نظمت وزارة الداخلية بالتعاون مع الإتحاد المصرى للفروسية بطولتى الجمهورية (لإلتقاط الأوتاد الحلقة السادسة - لإلتقاط الأوتاد نهائى كأس مصر) بوادى الفروسية للشرطة بمنطقة عين الصيرة بالفسطاط والذى يعد صرحاً رياضياً يُدعم الريادة المصرية فى رياضة الفروسية.. حيث أُقيمت فعاليات كل بطولة على مدار يومين بمشاركة عدد من الفرسان والفارسات.

 

ويُعد تنظيم تلك البطولات على ملاعب وادى الفروسية للشرطة، إنعكاساً لما توليه وزارة الداخلية من إهتمام بالغ برياضة الفروسية وتوفير كافة السُبل التى تساعد على إتاحة أجواء تنافسية ذات مقاييس عالمية، بالإضافة إلى تزويد وادى الفروسية بأحدث الوسائل وفندق مجهز لإقامة اللاعبين خلال فترة المنافسات، وإسطبلات ذات سعة كبيرة للخيول المشاركة فى البطولات وأماكن مناسبة لإيوائها تستوعب أعداد كبيرة منها وكذا الأطقم الطبية الخاصة بها لتقديم الرعاية الطبية الكاملة بمختلف المسابقات بالإضافة لتهيئته من خلال منظومة متطورة من إضاءة الملاعب ليستقبل المنافسات ليلاً.

   

 وفى ختام الفعاليات تم توزيع الجوائز على المراكز الأولى وسط أجواء إحتفالية بحضور أعضاء الإتحاد المصرى للفروسية وممثلى لجان التحكيم.

ومن جانبهم أشاد المشاركين بالمستوى الراقى لوادى الفروسية وتجهيزه وفقاً للمواصفات القياسية العالمية وتزويد الملاعب بأحدث الوسائل المعتمدة دولياً بما يؤهلها لإستقبال كافة المنافسات الدولية فى رياضة الفروسية.

فى ضوء حرص وزارة الداخلية على توفير كافة أشكال الدعم والمساندة للرياضة والرياضيين وإيماناً بالنهوض والإرتقاء بمستوى الألعاب والأنشطة الرياضية المختلفة لاسيما رياضة الفروسية.

14483832-7497-402C-A28D-3C6385A333ED 7BFF41BC-7354-44A1-A97D-4A6EA51B860E A492C642-88A1-4BAE-9E35-4D10D7BA5315 6BEF3117-C59A-449B-900A-22680EF22297

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التقاط الأوتاد نهائي كأس مصر

إقرأ أيضاً:

الداخلية الليبية تنفرد وحدها بتأمين طرابلس لأول مرة منذ 2011

أعلن رئيس حكومة الوحدة الوطنية الليبية عبد الحميد الدبيبة، الأربعاء، أن تأمين العاصمة طرابلس أصبح من اختصاص وزارة الداخلية وحدها للمرة الأولى منذ عام 2011.

وقال الدبيبة خلال اجتماع أمني بمقر وزارة الداخلية في طرابلس: "ننتقل اليوم من مرحلة التحدي إلى مرحلة التمكين، ومن الفوضى إلى تثبيت أركان الدولة، والجميع أذعن لمشروع الدولة وإجراءاتها السيادية".

وأضاف: "تم إقرار تشكيل لجنتين، بالتنسيق مع المجلس الرئاسي، للترتيبات الأمنية ومتابعة أوضاع السجون".

وفي 5 حزيران/ يونيو الجاري، أصدر رئيس المجلس الرئاسي الليبي محمد المنفي قرارا بتشكيل لجنة للترتيبات الأمنية والعسكرية برئاسته، لإعداد وتنفيذ خطة لإخلاء طرابلس من المظاهر المسلحة.

كما قرر تشكيل لجنة حقوقية برئاسة قاضٍ لمتابعة أوضاع السجون وأماكن الاحتجاز وإجراء زيارات تفتيش دورية وحصر ومراجعة حالات التوقيف التي تمت خارج نطاق السلطة القضائية أو دون الإحالة إلى النيابة العامة.


وقالت حكومة الوحدة الوطنية، في بيان سابق، إن قرار تشكيل اللجنتين جاء عقب اتفاق بين الدبيبة والمنفي.

