صحيفة صدى:
2025-06-03@03:05:39 GMT

اعترافات ياسر المحمدي في قضية اغتصاب فتاة

تاريخ النشر: 13th, September 2024 GMT

اعترافات ياسر المحمدي في قضية اغتصاب فتاة

ماجد محمد

تنظر محكمة جنايات القاهرة، بعد ساعات قليلة، أولى جلسات محاكمة لاعب نادي الريان القطري، أحمد ياسر المحمدي، في اتهامه باغتـصاب فتاة قطرية بعد استدراجها لشقته.

وكانت النيابة العامة بوسط القاهرة قد اجرت تحقيقات موسعة مع اللاعب الذي انكر كافة الاتهامات المنسوبة إليه باجباره الفتاة على معاشرته حيث نفى خلال ٧ ساعات تحقيقات الاتهامات، مؤكدا عدم معاشرته الفتاة مقدمة البلاغ رغما عنها مدعيا أن المجني عليها صديقته.

وقال المحمدي في التحقيقات إنه على علاقة بالفتاة التي تقدمت بالبلاغ مؤكدا عدم تعديه عليها ولكن الأمر تم عقب الاتفاق معها، على عكس أقوال الفتاة التي اتهمته باستدراجها إلى شقته والتعدي عليها عنوة ورغمًا عنها مرددا:”كله كان برضاها وبمزاجها” .

وأضاف، إنه تفاجأ بتقديم الفتاة شكوى ضده لدى الشرطة القطرية تتهمه باغتصابها وبعدها تم القبض عليه هناك وتم إخلاء سبيله على ذمة القضية وبعدها عاد إلى مصر وتابع أنه فور وصوله مطار شرم الشيخ فوجئ بأنه مطلوب على قوائم الإنتربول، وتم ضبطه وترحيله إلى القاهرة للتحقيق معه”.

المصدر: صحيفة صدى

كلمات دلالية: أحمد ياسر المحمدي الإنتربول محكمة

إقرأ أيضاً:

بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول

الصحفي فؤاد كوزلوكلو، الذي نشر مشاهد حادثة مرمراي في إسطنبول، يكشف تفاصيل جديدة حول ما جرى قبل بدء التصوير

قال الصحفي التركي فؤاد كوزلوكلو، الذي قام بنشر مقاطع الفيديو المتعلقة بحادثة الاعتداء داخل قطار مرمراي، إنه كان شاهدًا مباشرًا على ما حدث، وكشف عن تفاصيل جديدة تتعلق بما جرى قبل بداية الشجار، مشيرًا إلى أنه شعر بواجب إنساني لنقل ما شاهده.

وأوضح كوزلوكلو في إفادته:

أود أن أشارك شهادتي الشخصية حول الحادثة التي وقعت أمامي وتحولت إلى شجار بالأيدي، أثناء سفري في مرمراي بعد ظهر يوم أمس، وذلك كدين أخلاقي. لم أكن أعتقد أن الموضوع سيصل إلى هذا الحد من الهجوم والجدل.

المسألة ليست كما ظهرت في المشاهد فقط، لقد بدأت التصوير عندما بدأ الشجار يتصاعد، من منطلق رد فعل صحفي، لكن من الضروري أن أروي ما حدث قبل ذلك.

الرجل الذي استقل عربة مرمراي مع طفليه، على الأرجح من محطة إرينكوي أو بستانجي، توجّه إلى شابة كانت تقف بجانب الباب وتتحدث على الهاتف، وقال لها: “لماذا تقفين هنا؟ أحاول الدخول مع أطفالي، وقد واجهوا صعوبة. ماذا لو تعثروا أو انحشروا وسقطوا؟”

فردّت الفتاة قائلة “عذرًا”، واعتذرت. مع أن الدخول من وسط باب العربة كان ممكنًا بسهولة. وأظن أن كاميرات الأمن داخل العربة قد سجلت ذلك. كوني أستخدم المواصلات العامة بشكل متكرر، أرى كثيرًا من الناس يقفون على جانبي الباب. البعض لا يدخل إلى عمق العربة لأنه سينزل بعد محطتين، والبعض لا يريد الاختلاط بالزحام، أو يقوم بتصوير الخارج والتقاط الصور. لكن في هذه الحادثة، لم يكن هناك ازدحام يمنع الرجل وأطفاله من الدخول.

اقرأ أيضا

2 مليار دولار سنويًا من غابار.. تركيا تعزز استقلالها في…

السبت 31 مايو 2025

الرجل الذي كُسِر أنفه استمر في التذمر بعد أن دخل العربة وأُغلِقت الأبواب. واستمر ذلك لعدة دقائق، ربما خمس أو ست دقائق… وبدأت الفتاة الواقفة عند الباب بالبكاء. وعندها تدخّل الركاب وقالوا للرجل: “يكفي، اصمت، انتهِ من الموضوع”. ولكن الرجل الذي كان ممسكًا بأيدي أطفاله لم يصمت، واستمر في التذمر. الشخصان اللذان أصبحا في وضعية المشتكين الآن، اقتربا من الرجل المتذمر بسبب بكاء الفتاة، وقالا له: “يكفي يا أخي، لماذا تكبّر الموضوع؟” وعندها بدأت التصوير بهاتفي المحمول.

مقالات مشابهة

  • إعادة محاكمة سعد لمجرد في قضية الاعتداء على فتاة فرنسية
  • أبرز القرارات التي تم الاتفاق عليها في اجتماع اتحاد الكرة مع الرابطة وممثلي الأندية
  • اليوم.. استكمال محاكمة 3 متهمين في قضية سرقة مواطنين بحدائق القبة
  • النيابة العامة تفرج عن فتاة قضية «الرابية»
  • فتاة من الجوف تقطع 200 كيلومتر يوميًا لخدمة الحجاج.. فيديو
  • المحمدي: خبرات لاعبي الزمالك سيكون لها دور في نهائي كأس مصر
  • بوريطة: الموقف الذي عبرت عنه المملكة المتحدة بشأن قضية الصحراء المغربية سيعزز الدينامية التي يعرفها هذا الملف
  • مكنتش قاصدة.. اعترافات أم متهمة بقتل ابنتها الحامل فى إحدى قرى قنا
  • البروفيسور نوري المحمدي.. وإسهامه في تصنيع “المدفع العملاق” العراقي
  • بعد صدمة الفيديو.. رواية صحفي تركي تكشف مفاجآت عن شجار مرمراي في إسطنبول