ملاكم يـقـتـل شخص بالضربة القاضية خلال مـشـاجـرة .. صورة
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
أنقرة
تورط ملاكم تركي بجريمة قـتـل ، في مدينة قونية وسط البلاد، بعدما توفي الشخص الذي لكمه خلال مـشـاجـرة جمعت بينهما.
ووفقاً لوسائل الإعلام التركية ، فإن الرجل يرقد في العناية المركزة، منذ أكثر من 20 يوماً، فارق الحياة متأثرًا بلكمة لاعب رياضة “الكيك بوكسينغ” القتالية.
وبدأت القصة عندما كان الملاكم التركي يقود سيارته على طريق عام، عندما تشاجر مع سائق سيارة أخرى حول أحقية المرور، قبل أن ينزل من سيارته، ويوجه للسائق لكمات من نافذة السيارة.
وتدخل والد سائق السيارة لإنهاء الشجار بين ابنه والملاكم ، لكنه تلقى لكمة أدت إلى وفاته في نهاية المطاف .
وألقت السلطات الأمنية القبض على الرياضي المحترف صاحب الـ19 عاماً، والذي يُدعى محمد علي ديمير باغ ، بعد إعلان وفاة الرجل، إذ إنه ظل طليقاً منذ وقوع الحادثة الشهر الماضي، ويواجه تهم القتل العمد .
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: جريمة قـتـل ضربة قاضية ملاكم تركي
إقرأ أيضاً:
لسان الكامل
حكمت ثورة فولكر على الشارع السوداني بالإعدام الثقافي، ليكمل حميدتي بتمرده (ناقصة) حمدوك بالإعدام الديمغرافي. الأمر الذي دفع بالجيش للوقوف (ألف أحمر) ضد المخطط. وقد ترجم الجيش رغبة الشارع واقعًا ملموسًا بخوضه لحربٍ فرضها الثنائي العميل عليه. ليكون كامل إدريس للجيش بمكانة هارون من موسى. دفاعًا عن الدين والوطن والعرض. وقد برهنت سجدته في المطار على توجه الدولة الإسلامي وقبر أحلام (زلوط) ثورة فولكر بتطبيق العلمانية في مقابر النسيان. ليهيل التراب على (زلوط) نفسه في خطابه الذي وجهه للشعب. لم يتطرق الرجل فيه لثورة فولكر من قريب أو بعيد، وفي نظره تلك الثورة (غلطة كانت غرامي ليك)، ومن ثم وضعه لخارطة طريق تلبي رغبات الشارع بدعم الجيش من أجل إنهاء التمرد الذي أقعد بالدولة كثيرًا، وكذلك ندائه للحوار الشامل وغيرها. كل ذلك يضع موقف تقزم على المحك. الرجل مدني ومحسوب على اليسار ومسنود من الإقليم والعالم. أي: كل حِيل تقزم تم قفلها بتعينه تمامًا. وخلاصة الأمر نجزم بأن علة الرجل كما تراها تقزم إنه لبس العمامة والكاكي بدلًا من الكدمول، ولكأني بها تقول: (يا كامل لقد خرّبت جلدن أبقى سُوقه).
د. أحمد عيسى محمود
عيساوي
الأثنين ٢٠٢٥/٦/٢