أصدرت غرفة عمليات خلية إدارة مخاطر الكوارث والأزمات في بلدية صيدا جداول إحصائية مفصلة لحصيلة الدعم المقدم من الجهات المانحة من مؤسسات وهيئات محلية ودولية وأفراد،  والذي تم توزيعه على مراكز إيواء النازحين في المدينة من 26 – 29 أيلول 2024 عبر  رابط الكتروني  يمكن الإطلاع عليها.

.

المصدر: لبنان ٢٤

إقرأ أيضاً:

بلدية "بات يام" الإسرائيلية: سنهدم 22 مبنى بسبب أضرار صاروخ إيران

قال تسيفيكا بروط، رئيس بلدية "بات يام" قرب تل أبيب، الأحد، إنه سيتم هدم 22 مبنى "بشكل عاجل"، من بين أكثر من 75 مبنى في البلدية تضرروا نتيجة سقوط صاروخ إيراني على البلدة.

 

جاء ذلك في مقابلة مع قناة "آي 24 نيوز" الإسرائيلية الناطقة بالإنجليزية.

 

وأشار بروط، إلى أنه شكَّل لجنة لإدارة ترميم المنطقة السكنية التي سقط فيه الصاروخ.

 

وأكد المسؤول الإسرائيلي أن اللجنة ستبدأ عملها الاثنين، من أجل إعادة بناء ما هُدِم، وهدم ما يُطلب هدمه.

 

وقال إن "75 مبنى تضرر جراء سقوط الصاروخ الإيراني، و22 مبنى منها يحتاج إلى الهدم بشكل عاجل".

 

وفي وقت سابق الأحد، أفادت صحيفة "معاريف" العبرية، إن "6 مواقع في تل أبيب ومحيطها أصيبت بشكل مباشر بصواريخ إيرانية".

 

وأضافت أن "6 أشخاص قُتلوا في بات يام، و7 أشخاص لا يزالون في عداد المفقودين".

 

من جانبه، قال رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، من موقع سقوط الصواريخ في "بات يام": "نحن هنا لأننا في معركة وجودية، أصبحت اليوم مفهومة لكل مواطن في إسرائيل"، وفق ادعائه.

 

وأضاف نتنياهو: "تخيلوا ما الذي سيحدث لو كانت لدى إيران أسلحة نووية لتضرب بها مدن إسرائيل"، وفق ما نقلته "يديعوت أحرونوت".

 

وتابع: "تخيلوا ما الذي سيحدث لو كان لدى إيران 20 ألف صاروخ من هذا النوع. هذا تهديد وجودي لإسرائيل"، على حد قوله.

 

وقال نتنياهو، مهددا إن "إيران ستدفع ثمنا باهظا جدا"، على ما وصفه بـ"قتل المدنيين"، متجاهلا سقوط ضحايا مدنيين في إيران، نتيجة الهجمات الإسرائيلية، بحسب إعلام إيراني.

 

وبدأت إسرائيل، فجر الجمعة، بدعم ضمني من الولايات المتحدة، هجوما واسعا على إيران بعشرات المقاتلات، أسمته "الأسد الصاعد"، وقصفت خلاله منشآت نووية وقواعد صواريخ بمناطق مختلفة واغتالت قادة عسكريين بارزين وعلماء نوويين.

 

وقال الجيش الإسرائيلي إن الهجوم "استباقي" وجاء بتوجيهات من المستوى السياسي، فيما أعلن رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو أن العملية "غير المسبوقة" تهدف إلى "ضرب البنية التحتية النووية الإيرانية، ومصانع الصواريخ الباليستية، والعديد من القدرات العسكرية الأخرى".

 

وفي مساء اليوم نفسه، بدأت إيران الرد على الهجوم بسلسلة من الضربات الصاروخية الباليستية والطائرات المسيّرة، بلغ عدد موجاتها 10، خلف حتى مساء الأحد، نحو 14 قتيلا وأكثر من 345 مصابا، فضلا عن أضرار مادية كبيرة طالت مباني ومركبات، وفق وزارة الصحة الإسرائيلية وإعلام عبري.

 

والهجوم الإسرائيلي الحالي على إيران يعد الأوسع من نوعه، ويمثل انتقالا واضحا من "حرب الظل" التي كانت تديرها تل أبيب ضد طهران عبر التفجيرات والاغتيالات، إلى صراع عسكري مفتوح يتجاوز ما شهده الشرق الأوسط منذ سنوات.


مقالات مشابهة

  • رئيس بلدية صيدا نوّه بجهود المشرفين في إتحاد حارتنا الإنمائي لمنطقة التعمير
  • إحصائية عدد شهداء غزة
  • بالفيديو: انقلاب آلية لجمع النفايات في حارة صيدا وسقوط جريحين
  • بلدية الحمرية توزع «تباشير الرطب»
  • انتخابات بلدية واتحادية في مرجعيون والشوف
  • رئيس بلدية صيدا تابع تسرب المياه وسط شارع السوق التجاري
  • إصابة وفقدان بحرائق في مخيم للنازحين ومعمل وروضة بمحافظتين (فيديو وصور)
  • بلدية "بات يام" الإسرائيلية: سنهدم 22 مبنى بسبب أضرار صاروخ إيران
  • سرَقَ أموال الجباية وتوارى عن الأنظار.. اليكم ما جرى في صيدا
  • إحصائية جديدة.. 224 قتيلاً منذ بدء الغارات الإسرائيلية على إيران