عاجل| إصابة دبلوماسيين بانفجار سيارة مرافقة للسفير الروسي في باكستان
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أصيب عدد من الدبلوماسيين الروس في انفجار سيارة مرافقة للسفير الروسي في باكستان، حسبما أفادت فضائية "القاهرة الإخبارية"، في نبأ عاجل.
اتفاق بين باكستان والصين على تشغيل ميناء جوادر بكامل طاقته لتعزيز التجارة الثنائية الهند: زمن الحوار المستمر مع باكستان انتهى حوادث منفصلة في باكستان خلال يوم واحدوفي وقت سابق أفادت الشرطة الباكستانية بمقتل 38 شخصًا في ثلاث هجمات منفصلة اليوم الاثنين جنوب غربي البلاد، وسط تقارير عن إطلاق نار واضطرابات في أنحاء متفرقة من البلاد.
وقال أيوب أتشاكزاي، المسؤول البارز في الشرطة، إن 23 شخصا قتلوا بالرصاص بعد التعرف عليهم وإخراجهم من حافلات ومركبات وشاحنات في موساخايل، وهي منطقة في إقليم بلوشستان.
وأشار إلى أن المهاجمين أحرقوا ما لا يقل عن 10 مركبات قبل أن يلوذوا بالفرار من مكان الحادث. حيث وصف وزير الداخلية الباكستاني، محسن نقوي، الهجوم بـ "الهمجي"، وتعهد بعدم إفلات الجناة من العدالة.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: إقليم بلوشستان الدبلوماسيين الروس الدبلوماسيين الشرطة الباكستانية القاهرة الإخبارية في نبأ عاجل وزير الداخلية الباكستاني
إقرأ أيضاً:
عاجل. وزير الخارجية السوري عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل
وزير الخارجية السوري عقب لقائه نظيره الروسي في موسكو: لا نية عدوانية لدينا تجاه إسرائيل اعلان
أكد وزير الخارجية السوري أسعد الشيباني أن العلاقات بين سوريا وروسيا تمر اليوم بـ"منعطف حاسم وتاريخي"، مشددًا على "أهمية التعاون الصادق والكامل بين البلدين لدعم مسار العدالة الانتقالية في سوريا".
وشدد الشيباني، في مؤتمر صحفي مشترك عقد في موسكو عقب لقائه بنظيره الروسي سيرغي لافروف، على أن "الاعتراف بالجراح التي يعاني منها الشعب السوري هو شرط أساسي للعبور إلى مرحلة البناء والاستقرار"، معتبرًا أن "الاعتداءات الإسرائيلية المتكررة على الأراضي السورية تُغذي مناخات العنف وتعيق أي تقدم نحو السلام الداخلي".
وأكد الوزير أن التعاون بين دمشق وموسكو "لا يستند إلى إرث الماضي فقط، بل إلى الاحترام المتبادل وسيادة الدول"، لافتًا إلى أن بلاده تسعى لتوظيف علاقاتها الخارجية بما يخدم الشعب السوري ومشروع بناء "سوريا الجديدة" بعد سنوات طويلة من الحرب والمعاناة.
وأوضح الشيباني أن الجانبين السوري والروسي اتفقا على "إعادة النظر في كل الاتفاقيات السابقة" في ضوء المرحلة الجديدة، مؤكدًا أن السياسة الخارجية السورية ستُبنى على أساس المصالح المشتركة والاحترام المتبادل.
وفي ما يخص الشأن الداخلي، شدد وزير الخارجية على أن الدولة السورية وحدها تتحمّل مسؤولية حماية مكوّناتها، ومن ضمنها الطائفة الدرزية، رافضًا أي تدخل خارجي، ولا سيما من إسرائيل، في الشؤون السورية الداخلية أو "استغلال ورقة الأقليات".
كما جدد الشيباني التزام بلاده بالحوار الوطني كوسيلة أساسية لإعادة بناء الثقة بين السوريين، مؤكدًا رفض دمشق لوجود "أي سلاح خارج إطار مؤسسات الدولة".
وختم الوزير بتأكيد أن بلاده "لا تحمل أي نية عدوانية تجاه إسرائيل"، مشددًا على أولوية التهدئة والاستقرار في الإقليم.
انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة أخبار
Loader Search
ابحث مفاتيح اليوم