محمد عدوية يغني "بالأمان قادرين نغير" في احتفالية "بداية جديدة"
تاريخ النشر: 17th, September 2024 GMT
أدى المطرب محمد عدوية أغنية “بالأمان قادرين نغير” في احتفالية إطلاق المبادرة “بداية جديدة لبناء الإنسان” بمنطقة المنصة في ساحة الشعب بالعاصمة الإدارية الجديدة.
أغنية في احتفالية انطلاق مبادرة بداية جديدة:وتنطلق مبادرة “بداية جديدة لبناء الأنسان” بحضور رئيس مجلس الوزراء الدكتور مصطفى مدبولي، والدكتور خالد عبد الغفار نائب رئيس الوزراء وزير الصحة والسكان.
وكان وجه الدكتور مصطفى مدبولي رئيس الوزراء، التهنئة والشكر للرئيس عبد الفتاح السيسي، والشعب المصري، بمناسبة انطلاق المبادرة الرئاسية للتنمية البشرية “بداية جديدة لبناء الإنسان”، مؤكدًا أن المبادرة تعد تجسيدا لاهتمام الدولة بالعنصر البشري وإعلان لبدء عقد إعلان اجتماعي جديد يبرز استثمارات الدولة في مجال التنمية البشرية وبناء الإنسان ويسلط الضوء على المزيد من الخدمات وأسلوب تقديمها للمواطنين.
مبادرة بداية:أضاف “مدبولي”، في كلمته خلال احتفالية إطلاق المبادرة بمنطقة المنصة في ساحة الشعب بالعاصمة الإدارية الجديدة، وتنقلها قناة “إكسترا نيوز”، :"من خلال تضافر وتعاون مختلف الجهات الحكومية في وقت واحد وبصورة تكاملية وهو الأمر الذي سيسهم في رفع العبء الاقتصادي والاجتماعي عن كاهل المواطنين".
وشدد الدكتور مصطفى مدبولي، على أن الحفاظ على القيم والأخلاق والمبادئ التي تمثل الهوية المصرية الأصيلة هو المسار الذي تنطلق من خلاله مبادرة "بداية جديدة لبناء الإنسان"، متابعًا: “أدعو الشعب المصري العظيم إلى المشاركة في المبادرة والاستفادة من خدماتها وأدعو المجتمع المدني إلى التعاون لتحقيق أهداف هذه المبادرة الوطنية”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بداية بداية جديدة المطرب محمد عدوية انطلاق مبادرة بداية جديدة
إقرأ أيضاً:
مبادرة محراب السودان تقدم دعماً للمتضررين من الحرب في الفاشر
اكدت رئيس مبادرة محراب السودان بولاية شمال دارفور ، محراب اسماعيل آدم يوسف، إهتمام مبادرتها بتقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر، خاصة في ظل غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.وأوضحت في تصريح (لسونا) أن المبادرة قدمت دعماً إنسانيآ للمتضررين من خلال دعم المطابخ الجماعية والتكايا، داخل المجمعات بألاحياء السكنية ومعسكرات النزوح، كما عملت على الوصول إلى المناطق الريفية وتقديم الغذاء والكساء للمحتاجين.واستعرضت الأنشطة التي نفذتها والمتمثلة في الدعم النفسي والاجتماعي للأسر المتضررة، التثقيف الصحي والإصحاح البيئي، فضلاً عن تقديم الخدمات العلاجية المتنقلة، ودعم المصابين بالأمراض المزمنة، وتوفير الرعاية الصحية الأولية للحوامل، بالإضافة إلى تنظيم المخيمات العلاجية، والعيادات المتنقلة وتوفير أدوية منقذة للحياة للأسر والنازحين.وأشارت إلى أن المبادرة تعتمد على التبرعات العينية والمباشرة، وترفض تلقي التبرعات المالية عبر أرقام حسابات، مما عزز ثقة المجتمع فيها وأكسبها احترامًا واسعًا بين الأهالي والداعمين.ووجهت محراب نداءً للخيرين والمؤسسات المجتمعية بضرورة مواصلة الدعم، لسد الفجوة التي خلفها غياب المنظمات الأممية ووكالات الإغاثة.مجددة إستمرار مبادرتها في عملية تقديم الدعم الإنساني والصحي والاجتماعي للمتضررين من الحرب في مدينة الفاشر.لافتة إلي أن المبادرة ستظل مثالًا حيًا على قدرة المجتمعات على النهوض بذاتها مهما اشتدت الأزمات، وأن إرادة الخير أقوى من صوت الرصاص، وأن دارفور برغم الجراح لا تزال تنبض بالعطاء والمبادرات الملهمة.سونا إنضم لقناة النيلين على واتساب