وفاة نجل مطرب الأغنية الشعبية إسماعيل الليثي
تاريخ النشر: 21st, September 2024 GMT
خلال الدقائق القليلة الماضية، رحل عن عالمنا نجل مطرب المهرجانات الشعبي إسماعيل الليثي، إذ أعلن أعلن حمو بيكا، وطالب من الجميع الدعاء له بالرحمة.
أعلن حمو بيكا عن وفاة نجل مطرب المهرجانات الشعبي إسماعيل الليثي وذلك عبر حسابه على الفيسبوك قائلًا :"إنا لله وإنا إليه راجعون، رضا ابن النجم إسماعيل الليثي في ذمة الله، ربنا يرحمك يارب ويصبر أهلك يارب.
كما نشر الفنان طارق الشيخ، صورة لنجل إسماعيل الليثي، وعلق عليها، قائلا: "اه يا رضا ياللي وجعت قلبي، إنا لله وإنا إليه راجعون، توفى إلى رحمه الله ابن أخويا وصاحبي إسماعيل الليثي، أرجو الدعاء بالرحمة، خالص العزاء ربنا يصبر أهلك".
كما كتب الفنان سمسم شهاب، كتب عبر صفحته الرسمية على منصة التواصل الإجتماعي على فيس بوك: "لا إله إلا الله إنا لله وإنا اليه راجعون، الله يرحمك يا ضاضا، انتقل الى رحمه الله تعالى رضا ابن أخويا وحبيبي إسماعيل الليثي، ربنا يصبر قبلك يا حبيبي".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: إسماعيل الليثي
إقرأ أيضاً:
ابناء الحاج احمد عبدالله الشيباني ينعون وفاة والدهم
نعى ابناء الحاج احمد عبدالله الشيباني والدهم الذي انتقل الى جوار ربه امس بعد حياة حافلة بالعطاء والنضال والعمل المخلص لخدمة وطنة وابناء شعبة وأشار بيان النعي الى ان وفاة الوالد احمد عبدالله الشيباني يعد خسارة كبيرة ليس عليهم فقط بل على الوطن باكملة الذي خسر برحيله واحدا من ابرز رجال الاعمال ورجال الخير المشهود لهم بالعطاء والبذل في سبيل الله تعالى
نص البيان
(بيان نعي والدنا الحاج أحمدعبدالله الشيباني)
قال سبحانه وتعالى:
(يَا أَيَّتُهَا النَّفْسُ الْمُطْمَئِنَّةُ ((27) ارْجِعِي إِلَىٰ رَبِّكِ رَاضِيَةً مَّرْضِيَّةً (28) فَادْخُلِي فِي عِبَادِي (29) وَادْخُلِي جَنَّتِي (30)) سورة الفجر.
بقلوب مؤمنة بقضاء الله وقدره، وصابرةً على ابتلائه نُنعى لليمن قاطبةً والدنا الحبيب الحاج أحمد عبد الله سعيد الشيباني، حيث توفّاه الله، فانتقـل إلى رحمة ربّه صباح يومنا هذا الإثنين: 27 من شهر ذي الحجة 1446هجرية، الموافق 23 يونيو 2025م في العاصمة المصرية القاهرة عن عمرٍ ناهز الخمسة والتسعين عاماً.
وبهذا المصاب الجلل نسأل الله العلي القدير العَفُوُّ الغَفُوُر أن يتغمّده برحمته وغفرانه وأن يثبّته، ويُسكنه الفردوس الأعلى مع الذين أنعم الله عليهم، فقد ابتلاه الله بأمراض عضال لازمته منذ فترة ليست بالقصيرة، وكان فيها من الصابرين الشاكرين.
ونحن إذ نُنعي اليوم والدنا الحبيب المؤسس لمجموعة أحمد عبد الله الشيباني التجارية والصناعية.. فإننا نُنعي قامَةً وطنية، وصناعية وتجارية سامقة كان لها الدور الريادي في هذا المجال. كما أنه عميد الأسرة الشيبانية، ورجل الخير الذي يعرفه الكثيرون بكرمه وبذله ومشاريعه الخيرية التي تشهد له في كثير من مناطق اليمن، مُدنها وريفها، وهو الحكيم الأريب والعصامي المكافح الذي بدأ من الصفر وكان مؤسّس الصناعة الأول في اليمن عام 1968م، وخلَّف رجالاً من الإقتصاديين من أبنائه وأسرته ومن غيرهم تربّوا في مدرسته وتحت رعايته وتوجيهاته مما ساهم بشكل كبير في تطوير ودعم مسيرة الإقتصاد الوطني.
وقد كان فقيدناً عابداً صالحاً برداً وسلاماً لمن حوله، مُحبّاً للصالحين، وللعلم والعلماء داعماً لهم، وتشهد له منجزات مؤسسته الخيرية، ومدارس الهدى لتعليم القرآن الكريم ومساجد الهدى، ومسابقات الهدى القرآنية ومئات الأسر المكفولة من الأيتام والفقراء والمشاريع الخيرية المتعدّدة بالجود والعطاء والبذل. فقد كان يؤمن بواجبه الإجتماعي نحو مجتمعه ووطنه وخاصة في مثل هذه الظروف العصيبة. لذلك كان في أمواله حق معلوم ونصيب مفروض الزَم به نفسه منذ ما يزيد عن أربعة عقود.
إن فَقْدَنا لهذه الشخصية الجامعة خسارة كبيرة ليس علينا فقط بل على الوطن بأكمله لكن عزاءنا أننا نُعاهد الله العظيم أن نسير على خطاه وأن نتخّذه القدوة، والمثل الأعلى وأن نبقى مُخلصين لرسالته العظيمة في خدمة وطننا.
وفي الأخير نقول كما علّمنا رسولنا الحبيب صلى الله عليه وسلم:
إنّ القلب ليَحزَن، وإنّ العَين لتدمَع، وإنا على فراقِكَ يا والدنا الحبيب لمحزُنون ولا نقُول إلا ما يُرضي ربّنا، وحسبُنا الله ونعم الوكيل. إنا لله وإنا إليه راجعون).
ونود التنبيه:
أن جثمان والدنا المغفور له بإذن الله تعالى سيتم نقله إلى اليمن، وسنوافيكم لاحقاً بموعد نقله ومكان الصلاة عليه ودفنه ومكان استقبال العزاء فيه.
»إنا لله وإنا إليه راجعون«
أولاد الحاج أحمد عبد الله سعيد الشيباني
عنهم /
عبد الكريم أحمد عبد الله الشيباني
أبو بكر أحمد عبد الله الشيباني
عمر أحمد عبد الله الشيباني
إبراهيم أحمد عبد الله الشيباني