سامو زين يكشف تطورات حالته بعد الوعكة الصحية
تاريخ النشر: 24th, September 2024 GMT
متابعة بتجــرد: نشر الفنان سامو زين عبر حسابه الخاص في “إنستغرام” رسالة صوتية طمأن من خلالها جمهوره على صحته بعد تعرضه لوعكة صحية خلال الفترة الماضية، مشيراً إلى أنه يتمتع حالياً بصحة جيدة.
وقال سامو في رسالته: “شكراً لكل الناس اللي حاولت تتواصل معايا أو تبعت لي رسالة عن طريق السوشيال ميديا أو عبر تليفوني أو من خلال أي جهة… بشكركم جداً”.
وكان سامو زين قد أعلن أخيراً عودته الى مصر، بعد غيابه عنها لسنوات، معبّراً عن سعادته بذلك ومشيراً إلى أنه اشتاق إليها منذ أول أيام سفره، وأنه عائد بقوة وبأعمال مختلفة. إذ قال: “مصر وحشاني من أول يوم سافرت فيه، أكيد طوّلت شوية بس رجعت بالحب وبحاجات كنت حابب أقدمها، وخدت وقتي وأنا بجهز الألبوم، والمصريين وحشوني وبقولهم أنا معاكم وهنرجع للأفراح والحفلات تاني”.
كما كشف سامو زين عن رأيه في عمليات التجميل، مؤكداً دعمه لها، بالقول: “بدعم عمليات التجميل ولكن على حسب الحالة اللي محتاجة تعملها، وهي بقت دور أساسي في حياة الإنسان ومهم للحياة العملية والمهنية، وحاجة مهمة إنها تكون متواجدة، وصعب في الوقت الحالي إن الشخص يقدر يحافظ على نفسه، وفي دلوقتي حد بيبقى فاهم بشرتك محتاجة إيه، وبيتعامل معاها”.
View this post on InstagramA post shared by ???? ???? ???? ???? ???? ???? ???? ???? (@samozaen)
main 2024-09-24Bitajarodالمصدر: بتجرد
كلمات دلالية: سامو زین
إقرأ أيضاً:
عمرو الورداني يكشف كيفية تدريب النفس على العيش في حضرة الله
دعا الدكتور عمرو الورداني، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إلى تدريب النفس على العيش في حضرة الله، واللجوء إليه وسط ضجيج التوتر والأحداث، مشيرًا إلى ضرورة أن يكون لكل إنسان "ركن رجاء" في بيته يلجأ إليه لله سبحانه وتعالى في أوقاته الصعبة.
وقال الدكتور عمرو الورداني، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الأربعاء: "هات لنفسك ركن في البيت، وسَمِّيه ركن الرجاء، واجلس فيه مع الله، واملأ قلبك بالطمأنينة بذكره، لأنك في ذكر الله تطمئن القلوب، وفي التقوى يفتح الله الأبواب".
الورداني: الالتجاء إلى الله سنة لمواجهة الكوارث وتحقيق التوازن النفسي
فافزعوا إلى ذكر الله.. عمرو الورداني: هذا تفعله عند حدوث الكوارث الطبيعية
وشدد أمين الفتوى في دار الإفتاء على أن الرجوع إلى الله لا يعني الخوف، بل الرجاء، قائلاً: "اللهم امنحنا رجاء لا ينطفئ، واملأ قلوبنا بأمل لا يُقاس بما نراه بل بلطفك وغناك.. لما تعمل ده كل يوم، هتلاقي إنك صرت تأوي إلى ركن شديد، تحتمي بالله، وتستقر نفسك مهما اشتدت الظروف".
وأضاف أمين الفتوى في دار الإفتاء أن الركن الثاني من أصول النجاة السبعة في زمن الفتن هو تزكية النفس بدل الانفعال، موضحًا: "مش كل خبر لازم ترد عليه، ولا كل حدث لازم تنفعل له، لأن دي رعونة.. واللي ليه موقف في كل شيء مهدد إنه يخسر نفسه قبل ما يواجه الدنيا".
وتابع أمين الفتوى في دار الإفتاء "تزكية النفس بتخليك تقوي جذورك، تبقى زي الشجرة اللي جذورها عميقة، ما تتأثرش بالرياح، شيل الغشاوة من على عينيك وشوف الأحداث ببصيرة، لأن الله لا ينظر إلى صوركم وأجسامكم، ولكن ينظر إلى قلوبكم".
واستكمل: "اطلب من ربك النور، علشان ترى الحكمة.. لأن الأصل في الحياة أنها مدرسة، ومعلمها هو الله، وإذا أردت أن تتعلم منها، فلا بد أن تزكي نفسك وتنظر بنور الله، مش بانفعالك".