لا يزال الحوار جارياً مع الأجهزة المُختصة حول إمكانية سفر البشير للخارج لتلقي العلاج
تاريخ النشر: 30th, September 2024 GMT
قال محمد الحسن الأمين؛ عضو هيئة محامي الرئيس السابق عمر البشير، إن الحوار لا يزال جارياً مع الأجهزة المُختصة حول إمكانية سفر البشير للخارج لتلقي العلاج.
وتم نقل البشير إلى مشفى بمدينة مروي ــ في أول مرة يخرج فيها من العاصمة الخرطوم منذ سقوط حكمه في 11 أبريل 2019.
وقالت تقارير إعلامية في وقت سابق، إن حالة البشير تتطلب نقله إلى خارج السودان لتلقي العلاج، حيث أدت الحرب إلى خروج 90% من المستشفيات عن الخدمة.
وأضاف الأمين رداً على سؤال (السوداني) ان كانت السلطات وافقت على سفره للخارج والدولة التي سيذهب اليها مستشفياً: “الحوار لايزال جارياً حول كل تلك الأسئلة”.
ويحتحز البشير كأول رئيس سوداني يحاكم حضورياً منذ العام 2019، على خلفية عدد من التهم، من بينها الانقلاب على السلطة الدستورية عام 1989، وتقويض النظام الدستوري.
صحيفة السوداني
إنضم لقناة النيلين على واتسابالمصدر: موقع النيلين
إقرأ أيضاً:
الأتراك يتدفقون للخارج.. ما السر وراء طفرة العقارات؟
أظهرت بيانات ميزان المدفوعات الصادرة عن البنك المركزي التركي ارتفاعًا ملحوظًا في الاستثمارات العقارية التي قام بها المواطنون الأتراك في الخارج خلال شهر مارس/آذار 2025.
وبلغت قيمة هذه الاستثمارات نحو 227 مليون دولار في هذا الشهر فقط، في حين استقرت مشتريات الأجانب للعقارات داخل تركيا عند 149 مليون دولار خلال الفترة ذاتها.
طلب متزايد على “التأشيرة الذهبية”
وفي تعليق على هذه التطورات، قال رئيس مجلس إدارة شركة “ألتن إملَك العالمية” (Altın Emlak Global) مصطفى حقّان أوزيلماجيكلي (Mustafa Hakan Özelmacıklı) إن اهتمام المستثمرين الأتراك بشراء العقارات في الخارج شهد تسارعًا لافتًا في السنوات الأخيرة، خصوصًا في الدول التي تطبّق نظام “التأشيرة الذهبية”، لافتًا إلى أن حجم هذه الاستثمارات وصل إلى مستويات قياسية.
اقرأ أيضا
أردوغان: دستور مدني جديد، تسوية كردية، وموقف ثابت من غزة
الخميس 22 مايو 2025وأوضح أوزيلماجيكلي أن البيانات الرسمية للبنك المركزي تُظهر أن إجمالي الاستثمارات العقارية الخارجية للأتراك بلغ 2.5 مليار دولار في عام 2024، بزيادة قدرها 17% مقارنة بعام 2023. وفي الربع الأول من العام الجاري 2025، وصلت قيمة الاستثمارات السكنية في الخارج إلى 561 مليون دولار، منها 227 مليون دولار في مارس وحده.