زنقة20ا الرباط

تمكنت المصالح الأمنية من توقيف  164 جزائريا بالفنيدق حاولوا تنفيذ عملية هجرة سرية عبر اقتحام مدينة سبتة المحتلة.

ونجحت القوات الأمنية في إيقاف مرشحين للهجرة السرية حاولوا اقتحام مدينة سبتة المحتلة، يحملون جنسيات أجنبية من الدول المجاورة من بينهم جزائريين وأفارقة.

وشهدت مدينة الفنيدق ومحيطها الليلة الماضية تصعيدًا خطيرًا بعد أن توافدت مجموعات كبيرة من المهاجرين غير النظاميين، الذين تحدوا الإجراءات الأمنية المشددة بهدف الوصول إلى سبتة المحتلة، استجابة لحملة رقمية انتشرت عبر وسوم مثل “نلتقي في 15/9” و”15/9 الفنيدق – سبتة”، والتي اجتذبت المئات من الشباب المغاربة ومهاجرين من دول جنوب الصحراء المغرر بهم.

المصدر: زنقة 20

كلمات دلالية: سبتة المحتلة

إقرأ أيضاً:

توقف المخابز المدعومة من الأمم المتحدة في غزة

عبدالله أبوضيف (غزة)

أخبار ذات صلة الإمارات تقدم 66 ألف طن مساعدات إنسانية إلى غزة عبر «الفارس الشهم 3» واشنطن تطالب بتأجيل «العملية الواسعة» في غزة

توقفت مخابز مدعومة من برنامج الأغذية العالمي التابع للأمم المتحدة في جنوب قطاع غزة عن العمل، أمس، بعد مرور 3 أيام فقط على استئناف نشاطها، وذلك بسبب نفاد كميات الدقيق المحدودة التي تم إدخالها مؤخراً في ظل استمرار إغلاق إسرائيل للمعابر.
جدير بالذكر أن هذه المخابز عادت للعمل بشكل محدود بعد نحو شهرين من التوقف الكامل، في محاولة لتوفير الخبز في المناطق الجنوبية من القطاع.
وفي 6 أبريل الماضي، أعلن برنامج الأغذية العالمي، في بيان، إغلاق جميع المخابز الـ25 التي يدعمها في غزة بسبب نقص الوقود والدقيق، بالتزامن مع تشديد الحصار ومنع دخول المساعدات الإنسانية.
وحذر برنامج الأغذية العالمي، أمس، في منشور على حسابه الرسمي على منصة «إكس»، من أن العائلات الفلسطينية بقطاع غزة لا تزال على شفا المجاعة، وثمة حاجة إلى تدفق يومي ومستمر لشاحنات المساعدات في القطاع المحاصر.
وقال إن «السماح بدخول المساعدات إلى غزة هو الخطوة الأولى، وثمة حاجة إلى توفر إمكانية نقل وتوزيع الغذاء داخل القطاع بأمان ودون تأخير».
وشدد أن «العائلات الفلسطينية بقطاع غزة لا تزال على شفا المجاعة، وثمة حاجة إلى تدفق يومي ومستمر لشاحنات المساعدات».
وفي السياق، قال رئيس غرفة التجارة والصناعة في غزة، عائد أبو رمضان، في تصريح لـ«الاتحاد»، إن الاحتياجات العاجلة بالقطاع تتمثل في توفير قطع الغيار اللازمة لتشغيل محطات تحلية المياه، ومواد التعقيم التي تُستخدم في تطهير مياه الشرب، إضافة إلى الخيام، إذ إن المتاح منها تضرر كثيراً بسبب تكرار النزوح.
وأضاف أن هناك حاجة ماسة إلى خلايا شمسية وبطاريات لتوفير الطاقة للمنازل والخيام والمستشفيات والمؤسسات العامة، مؤكداً أن أهالي غزة يحتاجون إلى كل شيء، من أبسط المستلزمات الحياتية إلى أعقدها، موضحاً أن الماء والغذاء يمثلان أولوية قصوى، في ظل الكارثة الإنسانية التي يعيشونها.
وأفاد أبو رمضان بأن غزة تحتاج إلى ما بين 500 و1000 شاحنة مساعدات يومياً، ولمدة شهر على الأقل، حتى تتوافر السلع الأساسية للسكان، ويعود التوازن من جديد إلى الأسواق، مؤكداً أن المساعدات الإنسانية وحدها لا تكفي، إذ يجب السماح للقطاع الخاص باستيراد البضائع والسلع الأساسية، ولو بشكل محدود في ظل الأوضاع الراهنة.
وأشار إلى أن قطاع غزة، بعد نحو 80 يوماً من الإغلاق الكامل، أصبح خالياً من جميع المستلزمات، سواء الطعام أو الدواء أو الملابس أو الوقود أو مستلزمات النظافة الشخصية، مشدداً على أن الأهالي بحاجة إلى كل شيء، لكن الأولوية للطعام والوقود، خاصة الديزل والغاز اللازمين لتشغيل الأفران والمخابز، إضافة إلى الأدوية والخضروات والبقوليات.

مقالات مشابهة

  • أميركا توقف التوصية بلقاح كورونا للحوامل والأطفال الأصحاء
  • نزاهة توقف 120 متهمًا من 6 جهات
  • مصر تدين اقتحام وزير الأمن القومي الإسرائيلي ومستوطنين للمسجد الأقصى
  • منذ 17 يوماً.. تدهور كهرباء ديالى بعد توقف الخطوط الإيرانية لأسباب مجهولة
  • اسبانيا تعلن عن خطة طوارئ لترحيل القصر المهاجرين من المناطق المكتظة
  • إنفراد. جلالة الملك يحل بالفنيدق لقضاء عطلة خاصة
  • توقف المخابز المدعومة من الأمم المتحدة في غزة
  • توقف مفاجئ للرحلات الجوية بين العراق وسوريا حتى إشعار آخر
  • آمر كلية الدفاع الوطني يستقبل وفدا جزائريا
  • اصابة طفل فلسطيني برصاص العدو الصهيوني خلال اقتحام مدينة نابلس