وخلال اجتماع اليوم، قال الدبيبة إن "وزارة الداخلية أصبحت الجهة الوحيدة المسؤولة عن تأمين العاصمة لأول مرة منذ 2011"، في إشارة إلى تاريخ اندلاع انتفاضة مسلحة أطاحت بنظام حكم معمر القذافي (1969-2011).

وتابع: "ما تحقق هو انتصار حقيقي للدولة لم يكن ليتحقق لولا القضاء على أكبر مليشيا إجرامية"، في إشارة إلى ما يسمى "جهاز دعم الاستقرار"، بقيادة عبد الغني الككلي، الذي قتل في 12 آيار/ مايو الماضي.

وفي ذلك اليوم، اندلعت في طرابلس اشتباكات بين مجموعات مسلحة، قبل أن تعلن وزارة الدفاع بحكومة الوحدة بدء تنفيذ وقف لإطلاق النار ونشر قوات نظامية محايدة في نقاط تماس، بالتنسيق مع الجهات الأمنية المختصة.

ومعلقةً على تلك الاشتباكات، قالت الحكومة آنذاك إن ما يجري هو خطة أمنية حكومية للقضاء على المليشيات وبسط سيطرة وهيبة الدولة.

وزاد الدبيبة، في كلمته اليوم: "وصلنا إلى مرحلة تؤهل وزارتي الداخلية والدفاع لتأسيس الدولة ومؤسساتها، وانتهى عصر الشيخ والحاج (لقبان يطلقان على قيادات المليشيات) في أجهزتنا الأمنية والعسكرية".

وتوجه إلى الحضور قائلا: "مديرية أمن طرابلس مطالبة بتقديم نموذج قوي يشمل كل البلديات والأحياء والتزامكم بتأمين المظاهرات ونجاحكم في اختبار ضبط النفس يعكس نضجكم الأمني".

وأكد أن "التعاون مع وزارة الدفاع وجهاز الأمن الداخلي ضروري في هذه المرحلة، ويجب أن يكون القبض والتوقيف من اختصاص وزارة الداخلية فقط وتحت إشراف النيابة".


ومنذ أكثر من ثلاث سنوات، يعيش البلد الغني بالنفط أزمة تتمثل في وجود حكومتين، إحداهما معترف بها من الأمم المتحدة وهي حكومة الوحدة برئاسة الدبيبة، ومقرها طرابلس، وتدير منها غرب البلاد كاملا.

والحكومة الأخرى كلفها مجلس النواب، ويرأسها حاليا أسامة حماد، ومقرها مدينة بنغازي (شرق)، وتدير منها شرق البلاد كاملا ومدنا بالجنوب.

وتتابع البعثة الأممية جهودا لحل خلافات بين مؤسسات الدولة في ليبيا، لا سيما بشأن القوانين المفترض أن تُجرى وفقا لها انتخابات برلمانية ورئاسية طال انتظارها منذ سنوات.

ويأمل الليبيون أن تضع الانتخابات حدا للصراعات السياسية والمسلحة، وتنهي الفترات الانتقالية المتواصلة منذ الإطاحة بالقذافي.

مقالات مشابهة

  • نيويورك تايمز: ضربة حيفا الأخيرة أضرت جزئيا بمبنى حكومي يضم وزارة الداخلية
  • الداخلية تنظم زيارة لطلاب أكاديمية الشرطة إلى مستشفى أهل مصر
  • وزارة الداخلية تنظم زيارة لـ طلبة وطالبات أكاديمية الشرطة إلى مستشفى أهل مصر
  • وزارة السياحة تضع خطة لتطوير السياحة الداخلية والخارجية
  • مستشفى أسيوط الجامعى تنظم تدريبا حول معايير الجراحة الآمنة والتخدير والمسئولية الطبية وفقا لمعايير الجهار
  • الداخلية تضبط قضايا عملة بقيمة 7 ملايين جنيه
  • الداخلية الليبية تنفرد وحدها بتأمين طرابلس لأول مرة منذ 2011
  • وزارة البلدية تنظم مؤتمر ومعرض إعادة التدوير والاستدامة يومي 25 و26 يونيو الجاري
  • الدقهلية: 1224 مواطنا استفادوا من القافلة الطبية المجانية بـ37 درافيل ببلقاس
  • هيئة الدواء تنظم زيارة لوفد صيني يعدد من مصانع المستلزمات الطبية