كشف المطرب أورتيجا، تفاصيل نجاح أغنية «لما جينا»، في الأسواق، موضحًا أن موسيقى أغنية لما جينا، تم تأليفها أثناء تواجده في الأستوديو .

وقال أورتيجا خلال لقائه مع الإعلامية شيرين سليمان، ببرنامج «سبوت لايت» المذاع على قناة صدى البلد، إن اختياره للمطرب سداوي ومشاركته في أغنية «لما جينا»، بسبب طول مدة التراك.

وتابع أورتيجا: أغنية لما جينا تنتمى لفئة «الراب»، نظرا لتطور شعبية أغاني الراب وشعبيتها الكبيرة في مصر، كما أن أغنية لما جينا، بداية لطرح أغاني جديدة في الراب، كما أن لديه مصنع منبع لأفكاره في الأغاني والتراك.

طرح أغنية جديدة

وأكمل:«أورتيجا هو اللي شال دعوات المواطنين وكان بيتقال لينا منكم لله، علشان أول ناس كانت تغنى المهرجانات الشعبية في مصر، ولكن الآن أصبحت منتشرة بصورة كبيرة في مصر».

وعن أخر أعماله، أوضح أورتيجا، أنه سيتم طرح أغنية جديدة في الفترة المقبلة، تليق بالجمهور، وتحتوى على كلمات مختلفة ولا تنتمى لفئة المهرجانات. 

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: أورتيجا شيرين سليمان سبوت لايت صدى البلد المهرجانات سداوي لما جینا

إقرأ أيضاً:

هيكلة مهرجانات الصيف

تعتبر المهرجانات الصيفية جزءاً لايتجزأ من الحياة الثقافية والاجتماعية، بحيث تعزِّز الجانب الترفيهي للمواطن والمقيم، وتستهدف هذه المهرجانات كافة الفئات العمرية، وتقدم مجموعةً من الأنشطة الترفيهية والفنية،
ولا ننكر التنوع الذي تحظى به المهرجانات الصيفية في السعودية وتلبيتها لكافة الأذواق من خلال الحفلات الغنائية والمسابقات المختلفة .
وكل ذلك يسهم في تنشيط السياحة الداخلية والنشاط الاقتصادي، وإحياء التراث الشعبي والأزياء التراثية من خلال المعارض المتنوعة، مما يعزِّز من ارتباط المجتمع المحلي بثقافته وتراثه .
ولكن رغم كل ذلك، مازلنا بحاجة إلى التغيير في المهرجانات الصيفية لتكون أكثر تنوعاً وتطوراً؛ بحيث تكون مبهجة وهادفة في ذات الوقت، ونحتاج لبرامج ترفيهية عالية الجودة ترتقي بالوعي المجتمعي والثقافي وتعزِّز الفهم الإنساني .
فالترفيه ليس مجرد استهلاك، بل هو ثقافة جميلة تنبع من التصالح مع الذات، وتطلُّع للرفاهية والبهجة من خلال مسارات واعية، وليس بالضرورة أن تكون مكلفةً مادياً.
كما أنه لا ينبغي أن يكون الترفيه مجرد موسيقى وطعام واستهلاك مادي .
ونجد أن أغلب مهرجانات الصيف في كافة مناطق المملكة، تعاني من التكرار الممل، والتشابه في معظم الفقرات والفعاليات، ممّا يجعلها رتيبةً، وغير جاذبة، وبالتالي فإنها بهذا الشكل، لم تحقق الأهداف المرجوة من وراء إقامتها مثل الترفيه المنظَّم والجاذب .
كما أن الترفيه ليس مجرد استضافة مجموعة من المشاهير أو الفنانيين الشباب؛ وجعل المهرجان يعتمد على فقراتهم كالأغاني والرقص .
نريد معايير جديدة وهادفة ترضي تطلعات الجميع وترتقي بالذائقة المجتمعية. لذلك تحتاج العديد من وجهات الترفيه التقليدية إلى إعادة هيكلة، وتعريف لمصطلحاتها وتطويرنفسها كوجهات وتجارب ترفيهية مختلفة .

مقالات مشابهة

  • محمد رمضان يطرح فيديو كليب أغنية طيبة تاني لا
  • “كل اللي بينا انتهى”.. دوللي شاهين تعلن إطلاق سراح أغنية «ياللا يا غدار» بعد 10سنوات
  • «يمتلك ألقاب في دوري أبطال أوروبا أكثر منكم».. رئيسة إقليم مدريد تُحرج إدارة برشلونة بسبب كارفاخال
  • مساعِدة سابقة لمغني الراب الأمريكي ديدي تشهد ضده في مؤامرة لقتل كودي
  • انهيار مفاجئ في منزل فوز الفهد يثير قلق متابعيها.. فيديو
  • أسعار اللحوم قبل العيد.. التجار يحسمون الجدل: اللي بـ 200 جنيه غير صالحة.. فيديو
  • هيكلة مهرجانات الصيف
  • السور طاح.. صرخة راب تونسي تهز جدران الصمت وتفضح الفشل
  • ملك أحمد زاهر : يخربيت اللي عايز يتخرج
  • داليا البحيري: الناس اللي بتقول لي ياريت تلبسي الحجاب أنتم مالكم؟ .. فيديو