحمد الفيشاويويشار إلى، أن آخر أعمال أحمد الفيشاوي طرحه لفيلم بنقدر ظروفك الذي عرض في السينما مؤخرا، ودارت أحداثه حول، تساؤل مضمونه: «هل يصمد الحب في قلبي حسن «أحمد الفيشاوي»، وملك «مي سليم» اللذان يعيشان في ظروف معيشية صعبة فقيرة»، حيث يعيشان في حارة يتغذى أهلها على أرجل وهياكل الفراخ، ويشترون المواد التموينية بالتمن والربع كيلو، وحين يقررون الخروج في مشوار يدفعون 2 جنيه مقابل رشة البرفان؟ وتشتري بناتها كريمات التجميل بمعلقة الآيس كريم؟ فهل يصمد الحب في هذه الأجواء أم تطيح به مصاعب الحياة وتقلباتها ومؤامرات البشر؟.
اقرأ أيضاً«وحشتني يا أطيب قلب».. أحمد الفيشاوي يوجه كلمات مؤثرة لـ والده
أحمد الفيشاوي يوجه رسالة لـنجله بعد ظهوره بعلم ألمانيا «صورة»
فيلم «بنقدر ظروفك» لـ أحمد الفيشاوي يكتفي بـ 26 ألف جنيه بالسينمات
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: فاروق الفيشاوي أحمد الفيشاوي احمد الفيشاوي احمد الفيشاوى الفيشاوي أحمد الفيشاوى أعمال أحمد الفيشاوي أحمد الفیشاوی
إقرأ أيضاً:
هل يصمد أمام الاعتراف الدولي بفلسطين؟
نتنياهو في مواجهة "عاصفة الاعتراف": هل إقتربت لحظة الانكسار؟في وقت تتسارع فيه الخطوات الدولية للاعتراف بدولة فلسطين، يجد رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو نفسه أمام أزمة غير مسبوقة، تهدد موقعه السياسي واستراتيجية حكومته بالكامل.
اقرأ ايضاًالمشهد الإقليمي والدولي يشير إلى تحوّل نوعي في المواقف، يصعب تجاهله أو الالتفاف عليه.
نداء نيويورك: انطلاق الزلزال الدبلوماسيجاءت شرارة التحول مع ما يُعرف بـ"نداء نيويورك"، حيث دعت فرنسا و14 دولة أخرى، بينها كندا وأستراليا، إلى الاعتراف بدولة فلسطين، في خطوة رمزية من مؤتمر وزاري في الأمم المتحدة.
وزير الخارجية الفرنسي أعلن صراحة نية بلاده الاعتراف، داعيًا الآخرين إلى اللحاق بها.
وفي بريطانيا..أكد رئيس الوزراء كير ستارمر نية بلاده الاعتراف بفلسطين في سبتمبر، بشرط اتخاذ إسرائيل خطوات ملموسة أبرزها وقف الحرب على غزة.
باريس ولندن: ضغط تكتيكي أم تحول مبدئي؟يرى خبراء أن المبادرة الفرنسية ليست فقط أخلاقية، بل تحمل بعدًا استراتيجيًا مدروسًا، وسط تنسيق غير معلن مع لندن.
اذ أكثر من 250 نائبًا في البرلمان البريطاني مارسوا ضغطًا لدفع الحكومة نحو الاعتراف، وسط تراجع شعبية القيادات الغربية ومحاولاتهم إعادة ضبط البوصلة السياسية.
واشنطن بين دعم تل أبيب والضغوط الإنسانيةحيث حاول الرئيس الأميركي دونالد ترامب التوازن بين دعم إسرائيل واحتواء الأزمة الإنسانية، معلنًا تنسيقًا مع تل أبيب لإنشاء مراكز توزيع مساعدات في غزة.
لكنه تعرض لانتقادات بعد تصريحاته الساخرة من الموقف الفرنسي، ما وضعه تحت ضغوط جديدة داخل الإدارة الأميركية ومع المجتمع الدولي.
إسرائيل تهاجم.. والمعارضة تزدادفي الداخل..اعتبر كتاب ومحللون إسرائيليون أن هذه الاعترافات نتيجة "أزمات غربية"، لا قوة فلسطينية، متهمين قادة أوروبا بتصدير أزماتهم.
لكن، في المقابل..يشهد الشارع الإسرائيلي احتجاجات يومية تطالب بوقف الحرب وإعادة الأسرى، وهو ما يزيد الضغط على نتنياهو من كل الجهات.
هل يفقد نتنياهو السيطرة؟بحسب المحللين..يتصرف نتنياهو كما لو أنه "منفلت من كل الضغوط والقوانين الدولية"، ويراهنون على أنه يعتمد على استمرار الأزمات (في غزة، ولبنان، وإيران) للبقاء في السلطة.
اقرأ ايضاًإلا أن التصعيد الدبلوماسي الأخير قد يفرض عليه التراجع ولو مرحليًا.
اللحظة الفاصلة؟المجتمع الدولي يتجه بخطى سريعة نحو الاعتراف بدولة فلسطين، ما يضع حكومة نتنياهو أمام معادلة صعبة:
إما مواجهة عزلة سياسية دولية، أو الانخراط في عملية سياسية جديدة.
فهل تكون هذه "العاصفة" هي بداية النهاية لمعادلة المماطلة الإسرائيلية؟ أم يتمكّن نتنياهو مجددًا من الالتفاف على العاصفة؟ كلمات دالة:للاعتراف بدولة فلسطينفلسطيناسرائيلحركة المقاومة الاسلامية - حماسرئيس الحكومة الاسرائيلية بنيامين نتنياهوقرارات دولية© 2000 - 2025 البوابة (www.albawaba.com)
اشترك في النشرة الإخبارية لدينا للحصول على تحديثات حصرية والمحتوى المحسن
اشترك الآن