خبير يكشف عن السبب الحقيقي لانتشار تطبيقات المراهنات
تاريخ النشر: 28th, September 2024 GMT
كتبت- داليا الظنيني:
قال المهندس وليد حجاج، خبير أمن المعلومات، إن تطبيقات المراهنات أصبحت منتشرة، وبدأت في البداية كألعاب مقابل أموال تخيلية وليست حقيقية، وبعد ذلك يتم اقتراح تطبيقات المراهنات القائمة على القمار بشكل حقيقي.
وأضاف "حجاح" خلال مداخلة هاتفية مع الإعلامي هيثم بسام، ببرنامج "حقك مع المشاكس"، المذاع على فضائية "القاهرة والناس"، أن مواقع القمار تعطي للاعب في البداية بعض الأموال في البداية بما يوازي 30 دولارًا، وتُربح اللاعب في البداية لكي تشجعه على اللعب، ومن ثم يدخل اللاعب بصورة كبيرة في اللعب بأموال كبيرة، ويرى أنه يخسر أمواله، ويقوم بلعب بمبالغ أكبر في محاولة للتعويض.
وأوضح أن مواجهة التطبيقات أو مواقع المراهنات بشكل أمني ليس حلاً، خاصة وأن غلق التطبيق سيؤدي إلى الظهور بأكثر من شكل، مشيرًا إلى أن التصدي لهذه التطبيقات أو المواقع يكون بالوعي بما يحدث على المواقع من اللعب في المعتقدات، وعقد شراكات مع مواقع التطبيقات للمطالبة بحذف مثل هذه التطبيقات.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: حسن نصر الله السوبر الأفريقي النزلات المعوية في أسوان سعر الدولار الطقس أسعار الذهب الانتخابات الرئاسية الأمريكية الدوري الإنجليزي محور فيلادلفيا التصالح في مخالفات البناء سعر الفائدة فانتازي تطبيقات المراهنات المهندس وليد حجاج القمار فی البدایة
إقرأ أيضاً:
خبير تركي بارز يكشف تطورات لافتة بشأن زلزال مرمرة المنتظر
أثار النشاط الزلزالي المتزايد في بحر مرمرة خلال الأشهر الأخيرة مخاوف متجددة بشأن زلزال إسطنبول الكبير المتوقع، وسط تحذيرات متكررة من علماء الجيولوجيا الأتراك. وفي هذا السياق، صدر تصريح لافت من البروفيسور الدكتور عثمان بكتاش، أحد أبرز الخبراء في علم الزلازل.
اقرأ أيضاحملة توقيفات في تركيا تطال مسؤولين من حزب الشعب الجمهوري..…
السبت 05 يوليو 2025تساؤلات متجددة بعد هزات بحر مرمرة
شهدت تركيا، الواقعة على خط صدع نشط، سلسلة من الهزات الأرضية المتواصلة، لا سيما في منطقة مرمرة. وبعد الزلازل المدمرة التي ضربت كهرمان مرعش في فبراير/شباط 2023، عاد ملف “زلزال إسطنبول الكبير” إلى الواجهة.
وفي 23 أبريل/نيسان الماضي، ضرب زلزال بقوة 6.2 درجات بحر مرمرة، وأعقبه عدد من الهزات الارتدادية، ما أثار حالة من الذعر، خاصةً في سواحل بيوك تشكمجه وسيليفري، وصولًا إلى جيمليك، التي تصدّرت العناوين مؤخرًا.
عثمان بكتاش: الزلزال الكبير لم يقع بعد