“إيدج” تُعرض أحدث التقنيات والحلول الدفاعية في “معرض أذربيجان للدفاع”
تاريخ النشر: 16th, September 2024 GMT
تشارك إيدج، المجموعة الرائدة عالميا في مجال الدفاع والتكنولوجيا المتقدمة، للمرة الأولى في معرض أذربيجان الدولي الخامس للدفاع، والذي يقام خلال الفترة من 24 إلى 26 سبتمبر الجاري في مركز باكو للمعارض.
وتعرض إيدج، على مدار ثلاثة أيام، العديد من منتجات التكنولوجيا الذكية المعدّلة، وفقا للمتطلبات التشغيلية المحددة للعملاء، وتشمل الأسلحة الانزلاقية الموجهة المتقدمة، والذخائر الموجهة بدقة، وتقنيات الحرب السيبرانية، وأنظمة الصواريخ الجوية المتقدّمة.
كما تعرض، ضمن باقتها من الأسلحة الذكية، مجموعة “راش” من الذخائر الموجهة بدقة، ومجموعة الذخائر الجوالة للضربات السريعة من طراز “شادو”، وعائلة “ديزرت ستينغ” من الأسلحة الانزلاقية الموجهة، ومجموعة “الطارق” من الذخائر المعيارية دقيقة التوجيه، التي أثبتت كفاءتها في القتال، وتعمل في كل الأحوال الجوية ليلا ونهارا.
وتعرض إيدج، في مجال الحرب الإلكترونية، منتجات وحلول متطورة ورائدة، على مستويات الحماية والوعي بالظروف المحيطة والتفوق المعلوماتي في بيئات عالية التعقيد، بهدف دعم مختلف المهام العسكرية والاستخباراتية، مثل “ACTIVECELL SAR” و”سكاي شيلد”، إضافة إلى عرض مجموعة من التقنيات والذخائر غير الفتّاكة، وباقة من الذخائر ذات العيار الصغير.وام
المصدر: جريدة الوطن
إقرأ أيضاً:
“2 مليار دولار” كلفة الحرب الدائرة في السودان.. سنويا
متابعات – تاق برس- قال الخبير الاقتصادي، رضوان كندة إن النظام الضريبي في السودان يواجه انهيارا حادا بسبب الحرب.
وأوضح أن النظام فقد إيرادات بنسبة 90%.
وكشف كندة أن كلفة الحرب السنوية لكل طرف عسكري في السودان تبلغ حوالي 1.2 مليار دولار، أي أن تكلفة الطرفين 2.4 مليار دولار.
جاء ذلك خلال جلسة حوارية أطلقها المركز الأفريقي للعدالة والسلام في العاصمة الأوغندية كمبالا، الثلاثاء، ضمن حملة “أصوات السلام”.
وأفاد أن إيرادات الذهب في السودان سنويًا تقدر بحوالي 4 مليارات دولار. في الوقت ذاته، يجب معرفة كيف تعود إيرادات الذهب إلى البلاد.
وأشار كندة إلى ظهور “جيوب اقتصادية” جديدة استغلت الحرب لتحقيق ثروات هائلة خلال العامين الماضيين. الأمر الذي يجعل عملية وقف إطلاق النار وإحلال السلام في السودان صعبة للغاية، بسبب استفادة بعض الطبقات من هذه الحرب.
ولفت إلى أن حرب السودان أسهمت في انتعاش سوق الأسلحة العالمية، وحرص الكبار فيه على تغذية الصراع المسلح وصنع “أمراء حرب” جدد في السودان.
ونوه إلى أن السودان بلد يكتنز الموارد في جميع الأقاليم، وهناك دول لديها مصلحة في انتشار الفوضى لنهب الموارد، بجانب الجماعات التي لديها مصلحة في تدمير البنية الصناعية والإنتاجية والسكنية وقطاع الطاقة.
وقال إن السودان بلا موازنة مالية، ويتعرض إلى تقلبات بحسب مقتضيات الحرب والإنفاق العسكري، ولا يمكن معرفة أرقام الموازنة أو القيمة الكلية.
وحذر الخبير الاقتصادي رضوان كندة من بقاء الاقتصاد السوداني في “الظل” و “السوق الموازي” و “أسواق الحرب” بدلًا من الاقتصاد التنموي الذي يحقق الرفاهية للشعب السوداني من خلال العدالة الاجتماعية وقسمة الثروة والسلطة.
الجيش السودانيالحرب السودانيةالدعم السريع