نوال الزغبي تكتسح تيك توك بأكثر من مليار مشاركة
تاريخ النشر: 20th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: حققت النجمة اللبنانية نوال الزغبي رقمًا قياسيًا جديدًا في عالم التواصل الاجتماعي، إذ تجاوز هاشتاغ اسمها باللغة العربية (#نوال_الزغبي) حاجز المليار استخدام في مجموع المشاهدات الفعلية للهاشتاغات التي يستخدمها الناشطون على تطبيق “تيك توك” الشهير.
وتحظى نوال الزغبي بشعبية واسعة على تطبيق “تيك توك”، حيث يتزايد استخدام اسمها على المنصة بشكل كبير نظرًا لمحبة رواد الإنترنت لأغانيها ومشاركتهم بإعجاب لأعمالها الفنية.
تنشغل النجمة اللبنانية نوال الزغبي حاليًا بالتحضير لألبومها الجديد الذي أعلنت عنه منذ فترة، تلبيةً لرغبة جمهورها ومحبيها في عودتها إلى ساحة الألبومات الغنائية بعد اعتمادها خلال السنوات الأخيرة على إصدار أغانيها بشكل منفرد (سينجل).
الجدير بالذكر أن نوال الزغبي تعيش حالة من النجاح الاستثنائي، إذ تحقق أغنيتها الأحدث “من باريس”، التي طرحتها مؤخرًا، انتشارًا واسعًا. الأغنية من كلمات خالد فرناس، ألحان ياسر نور، وتوزيع عمر عبد الفتاح، وحققت أكثر من 5.8 مليون مشاهدة خلال شهرين من صدورها.
النجاح ليه ناسو ونجمتنا أساسو
????????????????
Big Golden success@NawalElZoghbi @MarcelZoghbi #نوال_الزغبي pic.twitter.com/PYqoJ51jus
المصدر: بتجرد
كلمات دلالية: نوال الزغبی
إقرأ أيضاً:
ابنة أحمد الدجوي تثير الجدل من جديد: لو ماعرفتش أرجع حقه ماستحقش أشيل اسمه
أثارت نوال أحمد الدجوى، ابنة الراحل أحمد الدجوى، وحفيدة الدكتورة نوال الدجوى الجدل من جديد، بمنشور عبر صفحتها الرسمية، بشأن القضية السابقة .
وكتبت نوال: "محامي جدتي اتهم والدي وعمي زورًا إنهم خدوا فلوسها، واتكلم الإعلام كله عن الموضوع، والاتهام ده كسر قلب أبويا الله يرحمه… لكن بعد أكتر من 25 يوم تحقيق في النيابة، طلعت النتيجة: أبويا وعمي بريئين، ومخدوش ولا مليم".
و أضافت نوال : “من حقي اعرف مين اللي فعلاً خد الفلوس؟ ومين ظلم أبويا واتهمه ظلم؟ ومن المستفيد من كل اللي حصل؟”.
وتابعت : “ليه جدتي ما بقتش تسأل عننا.. ليه ما بقتش حتى عايزة تشوفنا.. أنا نوال اللي شايلة اسمها… ليه نسيتني .. دي مش ماما نوال اللي أنا عرفتها وكبرت في حضنها".
و استكملت: “ليه المحامي أسقط البلاغ؟ ولو الفلوس ما بقتش تهم، ليه اتوجه الاتهام من البداية.. وهل كانت هي اللي وجهت الاتهام فعلًا؟".
و اختتمت قائلة: “لو ما عرفتش أرجّع حقه، ماستحقش حتى أشيل اسمه".