هل يزيد سعر الخبز بعد تحريك أنبوبة البوتاجاز؟.. الغرف التجارية تحسم الأمر
تاريخ النشر: 22nd, September 2024 GMT
أكد الدكتور علاء عز أمين عام اتحاد الغرف التجارية، أن أهم شيء في موضوع زيادة سعر أنابيب البوتاجاز للمواطن هو سعر الخبز المدعم والسياحي، موضحا أن الخبز المدعم أسعاره محددة وأي مدخل يزيد من السعر تتحمله الوزارة وبالتالي سعر العيش المدعم لم يتغير.
الإسكان: لا نية لطرح وحدات سكنية بنظام الايجار التمليكي في الفترة الحالية أديب مهنئا المملكة باليوم الوطني: "أول سنة أتوجه للسعودية بالتهنئة بعد منحي الجنسية"وأضاف علاء عز، خلال مداخلة هاتفية ببرنامج "حديث القاهرة"، مع الاعلامية كريمة عوض، على قناة القاهرة والناس، أنه بالنسبة لمخابز العيش السياحي تستعمل غاز طبيعي أو سولار وفي الحالتين لم يتغير السعر لأن ما تغير هو سعر أنابيب الغاز المنزلية وليس الغاز المنزلي.
وتابع: "بالتالي ليس هناك زيادة في الخبز السياحي أيضا وممكن اللي تأثر محلات المطاعم زي الفول والطعمية والزيادة بنسبة لا تذكر كمدخل للسعر وليس هناك أي مبرر حال ارتفاع أسعار هذه المنتجات مع ارتفاع سعر أنبوبة البوتاجاز".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: الخبز سعر الخبز سعر الخبز المدعم الغرف التجارية أنابيب البوتاجاز
إقرأ أيضاً:
لاجئون سودانيون في «كرياندينغو» يبحثون فرص كسب العيش والعمل في سوق الدواجن
تتنوّع أساليب كسب العيش داخل المعسكر، إلا أن الزراعة تظل النشاط الأكثر انتشارًا، بينما يحاول آخرون الولوج إلى السوق المحلي عبر تلبية احتياجاته اليومية.
كرياندينغو: التغيير
نظّم مجتمع اللاجئين السودانيين في معسكر (كرياندينغو) بيوغندا، ندوة حول آليات كسب العيش للاجئين السودانيين، ركّزت على تجربة العمل في سوق الدواجن، والتحديات التي تواجه العاملين فيه، مع عرض تجارب لأشخاص خاضوا المجال سابقًا.
الندوة التي اقميت يوم الأحد، كانت تحت إشراف “لايفهود سبيس”، بمقرها الذي يتشاركه سودانيون مع جنسيات أخرى.
ويضم معسكر كرياندينغو عشرات الآلاف من اللاجئين السودانيين، إضافة إلى مئات الآلاف من رواندا والكونغو وجنوب السودان. وشهد المعسكر، عقب اندلاع حرب 15 أبريل، تزايدًا ملحوظًا في أعداد اللاجئين السودانيين.
وتتنوّع أساليب كسب العيش داخل المعسكر، إلا أن الزراعة تظل النشاط الأكثر انتشارًا، بينما يحاول آخرون الولوج إلى السوق المحلي عبر تلبية احتياجاته اليومية.
وشهدت الفعالية، التي نظمها سودانيون، حضورًا كبيرًا من مختلف الفئات، من بينها النساء ومنتجون سودانيون.
وسبقت الندوة فعالية مشابهة تناولت أبرز التحديات التي يواجهها العاملون في سوق الدواجن، مثل الأمراض وطرق تهيئة البيئة المثلى للتربية وضمان التغذية المناسبة.
وتحدث خلال الندوة أكثر من ثلاثة منتجين سودانيين، استعرضوا خبراتهم وتحدياتهم في السوق المحلي، بينما عبّر صغار المنتجين عن مخاوفهم بشأن صعوبة دخول السوق وإيجاد فرص آمنة لكسب الرزق.
وقال منسّق الفعالية، محمد آدم الحاج، إن مثل هذه المبادرات تخلق نمطًا من التعاون المجتمعي يساهم في تحسين أوضاع اللاجئين السودانيين.
وخلصت الجلسة إلى عدد من التوصيات، أبرزها ضرورة تبادل المعلومات والخبرات، واتفق الحضور على إنشاء مجموعة واتساب لتبادل الخبرات وتطوير مجتمع المنتجين السودانيين داخل المعسكر، بحسب ما ذكره عدد من المتداخلين.
الوسومآثار الحرب في السودان اللاجئين السودانيين في يوغندا النزوح واللجوء معسكر كرياندنقو